أبوظبي – (سكاي نيوز عربية): استشهد شابان فلسطينيان، الجمعة، أحدهما برصاص مستوطن في القدس والثاني في مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلية في رام الله، حسبما أفادت مصادر "سكاي نيوز عربية".
وفي باب العامود بالقدس، استشهد شاب فلسطيني متأثرا بجراحه، بعد تعرضه لإطلاق نار من مستوطن، فيما أصيب آخرون في اشتباكات مع قوات إسرائيلية قرب المسجد الأقصى، الجمعة.
كما أكدت مصادر استشهاد شاب آخر في مواجهات مع قوات احتلال إسرائيلية في مدينة رام الله.
وأدى آلاف الفلسطينيين صلاة الجمعة في الشوارع المحيطة بالمسجد الأقصى، وحاولت قوات إسرائيلية تفريق تجمع بالقوة عقب الصلاة قرب المسجد، مما أدى إلى إصابة العشرات.
من جهة أخرى، أطلقت القوات الإسرائيلية الرصاص وقنابل الغاز، من أجل تفريق تجمع للفلسطينيين بالقوة عند حاجز قلنديا.
وحاولت القوات منع طاقم "سكاي نيوز عربية" من تصوير الاعتداءات على الفلسطينيين، عند الحاجز الواقع جنوب مدينة رام الله على الطريق التي تصلها بالقدس.
كما أفادت مصادر بأن جيش الاحتلال اقتحم مستشفى عالية في مدينة الخليل لاعتقال مصابين، وسط تصاعد المواجهات في المنطقة.
وعززت إسرائيل إجراءات الأمن في القدس، الجمعة، بعد أن قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عدم إزالة بوابات الكشف عن المعادن عند مداخل الحرم القدسي.
وأعلنت الشرطة الإسرائيلية صباح الجمعة أنها ستبقي على البوابات التي وضعت الأسبوع الماضي أمام مداخل المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة.
وقالت المتحدثة باسم الشرطة لوبا سمري في بيان إنه بناء على قرار الحكومة الإسرائيلية، فإن "بوابات كشف المعادن ستبقى في مكانها. وفي الوقت نفسه، فإن لدى الشرطة صلاحية اتخاذ القرار حول مستوى التدقيق الأمني الذي ستقوم به عبر هذه البوابات".
وأعلنت الشرطة أيضا منع الرجال دون سن الخمسين من دخول البلدة القديمة في القدس الشرقية المحتلة لأداء الصلاة، مع ازدياد حدة التوتر بسبب التدابير الأمنية التي فرضتها إسرائيل للدخول إلى الحرم القدسي.
وتزايدت الدعوات إلى "جمعة غضب" مع رفض الفلسطينيين منذ الأحد الماضي أداء الصلاة داخل المسجد، احتجاجا على الإجراءات الاسرائيلية التي فرضت الجمعة الماضي بعد هجوم قتل خلاله شرطيان إسرائيليان واستشهد فيه 3 مهاجمين من عرب 48.
وفي باب العامود بالقدس، استشهد شاب فلسطيني متأثرا بجراحه، بعد تعرضه لإطلاق نار من مستوطن، فيما أصيب آخرون في اشتباكات مع قوات إسرائيلية قرب المسجد الأقصى، الجمعة.
كما أكدت مصادر استشهاد شاب آخر في مواجهات مع قوات احتلال إسرائيلية في مدينة رام الله.
وأدى آلاف الفلسطينيين صلاة الجمعة في الشوارع المحيطة بالمسجد الأقصى، وحاولت قوات إسرائيلية تفريق تجمع بالقوة عقب الصلاة قرب المسجد، مما أدى إلى إصابة العشرات.
من جهة أخرى، أطلقت القوات الإسرائيلية الرصاص وقنابل الغاز، من أجل تفريق تجمع للفلسطينيين بالقوة عند حاجز قلنديا.
وحاولت القوات منع طاقم "سكاي نيوز عربية" من تصوير الاعتداءات على الفلسطينيين، عند الحاجز الواقع جنوب مدينة رام الله على الطريق التي تصلها بالقدس.
كما أفادت مصادر بأن جيش الاحتلال اقتحم مستشفى عالية في مدينة الخليل لاعتقال مصابين، وسط تصاعد المواجهات في المنطقة.
وعززت إسرائيل إجراءات الأمن في القدس، الجمعة، بعد أن قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عدم إزالة بوابات الكشف عن المعادن عند مداخل الحرم القدسي.
وأعلنت الشرطة الإسرائيلية صباح الجمعة أنها ستبقي على البوابات التي وضعت الأسبوع الماضي أمام مداخل المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة.
وقالت المتحدثة باسم الشرطة لوبا سمري في بيان إنه بناء على قرار الحكومة الإسرائيلية، فإن "بوابات كشف المعادن ستبقى في مكانها. وفي الوقت نفسه، فإن لدى الشرطة صلاحية اتخاذ القرار حول مستوى التدقيق الأمني الذي ستقوم به عبر هذه البوابات".
وأعلنت الشرطة أيضا منع الرجال دون سن الخمسين من دخول البلدة القديمة في القدس الشرقية المحتلة لأداء الصلاة، مع ازدياد حدة التوتر بسبب التدابير الأمنية التي فرضتها إسرائيل للدخول إلى الحرم القدسي.
وتزايدت الدعوات إلى "جمعة غضب" مع رفض الفلسطينيين منذ الأحد الماضي أداء الصلاة داخل المسجد، احتجاجا على الإجراءات الاسرائيلية التي فرضت الجمعة الماضي بعد هجوم قتل خلاله شرطيان إسرائيليان واستشهد فيه 3 مهاجمين من عرب 48.