أعلن عملاق المعلوماتية الأميركي "آبل" الثلاثاء تسجيل نتائج أفضل من المتوقع في النصف الثاني من العام الحالي مع تسجيل زيادة في العائدات والأرباح، مما ساهم في زيادة سعر أسهم الشركة في الأسواق المالية.
وسجلت الأرباح زيادة ب12% لتبلغ 8,7 مليارات دولار بينما تحسنت العائدات ب7% لتبلغ 45,4% بفضل بيع 41 مليون جهاز آيفون في الربع الثالث من السنة المالية الحالية.
وتحسنت الأسهم ب6% لتصل إلى 159,01 دولار في التداولات التي تلت نشر تقرير الشركة.
وأعلن المدير التنفيذي لأبل تيم كوك في بيان "يسرنا الاعلان عن نمو متسارع للربع الثالث على التوالي ورقم قياسي من عائدات الخدمات".
وتركز أبل على الارباح المتزايدة التي تجنيها من بيع المضامين المعلوماتية والخدمات إلى مستخدمي منتجاتها التي تلقى رواجا، كما لفتت الشركة إلى أن 61% من عائداتها في الربع الأخير تأتي من خارج الولايات المتحدة، إلا أن العائدات من الصين احدى أكبر أسواق المجموعة، تراجعت ب10% مقارنة بالعام السابق لتتجاوز بشكل طفيف 8 مليارات دولار.
وكانت أبل قد سحبت في يوليو الماضي برنامجا (فيرتيوال برايفت نتوورك "في بي ان") من على متجرها الرقمي في البلاد يتيح لمستخدمي الانترنت تجاوز الرقابة الصينية، مما أثار انتقادات بأنها ستخضع لرغبة السلطات في بكين، إلا أن أبل لا تزال تواجه منافسة متزايدة في اسواق الهواتف الذكية حيث يطغى العملاق الكوري الجنوبي سامسونغ وغيره من الشركات التي تستخدم نظامي التشغيل "غوغل" و"اندرويد".
وسجلت الأرباح زيادة ب12% لتبلغ 8,7 مليارات دولار بينما تحسنت العائدات ب7% لتبلغ 45,4% بفضل بيع 41 مليون جهاز آيفون في الربع الثالث من السنة المالية الحالية.
وتحسنت الأسهم ب6% لتصل إلى 159,01 دولار في التداولات التي تلت نشر تقرير الشركة.
وأعلن المدير التنفيذي لأبل تيم كوك في بيان "يسرنا الاعلان عن نمو متسارع للربع الثالث على التوالي ورقم قياسي من عائدات الخدمات".
وتركز أبل على الارباح المتزايدة التي تجنيها من بيع المضامين المعلوماتية والخدمات إلى مستخدمي منتجاتها التي تلقى رواجا، كما لفتت الشركة إلى أن 61% من عائداتها في الربع الأخير تأتي من خارج الولايات المتحدة، إلا أن العائدات من الصين احدى أكبر أسواق المجموعة، تراجعت ب10% مقارنة بالعام السابق لتتجاوز بشكل طفيف 8 مليارات دولار.
وكانت أبل قد سحبت في يوليو الماضي برنامجا (فيرتيوال برايفت نتوورك "في بي ان") من على متجرها الرقمي في البلاد يتيح لمستخدمي الانترنت تجاوز الرقابة الصينية، مما أثار انتقادات بأنها ستخضع لرغبة السلطات في بكين، إلا أن أبل لا تزال تواجه منافسة متزايدة في اسواق الهواتف الذكية حيث يطغى العملاق الكوري الجنوبي سامسونغ وغيره من الشركات التي تستخدم نظامي التشغيل "غوغل" و"اندرويد".