كشف الباحث د. نوح خليفة عن إنتاجه العلمي الجديد الموسوم الصورة الإعلامية "كيفيات تكوينها وآليات تحديدها" المتخصص في آليات قياس وتحديد الصورة الإعلامية للدولة في صحافة الآخر ويحتوي على 82 مرجعا فرنسياً وإنجليزياً وعربياً.
وقال إن دراسات الصورة الإعلامية توفر معرفة معمقة بطبيعة التصورات الدولية النخبوية والشعبية الجاري تكوينها وانتاجها من خلال الصحف حول الدولة والجماعات والأحداث أثناء عملية تكوينها وترسيخها في أذهان المتلقي.
وبين أن هذا النوع من الدراسات يتيح للدولة معرفة طبيعة المواد التي تنشر عنها والتصور العقلي المقصود لأي وسيلة إعلامية تجاه الدولة أو جماعاتها أو أحداثها وتفاعلاتها في ظل جملة من المرتكزات العلمية.
وأشار خليفة إلى أهمية التعمق في آليات قياس الصورة الإعلامية على مستوى تعزيز صورة البحرين في الخارج، مؤكداً ندرة المراجع النظرية المتخصصة وقلة دراسات الصورة الإعلامية مقارنة بدراسات الصورة الذهنية بالرغم من أن الصورة الاعلامية هي التي تنتج الصورة الذهنية.
وقال إن الكتاب يتضمن مفهوم الصورة الإعلامية ومكوناتها البنيوية والنظريات المفسرة لكيفيات قياس الصورة الإعلامية ويحتوي 34 مرجعاً فرنسياً وإنجليزياً و48 مرجعاً عربياً يتمثلون في كتب متخصصة ومقالات علمية ودراسات جامعية لباحثين متخصصين في دراسات الصورة الإعلامية.
وقال إن دراسات الصورة الإعلامية توفر معرفة معمقة بطبيعة التصورات الدولية النخبوية والشعبية الجاري تكوينها وانتاجها من خلال الصحف حول الدولة والجماعات والأحداث أثناء عملية تكوينها وترسيخها في أذهان المتلقي.
وبين أن هذا النوع من الدراسات يتيح للدولة معرفة طبيعة المواد التي تنشر عنها والتصور العقلي المقصود لأي وسيلة إعلامية تجاه الدولة أو جماعاتها أو أحداثها وتفاعلاتها في ظل جملة من المرتكزات العلمية.
وأشار خليفة إلى أهمية التعمق في آليات قياس الصورة الإعلامية على مستوى تعزيز صورة البحرين في الخارج، مؤكداً ندرة المراجع النظرية المتخصصة وقلة دراسات الصورة الإعلامية مقارنة بدراسات الصورة الذهنية بالرغم من أن الصورة الاعلامية هي التي تنتج الصورة الذهنية.
وقال إن الكتاب يتضمن مفهوم الصورة الإعلامية ومكوناتها البنيوية والنظريات المفسرة لكيفيات قياس الصورة الإعلامية ويحتوي 34 مرجعاً فرنسياً وإنجليزياً و48 مرجعاً عربياً يتمثلون في كتب متخصصة ومقالات علمية ودراسات جامعية لباحثين متخصصين في دراسات الصورة الإعلامية.