دعت الوكيل المساعد للتعليم العام والفني بوزارة التربية والتعليم لطيفة البونوظة، إلى أهمية إعداد الخطط الاستراتيجية والتنفيذية والتشغيلية، ومتابعة نتائج التقييم الذاتي للأداء المدرسي والحرص على الاستفادة منها، مع دراسة مؤشرات قياس الإنجاز الأكاديمي للمواد الأساسية، فضلاً عن مناقشة جهود تحسين البيئة المدرسية والصفية المعززة للمنهج الدراسي واستكمال متطلبات الأمن والسلامة في المدرسة.
جاء ذلك، خلال ترؤسها اجتماعاً مع مديري ومديرات المدارس الحكومية، بصالة الوزارة بمدينة عيسى، لمناقشة الموضوعات ذات الصلة بالعمل التربوي في المدارس، ولا سيما الدور المحوري للقيادات المدرسية، والمتابعة المباشرة والمستمرة لعمليات التعليم والتعلم داخل الصفوف، مع تهيئة الظروف التي ترتقي بجودة الأداء التدريسي وتسهم في رفع مستوى التحصيل الدراسي لدى الطلبة.
وتطرق الاجتماع إلى مستجدات مشروع "المدرسة المعززة للمواطنة وحقوق الإنسان"، إلى جانب مناقشة مشروعات التمكين الرقمي، وتحسين أداء المدارس، وتطورات مشروع دمج ذوي الاحتياجات الخاصة القابلين للتعلم في المدارس الحكومية.
كما تم التأكيد بهذه المناسبة على الاهتمام بسجل الطالب الإلكتروني، وتفعيل أدوار الإرشاد الاجتماعي لمتابعة ومعالجة السلوك الطلابي بما يحسّن من الأداء الدراسي، إلى جانب العناية بالصحة المدرسية وتشديد الرقابة على جودة الأغذية المقدمة في المقاصف المدرسية، فضلاً عن ضرورة تكثيف الأنشطة الثقافية والرياضية والفنية التي تساهم في تعزيز مشروع المدرسة المعززة للمواطنة وحقوق الإنسان.
وتم توجيه المدارس إلى ضرورة توعية الطلبة بأهمية الحفاظ على الكتب المدرسية، بالإضافة إلى توزيع الدليل الإجرائي لتنظيم دخول أولياء الأمور للمدارس على جميع القيادات المدرسية.
جاء ذلك، خلال ترؤسها اجتماعاً مع مديري ومديرات المدارس الحكومية، بصالة الوزارة بمدينة عيسى، لمناقشة الموضوعات ذات الصلة بالعمل التربوي في المدارس، ولا سيما الدور المحوري للقيادات المدرسية، والمتابعة المباشرة والمستمرة لعمليات التعليم والتعلم داخل الصفوف، مع تهيئة الظروف التي ترتقي بجودة الأداء التدريسي وتسهم في رفع مستوى التحصيل الدراسي لدى الطلبة.
وتطرق الاجتماع إلى مستجدات مشروع "المدرسة المعززة للمواطنة وحقوق الإنسان"، إلى جانب مناقشة مشروعات التمكين الرقمي، وتحسين أداء المدارس، وتطورات مشروع دمج ذوي الاحتياجات الخاصة القابلين للتعلم في المدارس الحكومية.
كما تم التأكيد بهذه المناسبة على الاهتمام بسجل الطالب الإلكتروني، وتفعيل أدوار الإرشاد الاجتماعي لمتابعة ومعالجة السلوك الطلابي بما يحسّن من الأداء الدراسي، إلى جانب العناية بالصحة المدرسية وتشديد الرقابة على جودة الأغذية المقدمة في المقاصف المدرسية، فضلاً عن ضرورة تكثيف الأنشطة الثقافية والرياضية والفنية التي تساهم في تعزيز مشروع المدرسة المعززة للمواطنة وحقوق الإنسان.
وتم توجيه المدارس إلى ضرورة توعية الطلبة بأهمية الحفاظ على الكتب المدرسية، بالإضافة إلى توزيع الدليل الإجرائي لتنظيم دخول أولياء الأمور للمدارس على جميع القيادات المدرسية.