أعلنت جمعية الأطباء البحرينية الثلاثاء، نتائج انتخابات "رابطة علم الأمراض" بفوز د.عبدالله درويش بمنصب رئيس الرابطة ود.رجاء اليوسف نائباً للرئيس، فيما حلت د.أميرة علي رضي بمنصب أمين السر ود.إيمان الجفيري أميناً مالياً ود.صفاء عبدالأمير الشيخ عضواً إدارياً.
ورحب رئيس جمعية الأطباء البحرينية د.محمد عبدالله رفيع بمجلس إدارة رابطة "علم الأمراض" الجديد للعامين 2017-2018، متمنياً لهم التوفيق في مهامهم، ومعرباً عن استعداد جمعية الأطباء الدائم لتوفير كل الدعم اللازم لهذه الرابطة كما هو الحال بالنسبة لجميع الروابط بالجمعية.
وأكد د.رفيع أهمية المهام المنوطة بالروابط العلمية في جمعية الأطباء وبما يساعد مجلس إدارة الجمعية على تحقيق أهدافه الرامية إلى النهوض بالطبيب البحريني من مختلف النواحي، وتعزيز مهارات الأطباء علمياً ومهنياً، وبما يسهم في نهاية المطاف في الارتقاء بالقطاع الصحي في مملكة البحرين على اعتبار أن الطبيب هو الركن الأساسي في عمل المنظومة الصحية وتقديم الخدمات الطبية والصحية للمواطنين والمقيمين وفقاً لأعلى المعايير العالمية.
من جانبه، أكد أمين سر جمعية الأطباء د.نزار بوكمال أهمية عمل رابطة علوم الأمراض على عقد المزيد من المؤتمرات العلمية والمساهمة في رفع مستوى الوعي الطبي والتثقيف الصحي، وإقامة المزيد من الندوات الطبية التي تساهم في رفع كفاءة الطبيب، إضافة إلى توطيد الصلات وتطوير أوجه التعاون بين الهيئة الإدارية وأعضاء الرابطة.
وأوضح د.بوكمال أن الهدف من إنشاء الروابط الطبية داخلها إلى تشجيع البحث العلمي والطبي وعقد الندوات والمحاضرات الطبية، والمساهمة مع مجلس إدارة الجمعية في تنظيم المهنة في الاختصاص الواحد، وتمتين أواصر التعاضد والتضامن وتقوية الصلات بين الأعضاء، والمساهمة في توثيق الصلات مع الجمعيات المماثلة في البلاد العربية وغير العربية وذلك من خلال عقد المؤتمرات العلمية والمشاركة فيها.
ورحب رئيس جمعية الأطباء البحرينية د.محمد عبدالله رفيع بمجلس إدارة رابطة "علم الأمراض" الجديد للعامين 2017-2018، متمنياً لهم التوفيق في مهامهم، ومعرباً عن استعداد جمعية الأطباء الدائم لتوفير كل الدعم اللازم لهذه الرابطة كما هو الحال بالنسبة لجميع الروابط بالجمعية.
وأكد د.رفيع أهمية المهام المنوطة بالروابط العلمية في جمعية الأطباء وبما يساعد مجلس إدارة الجمعية على تحقيق أهدافه الرامية إلى النهوض بالطبيب البحريني من مختلف النواحي، وتعزيز مهارات الأطباء علمياً ومهنياً، وبما يسهم في نهاية المطاف في الارتقاء بالقطاع الصحي في مملكة البحرين على اعتبار أن الطبيب هو الركن الأساسي في عمل المنظومة الصحية وتقديم الخدمات الطبية والصحية للمواطنين والمقيمين وفقاً لأعلى المعايير العالمية.
من جانبه، أكد أمين سر جمعية الأطباء د.نزار بوكمال أهمية عمل رابطة علوم الأمراض على عقد المزيد من المؤتمرات العلمية والمساهمة في رفع مستوى الوعي الطبي والتثقيف الصحي، وإقامة المزيد من الندوات الطبية التي تساهم في رفع كفاءة الطبيب، إضافة إلى توطيد الصلات وتطوير أوجه التعاون بين الهيئة الإدارية وأعضاء الرابطة.
وأوضح د.بوكمال أن الهدف من إنشاء الروابط الطبية داخلها إلى تشجيع البحث العلمي والطبي وعقد الندوات والمحاضرات الطبية، والمساهمة مع مجلس إدارة الجمعية في تنظيم المهنة في الاختصاص الواحد، وتمتين أواصر التعاضد والتضامن وتقوية الصلات بين الأعضاء، والمساهمة في توثيق الصلات مع الجمعيات المماثلة في البلاد العربية وغير العربية وذلك من خلال عقد المؤتمرات العلمية والمشاركة فيها.