شارك مدير مشروع الأنانبيب الحرارية في وكالة الفضاء الاميركية ( ناسا) الدكتور محمد طه العبابنة في إنجاز جديد يتحدى الجاذبية الأرضية ويفتح آفاقا لمهمات ناسا المستقبلية في استكشاف الفضاء.
وحسب وكالة (بترا) الاخبارية فقد نجحت تجربة علمية متقدمة على متن محطة الفضاء الدولية، والتي تبعد أكثر من400 كم عن كوكب الأرض، وتعتبر المكان الوحيد الذي يمكن اجراء تجارب علمية بدون الجاذبية الأرضية، لتأهيل انابيب حرارية تساعد في مهمات استكشاف الفضاء.
وقال العبابنة أن النتائج في محطة الفضاء الدولية كانت متوافقة بشكل ممتاز مع النماذج الرياضية والنتائج المخبرية على سطح الأرض.
وأشار إلى أن أهمية هذا المشروع الذي استمر سنتين تكمن بأنّه يؤهل الأنابيب الحرارية التي صممت وصنعت في شركة ACT وتم اختبارها من قبل ناسا في الفضاء لتكون الحل الحراري الأمثل في دعم مستقبل مهمات استكشاف الفضاء عبر وكالة ناسا.
يذكر أن العبابنة يحمل درجة البكالوريوس والماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية والدكتوراة من جامعة سينسيناتي في أوهايو في الهندسة الميكانيكية، وله أكثر من 40 بحثا علميا منشورا في مجال الإدارة الحرارية والطاقة.
وحسب وكالة (بترا) الاخبارية فقد نجحت تجربة علمية متقدمة على متن محطة الفضاء الدولية، والتي تبعد أكثر من400 كم عن كوكب الأرض، وتعتبر المكان الوحيد الذي يمكن اجراء تجارب علمية بدون الجاذبية الأرضية، لتأهيل انابيب حرارية تساعد في مهمات استكشاف الفضاء.
وقال العبابنة أن النتائج في محطة الفضاء الدولية كانت متوافقة بشكل ممتاز مع النماذج الرياضية والنتائج المخبرية على سطح الأرض.
وأشار إلى أن أهمية هذا المشروع الذي استمر سنتين تكمن بأنّه يؤهل الأنابيب الحرارية التي صممت وصنعت في شركة ACT وتم اختبارها من قبل ناسا في الفضاء لتكون الحل الحراري الأمثل في دعم مستقبل مهمات استكشاف الفضاء عبر وكالة ناسا.
يذكر أن العبابنة يحمل درجة البكالوريوس والماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية والدكتوراة من جامعة سينسيناتي في أوهايو في الهندسة الميكانيكية، وله أكثر من 40 بحثا علميا منشورا في مجال الإدارة الحرارية والطاقة.