أكد وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة، أن اللجنة المشتركة بين مملكة البحرين وجمهورية العراق الشقيقة، التي تم الاتفاق على عقدها قريباً، سيكون لها دور كبير في تحقيق الأهداف المشتركة استناداً إلى التاريخ الطويل والممتد للعلاقات بين البلدين والمساعي الدؤوبة لتنميتها.
وشد على أهمية الزيارة التي قام بها مؤخرا إلى العراق في إطار الرؤية الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لتقوية الصف العربي وتعزيز لحمته، وحرص جلالته على العمل العربي الجماعي باعتباره الركيزة الاستراتيجية لأمن واستقرار الدول العربية كافة.
وأعرب وزير الخارجية، عن شكره وتقديره إلى الرئيس د.فؤاد معصوم رئيس جمهورية العراق، ودولة د.حيدر العبادي رئيس الوزراء، ود. إبراهيم الجعفري وزير الخارجية على حفاوة الاستقبال والمباحثات التي جسدت بكل وضوح مدى قوة ومتانة العلاقات بين البلدين الشقيقين والرغبة والإرادة الأكيدتين في المضي قدماً بهذه العلاقات نحو أفق أوسع على جميع المستويات بما يخدم المصالح المشتركة ويعود بالنفع على الشعبين الشقيقين.
وأشاد وزير الخارجية بالنتائج المهمة التي حققتها هذه الزيارة والتي تصب في صالح تعزيز العلاقات الأخوية بين البلدين والشعبين في مختلف المجالات.
وشدد، على أهمية الرؤية الحكيمة لعاهل البلاد المفدى، في ضرورة دفع العمل العربي المشترك وحفظ الأمن القومي العربي، والأهمية الاستراتيجية لجمهورية العراق الشقيقة في تحقيق تلك الرؤية، بالإضافة إلى تعزيز قدرة الدول العربية على مواجهة أعباء المرحلة والتحديات التي تواجهها دول المنطقة وشعوبها بما يخدم الأمن والسلم.
ونوه الوزير، بالنتائج المهمة والحاسمة التي يحققها العراق في مواجهة تنظيم داعش الإرهابي وغيره من التنظيمات والتهديدات الإرهابية، مؤكدًا أن هذه الجهود تستحق كل الدعم والمساندة كون كافة الدول العربية والعالم أجمع في مواجهة حاسمة ضد التطرف والإرهاب بكل أشكاله وكل من يدعمه أو يموله لما يحمله من مخاطر جمة على الأمن والسلم الدوليين تستدعي تضافر كافة الجهود لمواجهته والقضاء عليه.
وشد على أهمية الزيارة التي قام بها مؤخرا إلى العراق في إطار الرؤية الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لتقوية الصف العربي وتعزيز لحمته، وحرص جلالته على العمل العربي الجماعي باعتباره الركيزة الاستراتيجية لأمن واستقرار الدول العربية كافة.
وأعرب وزير الخارجية، عن شكره وتقديره إلى الرئيس د.فؤاد معصوم رئيس جمهورية العراق، ودولة د.حيدر العبادي رئيس الوزراء، ود. إبراهيم الجعفري وزير الخارجية على حفاوة الاستقبال والمباحثات التي جسدت بكل وضوح مدى قوة ومتانة العلاقات بين البلدين الشقيقين والرغبة والإرادة الأكيدتين في المضي قدماً بهذه العلاقات نحو أفق أوسع على جميع المستويات بما يخدم المصالح المشتركة ويعود بالنفع على الشعبين الشقيقين.
وأشاد وزير الخارجية بالنتائج المهمة التي حققتها هذه الزيارة والتي تصب في صالح تعزيز العلاقات الأخوية بين البلدين والشعبين في مختلف المجالات.
وشدد، على أهمية الرؤية الحكيمة لعاهل البلاد المفدى، في ضرورة دفع العمل العربي المشترك وحفظ الأمن القومي العربي، والأهمية الاستراتيجية لجمهورية العراق الشقيقة في تحقيق تلك الرؤية، بالإضافة إلى تعزيز قدرة الدول العربية على مواجهة أعباء المرحلة والتحديات التي تواجهها دول المنطقة وشعوبها بما يخدم الأمن والسلم.
ونوه الوزير، بالنتائج المهمة والحاسمة التي يحققها العراق في مواجهة تنظيم داعش الإرهابي وغيره من التنظيمات والتهديدات الإرهابية، مؤكدًا أن هذه الجهود تستحق كل الدعم والمساندة كون كافة الدول العربية والعالم أجمع في مواجهة حاسمة ضد التطرف والإرهاب بكل أشكاله وكل من يدعمه أو يموله لما يحمله من مخاطر جمة على الأمن والسلم الدوليين تستدعي تضافر كافة الجهود لمواجهته والقضاء عليه.