أعلن الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر، عن رفضه التام للتقرير الحقوقي الذي صدر عن منظمة العفو الدولية والتي لا ترقى عن كونها منصات موجهة لصالح من يمول أكثر وخاصة بشأن حقوق الإنسان والادعاءات بوجود انتهاك لها داخل البحرين دون سند أو دليل.
وأكد أن التقرير يفتقد المصداقية والحيادية بصورة كبيرة بما يستوجب إعادة النظر فيه مرة أخرى واتخاذ الإجراءات اللازمة حيال المسؤول عن إعداده وذلك حفاظاً على سمعة المنظمة التي تواجه شبهة التمويل الموجه من أجل تمرير تلك التقارير غير الموثقة.
وقال الشاعر إن التقرير بما ورد فيه من انتهاكات من وحي الخيال ولا تستند لوقائع صحيحة بهدف إحداث وقيعة بين أبناء الوطن الواحد، وتحقيق مطالب شخصية موحههة تهدف لتشويه ما حققته البحرين من إنجازات هائلة في نطاق الحفاظ على الحريات وضمان أمد أعلى سقف لممارسة التعبير عن الرأي بما لا يضر بالأمن القومي للمملكة، ولا يتعرض لإلحاق الضرر بالمواطن وهو الهدف الرئيس الذي تسعى الحكومة الرشيدة لتحقيقه.
وأضاف الشاعر أن كل أبناء البحرين يرفضون هذه الاتهامات التي صدرت عن منظمة تفتقد المصداقية وتغض الطرف عن محاور وانتهاكات يتم ارتكابها في بورما وسوريا والعراق واليمن ولا ترى سوى البحرين التي حققت نجاحاً قياسياً في تحقيق أعلى سقف من الحريات مما استدعى "بلومبرج"، أن تعد تقريراً تصدرت فيه البحرين المرتبة الأولى عالمياً في حسن معاملة الوافد الأجنبي فأين منظمة العفو من ذلك، ولماذا تحولت إلى نقاط ضغط ممول ومنصة اتهامات لمن يدفع أكثر فأين المصداقية والالتزام بالقوانين الدولية داخل تلك المنظمة.
وأوضح الشاعر أن حكومة المملكة الرشيدة نجحت باقتدار في تحقيق آمال وطموحات المواطن ووفرت له الأمن والاستقرار وهى أكبر نعمة تتمناها شعوب ولا تجدها، كما حققت له مستوى المعيشة والخدمات عالية الجودة بما يضمن له العيش الكريم والأمن والأمان، وهو ما يدحض تلك الافتراءات التي تعذر بها منظمة العفو الدولية والتي أصبحت مثاراً للسخرية والجدل بين كل الأوساط الحقوقية ليس في البحرين فقط وإنما في العالم بأسره فكل من زار البحرين يمكنه الرد على تلك التقارير الموجهة والتي تحتاج لوقفة هامة من دول العالم لبحث آليات تجهيزها ودراسة الأجواء المحيطة بها .
وطالب الشاعر بضرورة تشكيل فعاليات وطنية على أوسع نطاق للرد على تلك الممارسات غير المبررة والضغوط التي تمارسها منظمة العفو الدولية على المملكة منذ سنوات لصالح جهات محددة وتفعيل تلك اللجان لأدوار منظمة تحقق الهدف منها بخلق رأي عام يعكس تزييف المنظمة للواقع البحريني ومخاطبة كافة الجهات المعنية لنقل الحقيقة التي يعيشها الشعب البحريني المتماسك.
وأكد أن التقرير يفتقد المصداقية والحيادية بصورة كبيرة بما يستوجب إعادة النظر فيه مرة أخرى واتخاذ الإجراءات اللازمة حيال المسؤول عن إعداده وذلك حفاظاً على سمعة المنظمة التي تواجه شبهة التمويل الموجه من أجل تمرير تلك التقارير غير الموثقة.
وقال الشاعر إن التقرير بما ورد فيه من انتهاكات من وحي الخيال ولا تستند لوقائع صحيحة بهدف إحداث وقيعة بين أبناء الوطن الواحد، وتحقيق مطالب شخصية موحههة تهدف لتشويه ما حققته البحرين من إنجازات هائلة في نطاق الحفاظ على الحريات وضمان أمد أعلى سقف لممارسة التعبير عن الرأي بما لا يضر بالأمن القومي للمملكة، ولا يتعرض لإلحاق الضرر بالمواطن وهو الهدف الرئيس الذي تسعى الحكومة الرشيدة لتحقيقه.
وأضاف الشاعر أن كل أبناء البحرين يرفضون هذه الاتهامات التي صدرت عن منظمة تفتقد المصداقية وتغض الطرف عن محاور وانتهاكات يتم ارتكابها في بورما وسوريا والعراق واليمن ولا ترى سوى البحرين التي حققت نجاحاً قياسياً في تحقيق أعلى سقف من الحريات مما استدعى "بلومبرج"، أن تعد تقريراً تصدرت فيه البحرين المرتبة الأولى عالمياً في حسن معاملة الوافد الأجنبي فأين منظمة العفو من ذلك، ولماذا تحولت إلى نقاط ضغط ممول ومنصة اتهامات لمن يدفع أكثر فأين المصداقية والالتزام بالقوانين الدولية داخل تلك المنظمة.
وأوضح الشاعر أن حكومة المملكة الرشيدة نجحت باقتدار في تحقيق آمال وطموحات المواطن ووفرت له الأمن والاستقرار وهى أكبر نعمة تتمناها شعوب ولا تجدها، كما حققت له مستوى المعيشة والخدمات عالية الجودة بما يضمن له العيش الكريم والأمن والأمان، وهو ما يدحض تلك الافتراءات التي تعذر بها منظمة العفو الدولية والتي أصبحت مثاراً للسخرية والجدل بين كل الأوساط الحقوقية ليس في البحرين فقط وإنما في العالم بأسره فكل من زار البحرين يمكنه الرد على تلك التقارير الموجهة والتي تحتاج لوقفة هامة من دول العالم لبحث آليات تجهيزها ودراسة الأجواء المحيطة بها .
وطالب الشاعر بضرورة تشكيل فعاليات وطنية على أوسع نطاق للرد على تلك الممارسات غير المبررة والضغوط التي تمارسها منظمة العفو الدولية على المملكة منذ سنوات لصالح جهات محددة وتفعيل تلك اللجان لأدوار منظمة تحقق الهدف منها بخلق رأي عام يعكس تزييف المنظمة للواقع البحريني ومخاطبة كافة الجهات المعنية لنقل الحقيقة التي يعيشها الشعب البحريني المتماسك.