أبوظبي – (سكاي نيوز عربية): قالت صحيفة "واشنطن تايمز" الأمريكية، إن "الدول الداعمة لمكافحة الإرهاب ملتزمة بالإجراءات التي اتخذتها ضد قطر، لما في ذلك فرصة لإنهاء التهديد الإرهابي المروع للأمن في منطقة الشرق الأوسط للأبد"، مضيفة أن "قطر تأوي وتمول المتطرفين في جميع أنحاء العالم، وليس الشرق الأوسط فقط".
وأوضحت الصحيفة أن "الفراغ الذي خلفته إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، والتي سحبت معظم القوات الأمريكية من العراق وأغلب القوات من أفغانستان، تم ملؤه بسرعة من قبل الإرهابيين".
وأضافت الصحيفة أن "قطر ساهمت في عدم الاستقرار من خلال دعم تنظيم جماعة "الإخوان المسلمين"، الأمر الذي استفادت منه عدة دول أهمها إيران، وألقى بشكل أو بآخر بتبعات على الإدارة الأمريكية".
أما شبكة "الجزيرة" القطرية، فكان لها دور كبير في نشر الكراهية والتحريض على العنف في جميع أنحاء العالم الإسلامي والغربي، وفقا للصحيفة الأمريكية.
وقال رئيس تحرير صحيفة "الخليج" الإماراتية، الدكتور حبيب الصايغ، لموقع قناة "سكاي نيوز عربية" إن "التقارير الكاذبة التي بثتها "الجزيرة"، دلت على أن الذين يعدون ويعملون في السياسة القطرية أشخاص خارج المهنة، يعتمدون على تكتيكات صغيرة".
أما أستاذ الإعلام السياسي في جامعة الإمام محمد بن سعود، الدكتور عبدالله العساف، فأكد أن "القائمين على السياسات التحريرية في الإعلام القطري، يستخدمون نفس الاستراتيجيات التي استخدمها الإعلام النازي، والتي تمثلت بقول وزير الإعلام النازي وقتها، جوزيف غوبلز، "اكذب. اكذب. حتى تصدق نفسك"".
وأضاف العساف "قطر لديها ارتباك كبير، لأنها حاولت التشويش على الشعوب الخليجية، بالتشكيك بمصداقية تلك الدول ومطالبها من قطر".
وتحدث مقال "واشنطن تايمز" أيضا عن "امتلاك إيران أسلحة فعالة مثل صواريخ "إس 300" المضادة للطائرات، مما يجعل مهمة استهداف المنشآت النووية الإيرانية أكثر صعوبة". ومع ذلك، فإن إيران ليست وحدها التي تمثل خطرا على المنطقة، فالمقال يؤكد أن "قطر تأوي وتمول المتطرفين في جميع أنحاء العالم، وليس الشرق الأوسط فقط".
وأوضحت الصحيفة أن "الفراغ الذي خلفته إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، والتي سحبت معظم القوات الأمريكية من العراق وأغلب القوات من أفغانستان، تم ملؤه بسرعة من قبل الإرهابيين".
وأضافت الصحيفة أن "قطر ساهمت في عدم الاستقرار من خلال دعم تنظيم جماعة "الإخوان المسلمين"، الأمر الذي استفادت منه عدة دول أهمها إيران، وألقى بشكل أو بآخر بتبعات على الإدارة الأمريكية".
أما شبكة "الجزيرة" القطرية، فكان لها دور كبير في نشر الكراهية والتحريض على العنف في جميع أنحاء العالم الإسلامي والغربي، وفقا للصحيفة الأمريكية.
وقال رئيس تحرير صحيفة "الخليج" الإماراتية، الدكتور حبيب الصايغ، لموقع قناة "سكاي نيوز عربية" إن "التقارير الكاذبة التي بثتها "الجزيرة"، دلت على أن الذين يعدون ويعملون في السياسة القطرية أشخاص خارج المهنة، يعتمدون على تكتيكات صغيرة".
أما أستاذ الإعلام السياسي في جامعة الإمام محمد بن سعود، الدكتور عبدالله العساف، فأكد أن "القائمين على السياسات التحريرية في الإعلام القطري، يستخدمون نفس الاستراتيجيات التي استخدمها الإعلام النازي، والتي تمثلت بقول وزير الإعلام النازي وقتها، جوزيف غوبلز، "اكذب. اكذب. حتى تصدق نفسك"".
وأضاف العساف "قطر لديها ارتباك كبير، لأنها حاولت التشويش على الشعوب الخليجية، بالتشكيك بمصداقية تلك الدول ومطالبها من قطر".
وتحدث مقال "واشنطن تايمز" أيضا عن "امتلاك إيران أسلحة فعالة مثل صواريخ "إس 300" المضادة للطائرات، مما يجعل مهمة استهداف المنشآت النووية الإيرانية أكثر صعوبة". ومع ذلك، فإن إيران ليست وحدها التي تمثل خطرا على المنطقة، فالمقال يؤكد أن "قطر تأوي وتمول المتطرفين في جميع أنحاء العالم، وليس الشرق الأوسط فقط".