قال وزير شؤون الإعلام علي الرميحي إن التحديات التي تواجه الإعلام اليوم تعتمد على عدة عوامل أساسية منها توفر الكوادر البشرية الشابة المبدعة ووجود الخبرات، وأن التميز في العمل الإعلامي يعتمد على مدى تكامل فريق العمل ورسم الأهداف بدقة وحرفية وتنفيذها وفق أحدث الأساليب الإعلامية.
وأشار، خلال زيارته مركز التدريب الإعلامي بالوزارة التقى خلالها بالطلبة المشاركين ضمن برنامج الإعلامي المحترف وهنأهم على اختيارهم ضمن البرنامج الذي يقام لأول مرة بتنظيم من الوزارة بالتعاون مع صندوق العمل تمكين، إلي مسؤولية الإعلامي تجاه المحافظة على الوحدة الوطنية وتعزيز الانتماء لهذا الوطن وإبراز منجزاته والمحافظة على مكتسباته والالتفاف حول قيادته الرشيدة حفظها الله.
وتحدث الرميحي خلال اللقاء عن أهم سمات الشخصية الإعلامية الواجب الاقتداء بها وهي المصداقية والمسؤولية ومراعاة العادات والتقاليد والأعراف المجتمعية والمحافظة على الهوية البحرينية الأصيلة.
وتطرق إلى مفهوم "الإعلامي الشامل" وما يجب أن يمتلكه من مقومات ومهارات، ومدى حاجة الإعلام لهذا النوع من الإعلاميين مؤكداً أن الإعلامي الشامل يكتسب مهاراته بالممارسة والتدريب المستمر والعمل الدؤوب لإبراز ما يملي عليه ضميره وحسه الوطني.
وأكد أهمية الإبداع في العمل الإعلامي الحديث في ظل التنافسية الإعلامية الكبيرة المحيطة بنا.
وأشار، خلال زيارته مركز التدريب الإعلامي بالوزارة التقى خلالها بالطلبة المشاركين ضمن برنامج الإعلامي المحترف وهنأهم على اختيارهم ضمن البرنامج الذي يقام لأول مرة بتنظيم من الوزارة بالتعاون مع صندوق العمل تمكين، إلي مسؤولية الإعلامي تجاه المحافظة على الوحدة الوطنية وتعزيز الانتماء لهذا الوطن وإبراز منجزاته والمحافظة على مكتسباته والالتفاف حول قيادته الرشيدة حفظها الله.
وتحدث الرميحي خلال اللقاء عن أهم سمات الشخصية الإعلامية الواجب الاقتداء بها وهي المصداقية والمسؤولية ومراعاة العادات والتقاليد والأعراف المجتمعية والمحافظة على الهوية البحرينية الأصيلة.
وتطرق إلى مفهوم "الإعلامي الشامل" وما يجب أن يمتلكه من مقومات ومهارات، ومدى حاجة الإعلام لهذا النوع من الإعلاميين مؤكداً أن الإعلامي الشامل يكتسب مهاراته بالممارسة والتدريب المستمر والعمل الدؤوب لإبراز ما يملي عليه ضميره وحسه الوطني.
وأكد أهمية الإبداع في العمل الإعلامي الحديث في ظل التنافسية الإعلامية الكبيرة المحيطة بنا.