قال وزير النفط الإيراني بيجن زنغنه الإثنين إن التزام الدول الأعضاء في منظمة أوبك باتفاق خفض إنتاج النفط تحسن في الأشهر القليلة الماضية، مشيراً إلى أن محادثات غير رسمية تجري حاليا بين الدول المنتجة لتمديد التخفيضات في العام المقبل.
ونقل الموقع الإخباري لوزارة النفط الإيرانية (شانا) عن زنغنه قوله "أعتقد أن سوق النفط متوازنة. التزام أعضاء أوبك بخفض الإنتاج لم يتراجع في الستة أشهر الماضية، بل إنه تزايد".
وقالت وكالة الطاقة الدولية في يوليو إن التزام أوبك بتخفيضات الإنتاج تراجع في يونيو إلى أدنى مستوياته في ستة أشهر مع قيام بضعة أعضاء بضخ كميات تزيد كثيراً عن المسموح لهم بمقتضى الاتفاق، وهو ما يؤجل عودة التوازن بين العرض والطلب في السوق.
لكن الوكالة قالت في أغسطس إن الطلب العالمي على النفط سينمو بأكثر من المتوقع هذا العام مما يساعد في تخفيف وفرة الإمدادات.
وقال زنغنه إن اتفاق أوبك لخفض الإنتاج سيستمر حتى نهاية السنة الإيرانية الحالية في مارس 2018 وإن "هناك محادثات جارية لتمديده لكنها ليست رسمية حتى الآن".
لكن الوزير، الذي كان يتحدث قبيل اجتماع في طهران مع وزير المناجم والطاقة البرازيلي فيرناندو كويلو فيلو، قال "من غير المرجح أن تنضم البرازيل (وهي دولة ليست عضوا في أوبك) إلى خفض الإنتاج في ظل الظروف الحالية".
وأضاف أن منتجين آخرين غير أعضاء في أوبك، وخصوصاً روسيا، يظهرون تعاوناً جيداً مع المنظمة في خفض إنتاج النفط.
ونقل الموقع الإخباري لوزارة النفط الإيرانية (شانا) عن زنغنه قوله "أعتقد أن سوق النفط متوازنة. التزام أعضاء أوبك بخفض الإنتاج لم يتراجع في الستة أشهر الماضية، بل إنه تزايد".
وقالت وكالة الطاقة الدولية في يوليو إن التزام أوبك بتخفيضات الإنتاج تراجع في يونيو إلى أدنى مستوياته في ستة أشهر مع قيام بضعة أعضاء بضخ كميات تزيد كثيراً عن المسموح لهم بمقتضى الاتفاق، وهو ما يؤجل عودة التوازن بين العرض والطلب في السوق.
لكن الوكالة قالت في أغسطس إن الطلب العالمي على النفط سينمو بأكثر من المتوقع هذا العام مما يساعد في تخفيف وفرة الإمدادات.
وقال زنغنه إن اتفاق أوبك لخفض الإنتاج سيستمر حتى نهاية السنة الإيرانية الحالية في مارس 2018 وإن "هناك محادثات جارية لتمديده لكنها ليست رسمية حتى الآن".
لكن الوزير، الذي كان يتحدث قبيل اجتماع في طهران مع وزير المناجم والطاقة البرازيلي فيرناندو كويلو فيلو، قال "من غير المرجح أن تنضم البرازيل (وهي دولة ليست عضوا في أوبك) إلى خفض الإنتاج في ظل الظروف الحالية".
وأضاف أن منتجين آخرين غير أعضاء في أوبك، وخصوصاً روسيا، يظهرون تعاوناً جيداً مع المنظمة في خفض إنتاج النفط.