عانى جيرارد ديولوفيو من المشاركة بصفة منتظمة مع إيفرتون، قبل أن يسمح الأخير بإعارته إلى ميلان، ومع الأخير استطاع في مدة بسيطة في خطف الأنظار، لكن هل هذا يعني أنه بات لائقاً للعب في فريق بمستوى برشلونة ولسد الفراغ الذي تركه نيمار؟ بالتأكيد لا.
أبرز الدروس المستفادة من مباراة الذهاب في السوبر الإسباني، أنها كشفت مدى الفراغ الذي تركه نيمار على يسار الهجوم، والذي لم يستطع ديولوفيو أبداً تعويضه، فالنجم البرازيلي كان بارعاً في رعب دفاعات المنافسين بفضل قدراته اللامحدودة.
وجود نيمار كان يخفف الرقابة من على كاهيل ميسي وسواريز، كان على الأقل لا يسمح بالظهير المقابل له بالهجوم دون حساب، لكن كارفخال كان يجد حرية كبيرة في ذلك.
الغريب في الأمر، وبينما برشلونة كان يئن من الهزيمة أمام ريال مدريد في مباراته الرسمية الأولى تحت قيادة إرنستو فالفيردي، كان نيمار في جانب آخر يلمع في ظهوره الأول مع باريس سان جيرمان بالصناعة والتسجيل في آن واحد.
أثر غياب نيمار ظهر في المباراة الأولى لبرشلونة، وهو بمثابة جرس إنذار للنادي الكتالوني بأن عليهم الدخول بقوة ومهما كلفهم الأمر في سوق الانتقالات لتعويضه بلاعب من نفس الطراز.
وقد يتحجج البعض بفكرة أن برشلونة استطاع الفوز في سانتياجو برنابيو الموسم الماضي في الليغا من دون نيمار، لكن هذا لا يعد مقياساً، فالدوري الإسباني لا يحسم بمباراة واحدة، كما أن ميسي في هذه الليلة في مدريد كان فوق سطح القمر بمستوٍ خارق، وبالتأكيد لن يجلب ميسي بمفرده الانتصارات، ولن يكون في كل مباراة بنفس هذا المستوى.
أبرز الدروس المستفادة من مباراة الذهاب في السوبر الإسباني، أنها كشفت مدى الفراغ الذي تركه نيمار على يسار الهجوم، والذي لم يستطع ديولوفيو أبداً تعويضه، فالنجم البرازيلي كان بارعاً في رعب دفاعات المنافسين بفضل قدراته اللامحدودة.
وجود نيمار كان يخفف الرقابة من على كاهيل ميسي وسواريز، كان على الأقل لا يسمح بالظهير المقابل له بالهجوم دون حساب، لكن كارفخال كان يجد حرية كبيرة في ذلك.
الغريب في الأمر، وبينما برشلونة كان يئن من الهزيمة أمام ريال مدريد في مباراته الرسمية الأولى تحت قيادة إرنستو فالفيردي، كان نيمار في جانب آخر يلمع في ظهوره الأول مع باريس سان جيرمان بالصناعة والتسجيل في آن واحد.
أثر غياب نيمار ظهر في المباراة الأولى لبرشلونة، وهو بمثابة جرس إنذار للنادي الكتالوني بأن عليهم الدخول بقوة ومهما كلفهم الأمر في سوق الانتقالات لتعويضه بلاعب من نفس الطراز.
وقد يتحجج البعض بفكرة أن برشلونة استطاع الفوز في سانتياجو برنابيو الموسم الماضي في الليغا من دون نيمار، لكن هذا لا يعد مقياساً، فالدوري الإسباني لا يحسم بمباراة واحدة، كما أن ميسي في هذه الليلة في مدريد كان فوق سطح القمر بمستوٍ خارق، وبالتأكيد لن يجلب ميسي بمفرده الانتصارات، ولن يكون في كل مباراة بنفس هذا المستوى.