شهد مقر الألعاب العالمية الصيفية للأولمبياد الخاص بالعاصمة الإماراتية أبوظبى صباح الأربعاء اجتماعاً موسعاً بين الرئاسة الإقليمية والهيئة التنظيمية للألعاب العالمية الصيفية التي تستضيفها أبوظبي مارس 2019 بمشاركة البحرين، حيث ترأس وفد الرئاسة الإقليمية أيمن عبدالوهاب الرئيس الإقليمى فيما ترأس الهيئة التنظيمية بيتر ويلير المدير التنفيذي للألعاب العالمية.
واستهدف الاجتماع التعريف فيما بين أعضاء الرئاسة الإقليمية وأعضاء اللجنة التنظيمية، خاصة وأن أبوظبي ستستضيف الألعاب الإقليمية التاسعة مارس 2018، والتي تعد ألعاباً تحضرية للألعاب العالمية خاصة وأنها ستشهد ولأول مرة مشاركة 15 دولة من مختلف دول العالم بالإضافة إلى 18 دولة من دول المنطقة .
ورحب بيتر ويلير في بداية الاجتماع بالرئيس الإقليمي ووفد الرئاسة الإقليمية مؤكداً أهمية هذا الاجتماع التعريفي بكل المشتغلين في الألعاب العالمية وأنهم يمثلون جميع التخصصات واللجان العاملة في الألعاب العالمية.
وكان من الضروري عقد الاجتماع، خاصة وأنه بدأ الإعداد للألعاب الإقليمية التي ستسبق الألعاب العالمية بعام وتقام في نفس الوقت وعلى نفس الملاعب ونفس إقامة اللاعبين، مستعرضين كافة ملامح اللجان العاملة بالألعاب، مؤكداً بأن اللجنة المنظمة للألعاب العالمية سوف تسعى جاهدة للاستفادة من إقامة تلك الألعاب وتدراك قصور قبل 2019، مستفيداً بالخبرات الكثيرة المتوفرة في أعضاء الرئاسة الإقليمية في مختلف التخصصات.
وأكد الرئيس الإقليمي، أن إقامة الألعاب بأبوظبي رسالة للعالم على مدى التسامح وقبول الآخر، مشيداً بالاهتمام المتزايد لهذه الألعاب من قادة دولة الإمارات العربية المتحدة ومن الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي، والذي أعطت رعايته للألعاب الإقليمية والعالمية قوة دفع حقيقية، سوف تحقق هدفاً سامياً ونبيلاً وتبعث برسالة للعالم عن المحبة والسلام وقبول الآخر تأتي من إحدى دول المنطقة.
وتشهد الألعاب الإقليمية 16 رياضة على ألعاب القوى والسباحة والريشة الطائرة وكرة السلة والبوتشي والبولينغ وركوب الدراجات والفروسية وكرة القدم، والجمباز وكرة اليد ورفع الأثقال والتنس والتزلج السريع والكرة الطائرة.
ويبلغ عدد اللاعبين المشاركين في هذه الألعاب 1200 لاعب ولاعبة من مصر، الإمارات، البحرين، قطر، العراق، فلسطين، إيران، عمان، السودان، لبنان، فلسطين، الأردن، السعودية، ليبيا، تونس، الجزائر، المغرب، موريتانيا بالإضافة إلى 15 دولة أجنبية هي كندا وروسيا وموناكو وبلجيكا والنمسا وتايبيه الصينية وماكاو وهونغ كونغ والصين وباكستان وسريلانكا ودولة ساموا وبنغلاديش وكوت ديفوار وبوركينا فاسو.
واستهدف الاجتماع التعريف فيما بين أعضاء الرئاسة الإقليمية وأعضاء اللجنة التنظيمية، خاصة وأن أبوظبي ستستضيف الألعاب الإقليمية التاسعة مارس 2018، والتي تعد ألعاباً تحضرية للألعاب العالمية خاصة وأنها ستشهد ولأول مرة مشاركة 15 دولة من مختلف دول العالم بالإضافة إلى 18 دولة من دول المنطقة .
ورحب بيتر ويلير في بداية الاجتماع بالرئيس الإقليمي ووفد الرئاسة الإقليمية مؤكداً أهمية هذا الاجتماع التعريفي بكل المشتغلين في الألعاب العالمية وأنهم يمثلون جميع التخصصات واللجان العاملة في الألعاب العالمية.
وكان من الضروري عقد الاجتماع، خاصة وأنه بدأ الإعداد للألعاب الإقليمية التي ستسبق الألعاب العالمية بعام وتقام في نفس الوقت وعلى نفس الملاعب ونفس إقامة اللاعبين، مستعرضين كافة ملامح اللجان العاملة بالألعاب، مؤكداً بأن اللجنة المنظمة للألعاب العالمية سوف تسعى جاهدة للاستفادة من إقامة تلك الألعاب وتدراك قصور قبل 2019، مستفيداً بالخبرات الكثيرة المتوفرة في أعضاء الرئاسة الإقليمية في مختلف التخصصات.
وأكد الرئيس الإقليمي، أن إقامة الألعاب بأبوظبي رسالة للعالم على مدى التسامح وقبول الآخر، مشيداً بالاهتمام المتزايد لهذه الألعاب من قادة دولة الإمارات العربية المتحدة ومن الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي، والذي أعطت رعايته للألعاب الإقليمية والعالمية قوة دفع حقيقية، سوف تحقق هدفاً سامياً ونبيلاً وتبعث برسالة للعالم عن المحبة والسلام وقبول الآخر تأتي من إحدى دول المنطقة.
وتشهد الألعاب الإقليمية 16 رياضة على ألعاب القوى والسباحة والريشة الطائرة وكرة السلة والبوتشي والبولينغ وركوب الدراجات والفروسية وكرة القدم، والجمباز وكرة اليد ورفع الأثقال والتنس والتزلج السريع والكرة الطائرة.
ويبلغ عدد اللاعبين المشاركين في هذه الألعاب 1200 لاعب ولاعبة من مصر، الإمارات، البحرين، قطر، العراق، فلسطين، إيران، عمان، السودان، لبنان، فلسطين، الأردن، السعودية، ليبيا، تونس، الجزائر، المغرب، موريتانيا بالإضافة إلى 15 دولة أجنبية هي كندا وروسيا وموناكو وبلجيكا والنمسا وتايبيه الصينية وماكاو وهونغ كونغ والصين وباكستان وسريلانكا ودولة ساموا وبنغلاديش وكوت ديفوار وبوركينا فاسو.