دبي - (العربية نت): أعلنت مصادر عسكرية أن "الجيش اليمني يتقدم نحو صنعاء عبر بوابة صرواح". وتمكن موفد "العربية" من الوصول إلى الطريق الذي يربط صرواح بمحافظة صنعاء، حيث أكد أن الجيش الوطني يقطع الطريق هناك.
ونجحت قوات الجيش الوطني اليمني والمقاومة الشعبية بالتقدم نحو أولى مناطق محافظة صنعاء من اتجاه مديرية صرواح في مأرب، بعد مواجهات خاضتها مع الميليشيات.
وقال مصدر عسكري إن قوات الشرعية عبرت مناطق تفصل بين محافظتي مأرب وصنعاء ووصلت إلى مناطق تابعة لمديرية خولان شرق محافظة صنعاء.
كما أصبح الخط الرابط بين صرواح وصنعاء تحت السيطرة النارية للجيش.
في سياق آخر، اضطرت الميليشيات الانقلابية في اليمن إلى الاعتراف بمقتل 4 قادة ميدانيين من قبائل خولان في جبهة صرواح، هم، محمد صالح الباردة، وعلي بن علي أحمد محمد العسيلي الملقب بأبو نجيب، وحزام صالح الباردة الملقب بأبو صالح، ونوح محمد أحمد علي الباردة الملقب أبو سام. وتسببت عملية التكتم عن مقتل القادة الميدانيين من أبناء القبائل في صفوف الميليشيات، إضافة إلى ترك جثث بعضهم على الجبهات في إحباط معنويات المقاتلين على الجبهات وإحجام القبائل عن الدفع بالمزيد من أبنائها للقتال في صفوف ميليشيات الحوثيين. وتبنت ميليشيات الحوثي سياسة التكتم والتحفظ والتعتيم على خسائرها البشرية على مختلف الجبهات، للحفاظ على معنويات مقاتليها والحد من حالة الفرار الجماعي التي حدثت على أكثر من جبهة، كان آخرها جبهة صرواح غرب محافظة مأرب، حيث لجأت الميليشيات الحوثية إلى تنفيذ إعدامات جماعية بحق عناصرها لفرارهم من جبهات القتال في المخدرة، بحسب ما أعلن رئيس الأركان اليمني محمد علي المقدشي، مؤخرا حيث تكبدت الميليشيات خسائر بشرية كبيرة.
ونجحت قوات الجيش الوطني اليمني والمقاومة الشعبية بالتقدم نحو أولى مناطق محافظة صنعاء من اتجاه مديرية صرواح في مأرب، بعد مواجهات خاضتها مع الميليشيات.
وقال مصدر عسكري إن قوات الشرعية عبرت مناطق تفصل بين محافظتي مأرب وصنعاء ووصلت إلى مناطق تابعة لمديرية خولان شرق محافظة صنعاء.
كما أصبح الخط الرابط بين صرواح وصنعاء تحت السيطرة النارية للجيش.
في سياق آخر، اضطرت الميليشيات الانقلابية في اليمن إلى الاعتراف بمقتل 4 قادة ميدانيين من قبائل خولان في جبهة صرواح، هم، محمد صالح الباردة، وعلي بن علي أحمد محمد العسيلي الملقب بأبو نجيب، وحزام صالح الباردة الملقب بأبو صالح، ونوح محمد أحمد علي الباردة الملقب أبو سام. وتسببت عملية التكتم عن مقتل القادة الميدانيين من أبناء القبائل في صفوف الميليشيات، إضافة إلى ترك جثث بعضهم على الجبهات في إحباط معنويات المقاتلين على الجبهات وإحجام القبائل عن الدفع بالمزيد من أبنائها للقتال في صفوف ميليشيات الحوثيين. وتبنت ميليشيات الحوثي سياسة التكتم والتحفظ والتعتيم على خسائرها البشرية على مختلف الجبهات، للحفاظ على معنويات مقاتليها والحد من حالة الفرار الجماعي التي حدثت على أكثر من جبهة، كان آخرها جبهة صرواح غرب محافظة مأرب، حيث لجأت الميليشيات الحوثية إلى تنفيذ إعدامات جماعية بحق عناصرها لفرارهم من جبهات القتال في المخدرة، بحسب ما أعلن رئيس الأركان اليمني محمد علي المقدشي، مؤخرا حيث تكبدت الميليشيات خسائر بشرية كبيرة.