قالت جمعية بيتكوم الألمانية العاملة في قطاع تكنولوجيا المعلومات الجمعة إن أكثر من نصف الشركات في البلاد تعرضت لتجسس أو أعمال تخريب أو سرقة بيانات في العامين الأخيرين.
في الوقت ذاته، زاد حجم الخسائر الناتجة عن ذلك بنسبة 8% إلى نحو 55 مليار يورو سنوياً بحسب نتائج المسح الذي شمل ألفا و69 من المديرين والأشخاص المسؤولين عن الأمن في قطاعات مختلفة.
ووقع عدد من الهجمات الكبرى في الآونة الأخيرة مثل هجوم فيروس الفدية الذي وقع في مايو.
وخلصت بيتكوم إلى أن نحو 53% من الشركات في ألمانيا وقع ضحية لعمليات تجسس صناعي أو تخريب أو سرقة بيانات في السنتين الماضيتين ارتفاعاً من 51% في دراسة أجريت في عام 2015.
وقالت بيتكوم إن 62% من الشركات المتضررة توصلت إلى أن من يقفون وراء الهجمات كانوا موظفين سابقين أو حاليين في تلك الشركات بينما ألقى 41% اللوم على منافسين أو زبائن أو موردين أو مقدمي خدمات.
وأضافت أن وكالات الاستخبارات الأجنبية ورد ذكرها كسبب في 3% من الحالات فقط بينما كان نصيب الهواة 21% والجريمة المنظمة 7%.
في الوقت ذاته، زاد حجم الخسائر الناتجة عن ذلك بنسبة 8% إلى نحو 55 مليار يورو سنوياً بحسب نتائج المسح الذي شمل ألفا و69 من المديرين والأشخاص المسؤولين عن الأمن في قطاعات مختلفة.
ووقع عدد من الهجمات الكبرى في الآونة الأخيرة مثل هجوم فيروس الفدية الذي وقع في مايو.
وخلصت بيتكوم إلى أن نحو 53% من الشركات في ألمانيا وقع ضحية لعمليات تجسس صناعي أو تخريب أو سرقة بيانات في السنتين الماضيتين ارتفاعاً من 51% في دراسة أجريت في عام 2015.
وقالت بيتكوم إن 62% من الشركات المتضررة توصلت إلى أن من يقفون وراء الهجمات كانوا موظفين سابقين أو حاليين في تلك الشركات بينما ألقى 41% اللوم على منافسين أو زبائن أو موردين أو مقدمي خدمات.
وأضافت أن وكالات الاستخبارات الأجنبية ورد ذكرها كسبب في 3% من الحالات فقط بينما كان نصيب الهواة 21% والجريمة المنظمة 7%.