دبي- (العربية نت): أعلن رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، "رفضه لاتفاق "حزب الله" اللبناني بنقل مقاتلي تنظيم الدولة "داعش" إلى الحدود السورية العراقية"، وقال إنه "أمر غير مقبول".
وأضاف العبادي "إنه لا يجوز إعطاء فرصة للإرهاب في أي مكان". وتابع "نقل الإرهابيين للحدود السورية العراقية يشكل تهديدا على شعبينا". وأضاف أن "تنظيم داعش يلفظ أنفاسه الأخيرة، ولا يجوز منحه فرصة للتنفس.. هذا خطأ".
واعتبر عضو لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي، النائب محمد الكربولي، أن "اتفاق ميليشيات "حزب الله" اللبناني مع التنظيم أمر خطير وملف دولي ينبغي على الحكومة والخارجية العراقية التحرك لمعرفة خفاياه".
ودعا الكربولي القائد العام للقوات المسلحة، حيدر العبادي، إلى "الإيعاز الفوري بإطلاق عمليات استعادة القائم غرب محافظة الأنبار بأسرع وقت".
وقال الكربولي إن "جميع الاتفاقيات التي تحصل خارج الحدود تكون على حساب الشعب العراقي وأبناء المحافظات المتضررة من تنظيم "داعش""، مبينا أن "الحديث عن اتفاق "حزب الله" و"داعش" هو أمر خطير جدا، ولو صحت الأنباء عن دخولهم للقائم فهو أمر أخطر".
يأتي هذا في إطار الاعتراض على الاتفاقية المبرمة بين "حزب الله" اللبناني وتنظيم "داعش" الذي قضى بنقل عناصر وعائلات التنظيم المتطرف من لبنان إلى الحدود السورية العراقية.
وكانت ميليشيات "حزب الله" سمحت لعناصر من "داعش" بركوب حافلات والخروج من الجرود والتوجه إلى دير الزور شرق سوريا بموجب اتفاق شارك فيه النظام السوري، وأثار الجدل وسط اتهامات لـ "حزب الله" بإبرام صفقات على حساب الجيش اللبناني.
وأضاف العبادي "إنه لا يجوز إعطاء فرصة للإرهاب في أي مكان". وتابع "نقل الإرهابيين للحدود السورية العراقية يشكل تهديدا على شعبينا". وأضاف أن "تنظيم داعش يلفظ أنفاسه الأخيرة، ولا يجوز منحه فرصة للتنفس.. هذا خطأ".
واعتبر عضو لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي، النائب محمد الكربولي، أن "اتفاق ميليشيات "حزب الله" اللبناني مع التنظيم أمر خطير وملف دولي ينبغي على الحكومة والخارجية العراقية التحرك لمعرفة خفاياه".
ودعا الكربولي القائد العام للقوات المسلحة، حيدر العبادي، إلى "الإيعاز الفوري بإطلاق عمليات استعادة القائم غرب محافظة الأنبار بأسرع وقت".
وقال الكربولي إن "جميع الاتفاقيات التي تحصل خارج الحدود تكون على حساب الشعب العراقي وأبناء المحافظات المتضررة من تنظيم "داعش""، مبينا أن "الحديث عن اتفاق "حزب الله" و"داعش" هو أمر خطير جدا، ولو صحت الأنباء عن دخولهم للقائم فهو أمر أخطر".
يأتي هذا في إطار الاعتراض على الاتفاقية المبرمة بين "حزب الله" اللبناني وتنظيم "داعش" الذي قضى بنقل عناصر وعائلات التنظيم المتطرف من لبنان إلى الحدود السورية العراقية.
وكانت ميليشيات "حزب الله" سمحت لعناصر من "داعش" بركوب حافلات والخروج من الجرود والتوجه إلى دير الزور شرق سوريا بموجب اتفاق شارك فيه النظام السوري، وأثار الجدل وسط اتهامات لـ "حزب الله" بإبرام صفقات على حساب الجيش اللبناني.