كشفت طبيبة الأمراض الجلدية ستيفاني وليامز في كتابها الجديد حقائق وأسرار العناية بالبشرة، مشيرة إلى أن "بعض الأطعمة الدهنية كالشوكولاته يمكن أن تكون مفيدة لمظهر أصغر سناً وبشرة أكثر إشعاعاً، على عكس العدس والأرز".
وعدد وليامز عبر سلسلة اقتراحات وخطوات أسرار البشرة المشعّة والنقية: أولها تجنب السكر والعسل؛ لأن السكريات مثل الغلوكوز والفركتوز (تتواجد في الفاكهة) تتفاعل مع الكولاجين في عملية تسمى "glycation"، وتجعل البشرة أكثر جفافاً وتسرع الشيخوخة.
وقد كشفت إحدى الدراسات أن "الشخص الذي يعاني من زيادة في مستوى السكر في الدم يميل إلى أن يبدو أكبر سناً. كما أن تناول السكر يحفز أيضاً إفراز هرم ون "الأنسولين" وهو معروف بـ"هرمون مفتاح الشيخوخة".
وثانيها الكوليسترول مفتاح النضارة، حيث إن الكوليسترول هو عنصر حيوي للبشرة، لذا تحتاج الأجسام أيضاً إلى الكوليسترول لإفراز الهرمونات مثل الإستروجين والتستوستيرون، وكذلك فيتامين D.
وثالثها تناول المزيد من الدهون، فالجسم بحاجة لتناول الدهون، وهذا لن يجعلك تكتسب وزناً زائداً، وفقاً لأحدث الدراسات، بل على العكس، الدهون تشكل جزءاً حيوياً من جدران الخلايا في جميع أنحاء الجسم.
ورابعها تناول الشوكولاته، فقد أظهرت إحدى الدراسات أن الاستهلاك المنتظم من الشوكولاتة الغنية بمادة "الفلافانول" يمكن أن تحمي الجلد من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، وهي مادة متوفرة في الكاكاو غير المحلّى، حيث يمكن أن تعطي نضارة للبشرة.
وخامسها الصوم مرتين في الأسبوع؛ لأن الصوم في بعض الأحيان هو أفضل وسيلة لمكافحة الشيخوخة. وترى وليامز أن الصوم لمدة 24 ساعة مرتين كل أسبوع يعمل على تحفيز الجسم على إفراز الإنسولين والكولاجين في الجلد.
وسادسها الحبوب والأرز البني، فمعظم الناس يعتقدون أن اتباع نظام غذائي غني في الحبوب مفيد للصحة، ولا سيما الأرز البني. لكن النشأ والكربوهيدرات في الحبوب، تتكون من سلاسل طويلة من جزيئات السكر التي تجعلنا أكبر سناً قبل الأوان. وتنطبق هذه القاعدة على المعكرونة والخبز أيضاً.
وسابعها العدس مثل الحبوب، فللعدس فوائد صحية، لكنه مثل الحبوب، يحتوي على نسب عالية من الكربوهيدرات، كما يحتوي أيضاً على السموم الطبيعية. وتفضل وليامز تناول الطعام المكون من الكربوهيدرات المغذية، مثل الخضروات والبطاطا الحلوة.
وأخيراً، تخطي وجبات الطعام؛ إذ مما لا شك فيه أن الحفاظ على وجبات طعام منتظمة أفضل طريقة لفقدان بعض الوزن لأن أوقات الوجبات غير المنتظمة تحبس الطعام داخل الجسم بدلاً من تصريفها.
وعدد وليامز عبر سلسلة اقتراحات وخطوات أسرار البشرة المشعّة والنقية: أولها تجنب السكر والعسل؛ لأن السكريات مثل الغلوكوز والفركتوز (تتواجد في الفاكهة) تتفاعل مع الكولاجين في عملية تسمى "glycation"، وتجعل البشرة أكثر جفافاً وتسرع الشيخوخة.
وقد كشفت إحدى الدراسات أن "الشخص الذي يعاني من زيادة في مستوى السكر في الدم يميل إلى أن يبدو أكبر سناً. كما أن تناول السكر يحفز أيضاً إفراز هرم ون "الأنسولين" وهو معروف بـ"هرمون مفتاح الشيخوخة".
وثانيها الكوليسترول مفتاح النضارة، حيث إن الكوليسترول هو عنصر حيوي للبشرة، لذا تحتاج الأجسام أيضاً إلى الكوليسترول لإفراز الهرمونات مثل الإستروجين والتستوستيرون، وكذلك فيتامين D.
وثالثها تناول المزيد من الدهون، فالجسم بحاجة لتناول الدهون، وهذا لن يجعلك تكتسب وزناً زائداً، وفقاً لأحدث الدراسات، بل على العكس، الدهون تشكل جزءاً حيوياً من جدران الخلايا في جميع أنحاء الجسم.
ورابعها تناول الشوكولاته، فقد أظهرت إحدى الدراسات أن الاستهلاك المنتظم من الشوكولاتة الغنية بمادة "الفلافانول" يمكن أن تحمي الجلد من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، وهي مادة متوفرة في الكاكاو غير المحلّى، حيث يمكن أن تعطي نضارة للبشرة.
وخامسها الصوم مرتين في الأسبوع؛ لأن الصوم في بعض الأحيان هو أفضل وسيلة لمكافحة الشيخوخة. وترى وليامز أن الصوم لمدة 24 ساعة مرتين كل أسبوع يعمل على تحفيز الجسم على إفراز الإنسولين والكولاجين في الجلد.
وسادسها الحبوب والأرز البني، فمعظم الناس يعتقدون أن اتباع نظام غذائي غني في الحبوب مفيد للصحة، ولا سيما الأرز البني. لكن النشأ والكربوهيدرات في الحبوب، تتكون من سلاسل طويلة من جزيئات السكر التي تجعلنا أكبر سناً قبل الأوان. وتنطبق هذه القاعدة على المعكرونة والخبز أيضاً.
وسابعها العدس مثل الحبوب، فللعدس فوائد صحية، لكنه مثل الحبوب، يحتوي على نسب عالية من الكربوهيدرات، كما يحتوي أيضاً على السموم الطبيعية. وتفضل وليامز تناول الطعام المكون من الكربوهيدرات المغذية، مثل الخضروات والبطاطا الحلوة.
وأخيراً، تخطي وجبات الطعام؛ إذ مما لا شك فيه أن الحفاظ على وجبات طعام منتظمة أفضل طريقة لفقدان بعض الوزن لأن أوقات الوجبات غير المنتظمة تحبس الطعام داخل الجسم بدلاً من تصريفها.