دبي- (العربية نت): عبر أكثر من 500 حاج قطري منفذ سلوى الحدودي مع السعودية منذ الخميس الماضي بحسب آخر إحصائية صدرت عن الرياض.
ويأتي تزايد أعداد الحجاج الداخلين برا إلى السعودية بعد أن رفضت السلطات القطرية السماح لطائرات سعودية بنقلهم من مطار الدوحة، ومن المنتظر استمرار توافد الحجاج القطريين على المنفذ الحدودي. وكان الشيخ القطري عبدالله بن علي آل ثاني كشف بعد لقائه خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي الملك سلمان في طنجة عن تسهيلات سعودية جديدة للقطريين، مشيراً إلى أن الملك وافق على تخصيص غرفة عمليات بطاقم سعودي تتولى شؤون القطريين حجاجاً وغير حجاج تحت إشراف الشيخ عبدالله بن عي آل ثاني.
وسبق هذا الإجراء العديد من الخطوات لتوفير الراحة للحجاج القطريين منذ دخولهم إلى الأراضي السعودية وحتى مغادرتها بناء على توجيهات خادم الحرمين الشريفين. وذكرت المصادر السعودية الرسمية أن عدد من عبر منفذ سلوى من الحجاج القطريين حتى السبت قارب المائتين، أتى أغلبهم في مركبات خاصة. وأعلنت مديرية جوازات المنفذ أنها جاهزة لخدمتهم على مدار الساعة وأياً كان عددهم. وبالنسبة للإرشاد، يتولى المختصون توجيه الحجاج القطريين إلى الوجهة التي يختارونها. أما داخل المشاعر المقدسة، فتعمل الجهات المختصة على توفير كل الخدمات اللوجيستية التي طلبها الجانب القطري وتوفير أفضل الخيام وكذلك تجهيز مقراتهم بكل وسائل الراحة من جدران مقاومة للحرارة وأحدث أجهزة التكييف. من جهتها، تحظى عمليات التفويج هي الأخرى بعناية مع توفير حافلات حديثة لنقلهم وتوفير حراسات تابعة لشركات أمن في السعودية.
ويأتي تزايد أعداد الحجاج الداخلين برا إلى السعودية بعد أن رفضت السلطات القطرية السماح لطائرات سعودية بنقلهم من مطار الدوحة، ومن المنتظر استمرار توافد الحجاج القطريين على المنفذ الحدودي. وكان الشيخ القطري عبدالله بن علي آل ثاني كشف بعد لقائه خادم الحرمين الشريفين العاهل السعودي الملك سلمان في طنجة عن تسهيلات سعودية جديدة للقطريين، مشيراً إلى أن الملك وافق على تخصيص غرفة عمليات بطاقم سعودي تتولى شؤون القطريين حجاجاً وغير حجاج تحت إشراف الشيخ عبدالله بن عي آل ثاني.
وسبق هذا الإجراء العديد من الخطوات لتوفير الراحة للحجاج القطريين منذ دخولهم إلى الأراضي السعودية وحتى مغادرتها بناء على توجيهات خادم الحرمين الشريفين. وذكرت المصادر السعودية الرسمية أن عدد من عبر منفذ سلوى من الحجاج القطريين حتى السبت قارب المائتين، أتى أغلبهم في مركبات خاصة. وأعلنت مديرية جوازات المنفذ أنها جاهزة لخدمتهم على مدار الساعة وأياً كان عددهم. وبالنسبة للإرشاد، يتولى المختصون توجيه الحجاج القطريين إلى الوجهة التي يختارونها. أما داخل المشاعر المقدسة، فتعمل الجهات المختصة على توفير كل الخدمات اللوجيستية التي طلبها الجانب القطري وتوفير أفضل الخيام وكذلك تجهيز مقراتهم بكل وسائل الراحة من جدران مقاومة للحرارة وأحدث أجهزة التكييف. من جهتها، تحظى عمليات التفويج هي الأخرى بعناية مع توفير حافلات حديثة لنقلهم وتوفير حراسات تابعة لشركات أمن في السعودية.