أبوظبي – (سكاي نيوز عربية): نجحت قوات النخبة اليمنية بدعم ومشاركة قوات بحرينية وسعودية وإماراتية وسودانية وأمريكية من تضييق الخناق أكثر على مسلحي تنظيم القاعدة، وذلك بعد سيطرتها على مديريات محافظة شبوة، وفقا لما ذكرته قناة "سكاي نيوز عربية".
ولم يقتصر الدعم للعملية العسكرية في شبوة على المساندة الجوية فحسب، بل كان حاضرا على الأرض أيضا.
وقوبل انتشار قوات "النخبة الشبوانية" لتعزيز الأمن والاستقرار في مدن المحافظة، بترحيب رسمي وشعبي واسع، لكون العملية العسكرية تسعى إلى طرد جماعات إرهابية وتعمل على تأمين المحافظة. وقال مدير عام مديرية ميفعة، عبدالله باعوضة "نرحب بقوات النخبة، ونؤكد لهم أننا معهم وسنكون يدا واحدة في حفظ الأمن لهذه المديريات وسد الفراغ الأمني".
وأضاف "نشكر دول التحالف وعلى رأسها دولة الإمارات لكونها هي من دعمت ودربت قوات النخبة وتبنت هذا المشروع التاريخي لتأمين المحافظة من العناصر التخريبية".
وفي مدينة عزان ثاني مدن محافظة شبوة، باشرت قوات النخبة اتخاذ إجراءات أمنية، للحد من عدم الاستقرار الأمني بعد طرد مسلحي القاعدة منها.
وتمثلت الإجراءات الأمنية في انتشار عناصر من قوات النخبة في الشوارع، لتثبيت الأمن وحماية المقرات الحكومية.
من جانبه، قال الجندي إدريس باحقين من قوات النخبة "نحن قوات النخبة جئنا إلى عزان بهدف تثبيت الأمن والاستقرار ومواجهة العناصر الإرهابية، وندعو المواطنين للتعاون والإبلاغ عن أي خلية إرهابية لضبطها".
وبالتوازي مع تلك الإجراءات الأمنية بدأت الحياة والحركة تعود إلى طبيعتها في الأسواق الشعبية.
ولم يقتصر الدعم للعملية العسكرية في شبوة على المساندة الجوية فحسب، بل كان حاضرا على الأرض أيضا.
وقوبل انتشار قوات "النخبة الشبوانية" لتعزيز الأمن والاستقرار في مدن المحافظة، بترحيب رسمي وشعبي واسع، لكون العملية العسكرية تسعى إلى طرد جماعات إرهابية وتعمل على تأمين المحافظة. وقال مدير عام مديرية ميفعة، عبدالله باعوضة "نرحب بقوات النخبة، ونؤكد لهم أننا معهم وسنكون يدا واحدة في حفظ الأمن لهذه المديريات وسد الفراغ الأمني".
وأضاف "نشكر دول التحالف وعلى رأسها دولة الإمارات لكونها هي من دعمت ودربت قوات النخبة وتبنت هذا المشروع التاريخي لتأمين المحافظة من العناصر التخريبية".
وفي مدينة عزان ثاني مدن محافظة شبوة، باشرت قوات النخبة اتخاذ إجراءات أمنية، للحد من عدم الاستقرار الأمني بعد طرد مسلحي القاعدة منها.
وتمثلت الإجراءات الأمنية في انتشار عناصر من قوات النخبة في الشوارع، لتثبيت الأمن وحماية المقرات الحكومية.
من جانبه، قال الجندي إدريس باحقين من قوات النخبة "نحن قوات النخبة جئنا إلى عزان بهدف تثبيت الأمن والاستقرار ومواجهة العناصر الإرهابية، وندعو المواطنين للتعاون والإبلاغ عن أي خلية إرهابية لضبطها".
وبالتوازي مع تلك الإجراءات الأمنية بدأت الحياة والحركة تعود إلى طبيعتها في الأسواق الشعبية.