مع دخول منافسات دوري خالد بن حمد في نسخته الخامسة مرحلة حساسة بمباريات الدور ربع النهائي فإن الصراع بالتأكيد سيكون كبيراً بين الفرق الثمانية التي وصلت إلى هذا الدور، وبحسب التوقعات والترشيحات فإن مركز شباب المحرق مرشح فوق العادة لتجاوز عقبة خصمه مركز شباب السهلة الجنوبية خصوصاً مع ما يتمتع به لاعبيه من خبرة كبيرة وفي مقدمتهم لاعب منتخبنا الوطني الهداف علي عبدالرسول ومعه قائد الفريق جاسم الجبن وغيرهم من اللاعبين، بعكس لاعبي مركز شباب السهلة الجنوبية الذين يفتقدون لهذه الخبرة ويعتمدون على الجوانب القتالية والروح والحماس والذي ربما يسد بعض الفراغ في الجانب الفني.
أما مواجهة مركز شباب رأس الرمان وخصمه مركز شباب سند فإن التوقعات تنصب لصالح الأخير في ظل أيضاً فارق الخبرة بين لاعبيه بتواجد عناصر لها ثقلها الفني أمثال رائد بابا وراشد جمال وغيرهم بعكس لاعبي مركز شباب رأس الرمان الذين يتمتعون بقوة هجومية ضاربة بتواجد قاسم حسن وزميله فاضل علي إلا أن الفريق يعاني كثيراً في الجوانب الدفاعية التي ربما تؤثر عليه كثيراً في المباراة.
ولا تختلف مواجهة مركز شباب النعيم مع خصمه مركز شباب أبوقوة فإن الترشيحات تنصب لصالح مركز شباب النعيم بتواجد مجموعة متجانسة ومتفاهمة في جميع الخطوط وهو ما يعاني منه مركز شباب أبوقوة الذي يفتقد للبدلاء بذات جودة التشكيلة الأساسية التي يدخل بها في كل مباراة، وربما نشهد في المواجهة بعض الإثارة خصوصاً إذا ما استمر التعادل بينهما في مجريات اللعب.
آخر المواجهات بين مركز شباب جدحفص ومركز شباب مدينة حمد فإن التوقعات تشير لصعوبة التكهن لنتيجتها في ظل التكافؤ والتقارب الكبيرين بين الفريقين، وهي من أكثر المباريات تكافؤاً نظراً لما قدمه الفريقان من مستويات فنية ثابتة في غالبية المباريات، وربما تحسم المباراة بجزئيات صغيرة، وربما تكون مفارقة المواجهة هي أنها تجمع بين فريق يعتبر من أقوى الفرق في الجانب الدفاعي ونقصد به مركز شباب مدينة حمد، في حين يتمتع فريق جدحفص بقدرة هجومية قوية بتواجد العديد من اللاعبين القادرين على هز الشباك.
بشكل عام فإن الترشيحات تبقى مجرد آراء وتوقعات لا يمكن التسليم بها، على أن يكون الملعب هو الفاصل في تحديد الفرق الفائزة، وتبقى المفاجآت واردة بتفوق فريق على آخر.
أما مواجهة مركز شباب رأس الرمان وخصمه مركز شباب سند فإن التوقعات تنصب لصالح الأخير في ظل أيضاً فارق الخبرة بين لاعبيه بتواجد عناصر لها ثقلها الفني أمثال رائد بابا وراشد جمال وغيرهم بعكس لاعبي مركز شباب رأس الرمان الذين يتمتعون بقوة هجومية ضاربة بتواجد قاسم حسن وزميله فاضل علي إلا أن الفريق يعاني كثيراً في الجوانب الدفاعية التي ربما تؤثر عليه كثيراً في المباراة.
ولا تختلف مواجهة مركز شباب النعيم مع خصمه مركز شباب أبوقوة فإن الترشيحات تنصب لصالح مركز شباب النعيم بتواجد مجموعة متجانسة ومتفاهمة في جميع الخطوط وهو ما يعاني منه مركز شباب أبوقوة الذي يفتقد للبدلاء بذات جودة التشكيلة الأساسية التي يدخل بها في كل مباراة، وربما نشهد في المواجهة بعض الإثارة خصوصاً إذا ما استمر التعادل بينهما في مجريات اللعب.
آخر المواجهات بين مركز شباب جدحفص ومركز شباب مدينة حمد فإن التوقعات تشير لصعوبة التكهن لنتيجتها في ظل التكافؤ والتقارب الكبيرين بين الفريقين، وهي من أكثر المباريات تكافؤاً نظراً لما قدمه الفريقان من مستويات فنية ثابتة في غالبية المباريات، وربما تحسم المباراة بجزئيات صغيرة، وربما تكون مفارقة المواجهة هي أنها تجمع بين فريق يعتبر من أقوى الفرق في الجانب الدفاعي ونقصد به مركز شباب مدينة حمد، في حين يتمتع فريق جدحفص بقدرة هجومية قوية بتواجد العديد من اللاعبين القادرين على هز الشباك.
بشكل عام فإن الترشيحات تبقى مجرد آراء وتوقعات لا يمكن التسليم بها، على أن يكون الملعب هو الفاصل في تحديد الفرق الفائزة، وتبقى المفاجآت واردة بتفوق فريق على آخر.