تعيد المأساة التي تعانيها أقلية #الروهينغا المسلمة التي تعيش في إقليم #أراكان غرب #بورما منذ أيام عديدة، تسليط الضوء على تلك المجموعات التي اتجهت قبل أعوام إلى #مكة. فمنذ سنوات عديدة هاجر مسلمو الروهينغا من إقليم أراكان بغرب بورما "ميانمار حالياً" متجهين إلى مكة المكرمة، في رحلة استمرت قرابة العامين، وذلك هربا من الاضطهاد والتطهير العرقي الذي مورس ضدهم من قبل حكومة بلادهم، حيث صنفتهم الأمم المتحدة، بأنهم من أكثر الشعوب اضطهاداً في العالم.المصدر العربية نت