قالت الهيئة المشرفة على الدعاية والإعلان في بريطانيا إنه يجب ايجاد قواعد أشد صرامة تطبق على الدعايات التي تظهر رجالا لا يمكنهم القيام بأبسط المهام المنزلية، ونساء تركن وحدهن يقمن بمهمة تنظيف المنزل.
وراجعت هيئة مستويات الدعاية الطريقة التي تتعامل بها مع الدعايات والإعلانات التي تظهر فيها الصورة النمطية لدور الرجل والمرأة.
وانتهت إلى أن الدعايات التي تسخر من الناس لأنهم لا يسايرون تلك الصورة المعتادة، أو لأنهم يكرسون الصورة التقليدية لدور الرجل والمرأة، "لها آثار سيئة على الأفراد، والاقتصاد والمجتمع".ونتيجة لذلك يجب صياغة قواعد جديدة يُعمل بها.
وقالت الهيئة إنها قررت إجراء مراجعة عقب رد فعل العامة على الدعاية الخاصة بـ"تهيئة الجسم للشاطئ" والحملة التي رافقتها في 2015، والتي أثارت موجة من الشكاوى بسبب إظهار صورة عارضة في لباس البحر من نوع "بكيني" في دعاية خاصة بمنتج للتنحيف، وقال منتقدون إن الدعاية كانت مستهترة من الناحية الاجتماعية.
ومنعت هيئة مستويات الدعايات في الماضي إعلانات بسبب إيحاءات جنسية غير ملائمة، وأيضا بسبب الإشارة في بعض الإعلانات إلى أنه من المرغوب فيه بالنسبة إلى الفتيات أن يكن نحيفات حتى وإن كان ذلك بطريقة غير صحية.
ولكن الهيئة تسلمت في حالات عدة شكاوى تتعلق بدعايات تظهر صورا نمطية للمرأة والرجل، أو تسخر ممن لا يسايرون الأدوار التقليدية لهما، ولكنها لم تحقق في الأمر أو تمنع الدعايات إذ لم يكن فيها أي انتهاك للقواعد المعمول بها.
وراجعت هيئة مستويات الدعاية الطريقة التي تتعامل بها مع الدعايات والإعلانات التي تظهر فيها الصورة النمطية لدور الرجل والمرأة.
وانتهت إلى أن الدعايات التي تسخر من الناس لأنهم لا يسايرون تلك الصورة المعتادة، أو لأنهم يكرسون الصورة التقليدية لدور الرجل والمرأة، "لها آثار سيئة على الأفراد، والاقتصاد والمجتمع".ونتيجة لذلك يجب صياغة قواعد جديدة يُعمل بها.
وقالت الهيئة إنها قررت إجراء مراجعة عقب رد فعل العامة على الدعاية الخاصة بـ"تهيئة الجسم للشاطئ" والحملة التي رافقتها في 2015، والتي أثارت موجة من الشكاوى بسبب إظهار صورة عارضة في لباس البحر من نوع "بكيني" في دعاية خاصة بمنتج للتنحيف، وقال منتقدون إن الدعاية كانت مستهترة من الناحية الاجتماعية.
ومنعت هيئة مستويات الدعايات في الماضي إعلانات بسبب إيحاءات جنسية غير ملائمة، وأيضا بسبب الإشارة في بعض الإعلانات إلى أنه من المرغوب فيه بالنسبة إلى الفتيات أن يكن نحيفات حتى وإن كان ذلك بطريقة غير صحية.
ولكن الهيئة تسلمت في حالات عدة شكاوى تتعلق بدعايات تظهر صورا نمطية للمرأة والرجل، أو تسخر ممن لا يسايرون الأدوار التقليدية لهما، ولكنها لم تحقق في الأمر أو تمنع الدعايات إذ لم يكن فيها أي انتهاك للقواعد المعمول بها.