دبي – (العربية نت): أكد المستشار بالديوان الملكي السعودي سعود القحطاني، صحة تسريبات أمير قطر السابق حمد بن خليفة آل ثاني، ورئيس وزرائه حمد بن جبر بن جاسم آل ثاني، مع الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، والتي كانوا يتآمرون فيها على المملكة وقادتها.
وأوضح أن الأمير الأب ورئيس وزرائه حاولا تسويق الحجج المرتبكة والمشوشة حول التسريبات، غير أن مواجهتهم بالحقائق أجبرتهم على الاعتراف بتآمرهم أمام زعماء دول الخليج، مطالبين بفتح صفحة جديدة ونسيان الماضي باعتباره غلطة، حيث انتهى الأمر بتنحي الأمير السابق عن الحكم وتسليم مقاليد البلاد إلى ابنه الأمير الحالي تميم.
وأشار القحطاني إلى أن تسريبات التآمر كانت السبب الرئيس في تنحي الأمير الأب عن الحكم، مضيفاً أن المسؤولين السابقين ضخوا المليارات للتخلص من القذافي، وأرسلوا فرقة خاصة لتنفيذ هذا الأمر.
وأضاف المستشار بالديوان الملكي "ما لم ينشر حول أمير قطر السابق ورئيس وزرائه يفوق الخيال".
في سياق متصل، نشر المستشار بالديوان الملكي على حسابه الرسمي بموقع تويتر، ملخص دراسة جديدة لباحثين سعوديين حول الحسابات المصطنعة، حيث أورد أنه تم إنشاء 8 آلاف حساب خلال الأسبوعين الماضيين بمعدل 557 حساباً يومياً لمهاجمة المملكة والإمارات وبعض الدول العربية، وإثارة الفتن والمشاكل في الداخل السعودي بأسماء سعودية وهمية، مقابل تمجيد أمير قطر الحالي.
ووفقاً للدراسة، فإن الحسابات المصطنعة توجه المتابعين للمشاركة في وسوم الفتنة الأكثر انتشاراً، مع الترويج للهاشتاغات المسيئة للمملكة.
وأوضح أن الأمير الأب ورئيس وزرائه حاولا تسويق الحجج المرتبكة والمشوشة حول التسريبات، غير أن مواجهتهم بالحقائق أجبرتهم على الاعتراف بتآمرهم أمام زعماء دول الخليج، مطالبين بفتح صفحة جديدة ونسيان الماضي باعتباره غلطة، حيث انتهى الأمر بتنحي الأمير السابق عن الحكم وتسليم مقاليد البلاد إلى ابنه الأمير الحالي تميم.
وأشار القحطاني إلى أن تسريبات التآمر كانت السبب الرئيس في تنحي الأمير الأب عن الحكم، مضيفاً أن المسؤولين السابقين ضخوا المليارات للتخلص من القذافي، وأرسلوا فرقة خاصة لتنفيذ هذا الأمر.
وأضاف المستشار بالديوان الملكي "ما لم ينشر حول أمير قطر السابق ورئيس وزرائه يفوق الخيال".
في سياق متصل، نشر المستشار بالديوان الملكي على حسابه الرسمي بموقع تويتر، ملخص دراسة جديدة لباحثين سعوديين حول الحسابات المصطنعة، حيث أورد أنه تم إنشاء 8 آلاف حساب خلال الأسبوعين الماضيين بمعدل 557 حساباً يومياً لمهاجمة المملكة والإمارات وبعض الدول العربية، وإثارة الفتن والمشاكل في الداخل السعودي بأسماء سعودية وهمية، مقابل تمجيد أمير قطر الحالي.
ووفقاً للدراسة، فإن الحسابات المصطنعة توجه المتابعين للمشاركة في وسوم الفتنة الأكثر انتشاراً، مع الترويج للهاشتاغات المسيئة للمملكة.