قال رئيس لجنة المرافق العامة والبيئة بمجلس النواب النائب حمد سالم الدوسري إن استكمال تقاطع الجسرة، سيحد من الازدحامات المرورية.
وأشاد بتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء لوضع حلول عاجلة لتخفيف الازدحامات المرورية وزيادة انسيابية الحركة المرورية على شبكة الطرق الرئيسة في المملكة.
وذكر الدوسري أن توجيهات سمو ولي العهد للجهات الحكومية تأتي في ظل متابعة سموه الدائمة واطلاعه على احتياجات المواطنين للحد من الازدحامات المرورية وتوجيهات سموه لإيجاد الحلول اللازمة للحد منها.
وقال إن انتهاء وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني من المرحلة الأولى ضمن مشروع تطوير تقاطع الجسرة والتي تضمن إنشاء منحدر إضافي بطول 1400 متر نحو اليمين لخلق حركة مرورية حرة دون توقف للمركبات القادمة من شارع الجنبية مع شارع الشيخ عيسى بن سلمان وفق ما أعلنته الوزارة مؤخراً، قد ساهم بدرجة كبيرة في التخفيف من الاختناقات المرورية، مبيناً أن استكمال المشروع سيساهم بشكل أكبر في التخفيف من حدة الاختناقات المرورية التي يشهدها الشارع وخاصةً خلال الفترة الصباحية.
وقال "نأمل في حال الانتهاء من مشروع تقاطع الجسرة إحداث نقلة نوعية لعدم وجود اختناقات مرورية على الشارع، خاصةً أوقات الذروة وهو ما سيوفر الجهد والوقت لدى مرتادي الشارع".
وبين أنه يجب على الوزارة توضيح الفترة الزمنية التي حددتها بالفترة القادمة وأوضحت أن التقاطع سيشهد عمل تغييرات إضافية لتكون الحركة المرورية أكثر انسيابية في جميع الاتجاهات من خلال إنشاء مسار لنقل الحركة المرورية من شارع الشيخ عيسى من الجهة الشرقية إلى أعلى الجسر ومنه إلى شارع ولي العهد دون توقف، ليعمل التقاطع بعد ذلك بالإشارات الضوئية، موضحاً أن استعجال الوزارة على تنفيذ المشروع سيعكس بلا شك الأثر الأكبر في عملية تقليل الاختناقات على الشارع.
وأشار إلى أنه يجب على وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني رفع الطاقة الاستيعابية للشوارع والتقاطعات الرئيسة عن طريق تطويرها وتوسعتها، في ظل ازدياد المركبات ومستخدمي الطريق، كما يجب أن تقوم بعمل دراسات استباقية بالتعاون مع الإدارة العامة للمرور لتلافي حدوث الاختناقات المرورية، ووضع خطة طويلة الأمد من الممكن أن تساهم بشكل كلي في انسيابية الحركة المرورية.
ونوه الدوسري إلى أنه يجب على الوزارة أن تعمل بشكل أكبر لتنفيذ التصورات الموجودة والدراسات التي قامت بها مسبقاً على أرض الواقع، بما يسهم في تحقيق الهدف الأسمى وهو تقليل الاختناقات على الشوارع الرئيسة والتي يرتادها المواطنون والمقيمون بصورة مستمرة.
وأشاد بتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء لوضع حلول عاجلة لتخفيف الازدحامات المرورية وزيادة انسيابية الحركة المرورية على شبكة الطرق الرئيسة في المملكة.
وذكر الدوسري أن توجيهات سمو ولي العهد للجهات الحكومية تأتي في ظل متابعة سموه الدائمة واطلاعه على احتياجات المواطنين للحد من الازدحامات المرورية وتوجيهات سموه لإيجاد الحلول اللازمة للحد منها.
وقال إن انتهاء وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني من المرحلة الأولى ضمن مشروع تطوير تقاطع الجسرة والتي تضمن إنشاء منحدر إضافي بطول 1400 متر نحو اليمين لخلق حركة مرورية حرة دون توقف للمركبات القادمة من شارع الجنبية مع شارع الشيخ عيسى بن سلمان وفق ما أعلنته الوزارة مؤخراً، قد ساهم بدرجة كبيرة في التخفيف من الاختناقات المرورية، مبيناً أن استكمال المشروع سيساهم بشكل أكبر في التخفيف من حدة الاختناقات المرورية التي يشهدها الشارع وخاصةً خلال الفترة الصباحية.
وقال "نأمل في حال الانتهاء من مشروع تقاطع الجسرة إحداث نقلة نوعية لعدم وجود اختناقات مرورية على الشارع، خاصةً أوقات الذروة وهو ما سيوفر الجهد والوقت لدى مرتادي الشارع".
وبين أنه يجب على الوزارة توضيح الفترة الزمنية التي حددتها بالفترة القادمة وأوضحت أن التقاطع سيشهد عمل تغييرات إضافية لتكون الحركة المرورية أكثر انسيابية في جميع الاتجاهات من خلال إنشاء مسار لنقل الحركة المرورية من شارع الشيخ عيسى من الجهة الشرقية إلى أعلى الجسر ومنه إلى شارع ولي العهد دون توقف، ليعمل التقاطع بعد ذلك بالإشارات الضوئية، موضحاً أن استعجال الوزارة على تنفيذ المشروع سيعكس بلا شك الأثر الأكبر في عملية تقليل الاختناقات على الشارع.
وأشار إلى أنه يجب على وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني رفع الطاقة الاستيعابية للشوارع والتقاطعات الرئيسة عن طريق تطويرها وتوسعتها، في ظل ازدياد المركبات ومستخدمي الطريق، كما يجب أن تقوم بعمل دراسات استباقية بالتعاون مع الإدارة العامة للمرور لتلافي حدوث الاختناقات المرورية، ووضع خطة طويلة الأمد من الممكن أن تساهم بشكل كلي في انسيابية الحركة المرورية.
ونوه الدوسري إلى أنه يجب على الوزارة أن تعمل بشكل أكبر لتنفيذ التصورات الموجودة والدراسات التي قامت بها مسبقاً على أرض الواقع، بما يسهم في تحقيق الهدف الأسمى وهو تقليل الاختناقات على الشوارع الرئيسة والتي يرتادها المواطنون والمقيمون بصورة مستمرة.