أكد عضو المجلس الأعلى للشباب والرياضة علي شرفي، أن الأنشطة والبرامج التي تنظمها الجهات الحكومية والرسمية ومؤسسات المجتمع المدني خلال فترة الصيف، تهدف إلى استقطاب الطاقات البحرينية الشابة واستثمار طاقاتهم ومواهبهم بما يعود بالنفع عليهم وعلى وطنهم الغالي.
ووصف صيف هذا العام بأنه صيف شبابي بامتياز، حيث تزايدت عدد الأنشطة الموجهة للشباب والجهات المنظمة بشكل ملحوظ مقارنة بالعام الماضي، فإلى جانب وزارة الداخلية - وزارة شؤون الشباب والرياضة - وزارة التربية والتعليم - وزارة شؤون الإعلام - هيئة البحرين للثقافة والآثار - تمكين، هناك أنشطة تنظمها المراكز الشبابية التابعة لوزارة الشباب والرياضة والمراكز الاجتماعية ومؤسسات المجتمع المدني التابعة لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية، بصورة متناغمة تحقق الشراكة المجتمعية لخدمة أبناء هذا المجتمع المعطاء.
وأضاف شرفي "أن البحرين كانت ولاتزال تفخر بأبنائها في مختلف القطاعات والميادين الرياضية والثقافية والاقتصادية والأدبية والفنية، ممن لهم بصمة مميزة واضحة ليس على المستوى المحلي وحسب، وإنما على المستوى العربي والدولي".
ورأى أن نجاح البرامج الصيفي يعتمد على مدى تنوعها وشمولها لكل المجالات التي تستهوي الشباب وتلامس ميولهم واحتياجاتهم، وهو ما تحقق فعلاً في كثير من الأنشطة التي تقام خلال هذه الفترة، وما يدلل على ذلك تزايد أعداد المشاركين في كل عام، موجهاً شكره لكل القائمين على الإعداد والتحضير وتنفيذ هذه البرامج الهادفة التي تلبي طموحات الشباب وتطلعاتهم.
ووصف صيف هذا العام بأنه صيف شبابي بامتياز، حيث تزايدت عدد الأنشطة الموجهة للشباب والجهات المنظمة بشكل ملحوظ مقارنة بالعام الماضي، فإلى جانب وزارة الداخلية - وزارة شؤون الشباب والرياضة - وزارة التربية والتعليم - وزارة شؤون الإعلام - هيئة البحرين للثقافة والآثار - تمكين، هناك أنشطة تنظمها المراكز الشبابية التابعة لوزارة الشباب والرياضة والمراكز الاجتماعية ومؤسسات المجتمع المدني التابعة لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية، بصورة متناغمة تحقق الشراكة المجتمعية لخدمة أبناء هذا المجتمع المعطاء.
وأضاف شرفي "أن البحرين كانت ولاتزال تفخر بأبنائها في مختلف القطاعات والميادين الرياضية والثقافية والاقتصادية والأدبية والفنية، ممن لهم بصمة مميزة واضحة ليس على المستوى المحلي وحسب، وإنما على المستوى العربي والدولي".
ورأى أن نجاح البرامج الصيفي يعتمد على مدى تنوعها وشمولها لكل المجالات التي تستهوي الشباب وتلامس ميولهم واحتياجاتهم، وهو ما تحقق فعلاً في كثير من الأنشطة التي تقام خلال هذه الفترة، وما يدلل على ذلك تزايد أعداد المشاركين في كل عام، موجهاً شكره لكل القائمين على الإعداد والتحضير وتنفيذ هذه البرامج الهادفة التي تلبي طموحات الشباب وتطلعاتهم.