ينظم الاتحاد البحريني لكرة اليد دورة صقل للحكام والمدربين استعداداً لمسابقات الموسم الجديد السبت المقبل بإدارة المحاضرين الدوليين رضي حبيب ونبيل طه وتحت إشراف لجنة الحكام بالاتحاد.
وأكد رئيس لجنة الحكام عبدالواحد الإسكافي أن الدورة ستستمر لمدة خمسة أيام يبدأ فيها المحاضر نبيل طه في اليوم الأول بتقديم محاضرة عن المدربين وكيفية التحضير للمباريات، فيما يتكفل المحاضر رضي حبيب بتقديم محاضرات أخرى تتناول ، التعديلات الجديدة على قانون اللعبة وما يتعلق بالرمية الحرة واللعب السلبي، والعقوبات وأخطاء المهاجمين.
وقال إنه تم إصدار تعميم رسمي من الاتحاد الى الأندية لترشيح المدربين للمشاركة في الدورة، مشيراً الى أن المحاضرين سيقدمان العديد من الحالات التحكيمية المرافقة للتعديلات الجديدة وكيفية القرار التحكيمي المناسب حيالها، وسيتم عرضها على شاشة العرض مع فتح باب الإستفسارات والتساؤلات حول هذه الحالات.
وأكد أهمية الدورة خاصة وأنها ستقام قبيل انطلاق الموسم الجديد، مشيداً بالتجاوب الذي لقته اللجنة من قبل المحاضرين الدوليين رضي حبيب ونبيل طه.
وأعرب عن أمله في أن تحقق الدورة الفائدة المرجوة خاصة في ظل ما تشهده لعبة كرة اليد من تغييرات مستمرة على قواعدها في ظل النهج الذي يضعه الاتحاد الدولي في التطوير المستمر للعبة.
وأشار الى أن إقامة الدورة في الفترة الحالية ستساهم دون أدنى شك في فهم الكثير من الحالات الجدلية وتحديد العلاقة الصحيحة بين الحكم والمدرب.
وأكد رئيس لجنة الحكام عبدالواحد الإسكافي أن الدورة ستستمر لمدة خمسة أيام يبدأ فيها المحاضر نبيل طه في اليوم الأول بتقديم محاضرة عن المدربين وكيفية التحضير للمباريات، فيما يتكفل المحاضر رضي حبيب بتقديم محاضرات أخرى تتناول ، التعديلات الجديدة على قانون اللعبة وما يتعلق بالرمية الحرة واللعب السلبي، والعقوبات وأخطاء المهاجمين.
وقال إنه تم إصدار تعميم رسمي من الاتحاد الى الأندية لترشيح المدربين للمشاركة في الدورة، مشيراً الى أن المحاضرين سيقدمان العديد من الحالات التحكيمية المرافقة للتعديلات الجديدة وكيفية القرار التحكيمي المناسب حيالها، وسيتم عرضها على شاشة العرض مع فتح باب الإستفسارات والتساؤلات حول هذه الحالات.
وأكد أهمية الدورة خاصة وأنها ستقام قبيل انطلاق الموسم الجديد، مشيداً بالتجاوب الذي لقته اللجنة من قبل المحاضرين الدوليين رضي حبيب ونبيل طه.
وأعرب عن أمله في أن تحقق الدورة الفائدة المرجوة خاصة في ظل ما تشهده لعبة كرة اليد من تغييرات مستمرة على قواعدها في ظل النهج الذي يضعه الاتحاد الدولي في التطوير المستمر للعبة.
وأشار الى أن إقامة الدورة في الفترة الحالية ستساهم دون أدنى شك في فهم الكثير من الحالات الجدلية وتحديد العلاقة الصحيحة بين الحكم والمدرب.