أكد محافظ محافظة العاصمة الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة، حرص المحافظة على رصد احتياجات أهالي العاصمة والعمل على تلبيتها بالتعاون والتنسيق مع الجهات الخدمية.
ونوه بأن تعاون الأهالي وتواصلهم مع المحافظة يصب في تحسين ورفع مستوى الخدمات وسد القصور في مختلف مناطق المحافظة، بما يعود بالنفع على المواطنين والمقيمين على حد سواء، انطلاقاً من توجيهات القيادة للجهات الحكومية بمتابعة احتياجات المواطنين والمقيمين وتعزيز التواصل معهم لضمان الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لهم والدفع بعجلة التنمية الحضرية.
جاء ذلك خلال لقائه بعدد من أهالي منطقتي الديه والبرهامة، بحضور ممثلي مديرية شرطة محافظة العاصمة، حيث نوقش خلال الاجتماع مختلف الاحتياجات الخدمية والأمنية وتضمين ذلك في إطار زيارة ميدانية للمنطقتين لمتابعة تنفيذ احتياجاتهم بالتعاون والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، كما أشاد أهالي البرهامة والديه خلال الاجتماع بالاهتمام المتواصل من قبل محافظة العاصمة لخدمة أهالي المنطقة
وأكد محافظ العاصمة، أن المحافظة مستمرة في تنظيم زيارات ميدانية لمختلف مناطق العاصمة في سبيل رصد احتياجات الأهالي والعمل على تلبيتها قدر المستطاع مع الجهات المعنية، ضمن إطار حرصها على إنجاح العمل التشاركي بين جميع الجهات، وتنفيذاً لنهج المسار التنموي الشامل الذي تنشده القيادة.
ونوه بأن تعاون الأهالي وتواصلهم مع المحافظة يصب في تحسين ورفع مستوى الخدمات وسد القصور في مختلف مناطق المحافظة، بما يعود بالنفع على المواطنين والمقيمين على حد سواء، انطلاقاً من توجيهات القيادة للجهات الحكومية بمتابعة احتياجات المواطنين والمقيمين وتعزيز التواصل معهم لضمان الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لهم والدفع بعجلة التنمية الحضرية.
جاء ذلك خلال لقائه بعدد من أهالي منطقتي الديه والبرهامة، بحضور ممثلي مديرية شرطة محافظة العاصمة، حيث نوقش خلال الاجتماع مختلف الاحتياجات الخدمية والأمنية وتضمين ذلك في إطار زيارة ميدانية للمنطقتين لمتابعة تنفيذ احتياجاتهم بالتعاون والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، كما أشاد أهالي البرهامة والديه خلال الاجتماع بالاهتمام المتواصل من قبل محافظة العاصمة لخدمة أهالي المنطقة
وأكد محافظ العاصمة، أن المحافظة مستمرة في تنظيم زيارات ميدانية لمختلف مناطق العاصمة في سبيل رصد احتياجات الأهالي والعمل على تلبيتها قدر المستطاع مع الجهات المعنية، ضمن إطار حرصها على إنجاح العمل التشاركي بين جميع الجهات، وتنفيذاً لنهج المسار التنموي الشامل الذي تنشده القيادة.