دبي - (العربية نت): يواصل أكثر من مليوني حاج، الخميس، الوقوف على صعيد عرفات الطاهر لأداء أهم ركن من أركان الحج وهو الوقوف بعرفة حتى مغيب شمس يوم التاسع من ذي الحجة.
وقد أدى ضيوف الرحمن صلاتي الظهر والعصر قصراً وجمعاً واستمعوا إلى خطبة عرفات بمسجد نمرة، فيما حلقت في أجواء عرفات طائرات مراقبة استعدادا للنَفرة، بعد ان كانت خطةُ التصعيد من منى إلى عرفات ناجحة ولم تسجَل أي حوادث تذكر.
ووفق بيانات رسمية، فقد جندت المملكة أكثر من 300 ألف مدني وعسكري لخدمة ضيوف الرحمن، فيما تمّ توفير 21 ألف حافلة لتصعيد أكثر من مليوني حاج، فيما كثف طيران الأمن طلعاته في سماء عرفة.
وكان الحجاج قد توجهوا إلى مشعر مِنى لقضاء يوم التروية الأربعاء، الموافق الثامن من ذي الحجة، استعداداً للتصعيد فجر الخميس إلى مشعر عرفات لأداء الركن الأهم في الحج.
وقد ساد الهدوء والسكينة مواكب ضيوف بيت الله الحرام، الذين ارتفعت أصواتهم بالتلبية في طريقهم إلى مشعر منى، واتسم الركب الطاهر بنفحات روحية، وأدوا صلواتهم قصراً من دون جمع قبل أن يبيتوا ليلتهم الأولى بمشعر منى.
وكانت السلطات السعودية أعلنت الثلاثاء أن أكثر من مليوني حاج وصلوا هذا العام وسط حالة استعداد قصوى لمختلف أجهزة الدولة المعنية لتأمين سلامتهم وتهيئة الظروف لأدائهم المناسك بيسر وسهولة.
وقد أنهت هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة 14 مشروعاً بقيمة 300 مليون ريال لتسهيل خدمة الحجيج.
وكشف المتحدث الأمني لوزارة الداخلية، اللواء منصور التركي، في مؤتمر صحافي عن إعادة أكثر من 400 ألف حاج إلى بلادهم لعدم حصولهم على تراخيص حج.
وقال إن "50 % من حجاج بيت الله زاروا المسجد النبوي بالمدينة المنورة، في حين سيزور الـ 50% الآخرون المسجد النبوي بعد موسم الحج.
كما تم الإعلان خلال المؤتمر الصحافي عن انتهاء المرحلة الأولى من خطة الحج بلا حوادث، وتضمنت استقبال حجاج بيت الله الحرام.
وقد أدى ضيوف الرحمن صلاتي الظهر والعصر قصراً وجمعاً واستمعوا إلى خطبة عرفات بمسجد نمرة، فيما حلقت في أجواء عرفات طائرات مراقبة استعدادا للنَفرة، بعد ان كانت خطةُ التصعيد من منى إلى عرفات ناجحة ولم تسجَل أي حوادث تذكر.
ووفق بيانات رسمية، فقد جندت المملكة أكثر من 300 ألف مدني وعسكري لخدمة ضيوف الرحمن، فيما تمّ توفير 21 ألف حافلة لتصعيد أكثر من مليوني حاج، فيما كثف طيران الأمن طلعاته في سماء عرفة.
وكان الحجاج قد توجهوا إلى مشعر مِنى لقضاء يوم التروية الأربعاء، الموافق الثامن من ذي الحجة، استعداداً للتصعيد فجر الخميس إلى مشعر عرفات لأداء الركن الأهم في الحج.
وقد ساد الهدوء والسكينة مواكب ضيوف بيت الله الحرام، الذين ارتفعت أصواتهم بالتلبية في طريقهم إلى مشعر منى، واتسم الركب الطاهر بنفحات روحية، وأدوا صلواتهم قصراً من دون جمع قبل أن يبيتوا ليلتهم الأولى بمشعر منى.
وكانت السلطات السعودية أعلنت الثلاثاء أن أكثر من مليوني حاج وصلوا هذا العام وسط حالة استعداد قصوى لمختلف أجهزة الدولة المعنية لتأمين سلامتهم وتهيئة الظروف لأدائهم المناسك بيسر وسهولة.
وقد أنهت هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة 14 مشروعاً بقيمة 300 مليون ريال لتسهيل خدمة الحجيج.
وكشف المتحدث الأمني لوزارة الداخلية، اللواء منصور التركي، في مؤتمر صحافي عن إعادة أكثر من 400 ألف حاج إلى بلادهم لعدم حصولهم على تراخيص حج.
وقال إن "50 % من حجاج بيت الله زاروا المسجد النبوي بالمدينة المنورة، في حين سيزور الـ 50% الآخرون المسجد النبوي بعد موسم الحج.
كما تم الإعلان خلال المؤتمر الصحافي عن انتهاء المرحلة الأولى من خطة الحج بلا حوادث، وتضمنت استقبال حجاج بيت الله الحرام.