تسعى فرق الاطفاء إلى اخماد حرائق جديدة في وسط وشمال البرتغال التي تستعد لموجة جديدة من الحر في نهاية الاسبوع.
وكانت فرق الدفاع المدني تحدثت صباح الجمعة عن بعض التراجع في الحرائق. لكن ليل الجمعة السبت حاول نحو الفي من رجال الاطفاء اخماد نحو 12 حريقا، وصف نصفها تقريبا "بالكبير".
ويثير حريق اندلع مساء الأربعاء بالقرب من مدينة ابرانتس في منطقة سانتاريم (وسط) القلق الأكبر ويعمل علىإخماده نحو 700 رجل اطفاء.
وقالت باتريسيا غاسبار الناطقة باسم الدفاع المدني في لشبونة انه "على الرغم من اشتعال النيران مجددا، بات هذا الحريق أكثر استقرارا". لكن بعيد ذلك، تكثفت السنة اللهب تؤججها رياح ازدادت شدة وتدفع باتجاه المنازل التي يحاول رجال الإطفال حمايتها بمساعدة السكان.
وذكر صحافيون من وكالة فرانس برس في قريتي براشال وريو دي موينوس. وبعد شتاء وربيع شهدا جفافا غير معتاد، طالت موجة جفاف شديد قرابة 79% من أراضي البرتغال في نهاية يوليو، بحسب المكتب الوطني للأرصاد الجوية.
وكانت البرتغال قد شهدت في منتصف يونيو حريقا قتل فيه 64 شخصا وأصيب أكثر من مئة بجروح في بيدروغاو غراندي، وقد استمر خمسة أيام قبل أن يتم احتواؤه.
وكانت فرق الدفاع المدني تحدثت صباح الجمعة عن بعض التراجع في الحرائق. لكن ليل الجمعة السبت حاول نحو الفي من رجال الاطفاء اخماد نحو 12 حريقا، وصف نصفها تقريبا "بالكبير".
ويثير حريق اندلع مساء الأربعاء بالقرب من مدينة ابرانتس في منطقة سانتاريم (وسط) القلق الأكبر ويعمل علىإخماده نحو 700 رجل اطفاء.
وقالت باتريسيا غاسبار الناطقة باسم الدفاع المدني في لشبونة انه "على الرغم من اشتعال النيران مجددا، بات هذا الحريق أكثر استقرارا". لكن بعيد ذلك، تكثفت السنة اللهب تؤججها رياح ازدادت شدة وتدفع باتجاه المنازل التي يحاول رجال الإطفال حمايتها بمساعدة السكان.
وذكر صحافيون من وكالة فرانس برس في قريتي براشال وريو دي موينوس. وبعد شتاء وربيع شهدا جفافا غير معتاد، طالت موجة جفاف شديد قرابة 79% من أراضي البرتغال في نهاية يوليو، بحسب المكتب الوطني للأرصاد الجوية.
وكانت البرتغال قد شهدت في منتصف يونيو حريقا قتل فيه 64 شخصا وأصيب أكثر من مئة بجروح في بيدروغاو غراندي، وقد استمر خمسة أيام قبل أن يتم احتواؤه.