قالت القائم بأعمال مدير إدارة تعزيز الصحة د.عبير الغاوي إن إدارة تعزيز الصحة تمكنت من المشاركة في تدريب ما يقارب 500 شخص من مختلف الفئات العمرية الشابة خلال فترة الصيف من خلال المبادرة الصيفية التي أطلقتها الإدارة بالتعاون مع الأندية والمراكز الاجتماعية والشبابية.
وأضافت الغاوي الخميس، أنه من منطلق حرص الإدارة المستمر على نشر الوعي الصحي بين أبناء المملكة فإن إدارة تعزيز الصحة وبشكل دائم تضع ضمن أولوياتها السنوية التوعوية أهمية استثمار فترة الصيف لتكون فترة تأهيلية لعدد كبير من الطلاب بمختلف الفئات العمرية تبدأ من عمر الست سنوات إلي الثامن عشر. وقالت بأنه تم تأهيل الأخصائيين العاملين بإدارة تعزيز الصحة بشكل محترف لكي يتمكنوا من التعامل مع جميع الفئات العمرية كلن حسب احتياجاته.
وقالت الغاوي بأن الهدف الأساسي من هذه المبادرة هو نشر الوعي الصحي بين الناشئة والشباب وخفض نسبة الإصابة بالإمراض غير السارية ومضاعفاتها من خلال حقيبة تدريب شاملة تم إعدادها من قبل مجموعة من الأخصائيين بالإدارة واطلق عليها حقيبة أنماط الحياة الصحية تشتمل على خمسة فصول أساسية متمثلة بالتعريف بأنماط الحياة الصحية والتغذية السليمة والنشاط البدني، إضافة إلى التعامل مع التوتر والعناية الذاتية وتعطى هذه الفصول على فترة زمنية تتراوح بـ3 ساعات تقسم على خمسة أيام ينهي فيها المشارك 15 ساعة تدريبية بنهاية الدورة يكتسب من خلالها عدداً من المهارات الحياتية متمثلة بمهارة الرفض (كيف تقول لا) ومهارة حل المشكلات وإيجاد الحلول ومهارة تقدير الذات والتفكير الإيجابي، إضافة إلى تنظيم الوقت وتقنيات الاسترخاء واتخاذ القرار.
وتم تقديم بعض مواضيع الحقيبة لفئات مختلفة حسب البرامج الصيفية للجهات المتعددة وحسب طلب بعض المراكز الشبابية التعاون معهم في المواضيع الصحية.
وفي الختام شكرت د.عبير الغاوي الإدارة العليا في وزارة الصحة على دعمها اللامحدود لبرامج ومبادرات الإدارة، كما تقدمت بالشكر إلى جميع الجهات المشاركة والمتعاونة معها طوال فترة الإجازة الصيفية، على أن يستمر تقديم برامج تعزيز الصحة طول العام لمختلف الفئات المختلفة.
وأضافت الغاوي الخميس، أنه من منطلق حرص الإدارة المستمر على نشر الوعي الصحي بين أبناء المملكة فإن إدارة تعزيز الصحة وبشكل دائم تضع ضمن أولوياتها السنوية التوعوية أهمية استثمار فترة الصيف لتكون فترة تأهيلية لعدد كبير من الطلاب بمختلف الفئات العمرية تبدأ من عمر الست سنوات إلي الثامن عشر. وقالت بأنه تم تأهيل الأخصائيين العاملين بإدارة تعزيز الصحة بشكل محترف لكي يتمكنوا من التعامل مع جميع الفئات العمرية كلن حسب احتياجاته.
وقالت الغاوي بأن الهدف الأساسي من هذه المبادرة هو نشر الوعي الصحي بين الناشئة والشباب وخفض نسبة الإصابة بالإمراض غير السارية ومضاعفاتها من خلال حقيبة تدريب شاملة تم إعدادها من قبل مجموعة من الأخصائيين بالإدارة واطلق عليها حقيبة أنماط الحياة الصحية تشتمل على خمسة فصول أساسية متمثلة بالتعريف بأنماط الحياة الصحية والتغذية السليمة والنشاط البدني، إضافة إلى التعامل مع التوتر والعناية الذاتية وتعطى هذه الفصول على فترة زمنية تتراوح بـ3 ساعات تقسم على خمسة أيام ينهي فيها المشارك 15 ساعة تدريبية بنهاية الدورة يكتسب من خلالها عدداً من المهارات الحياتية متمثلة بمهارة الرفض (كيف تقول لا) ومهارة حل المشكلات وإيجاد الحلول ومهارة تقدير الذات والتفكير الإيجابي، إضافة إلى تنظيم الوقت وتقنيات الاسترخاء واتخاذ القرار.
وتم تقديم بعض مواضيع الحقيبة لفئات مختلفة حسب البرامج الصيفية للجهات المتعددة وحسب طلب بعض المراكز الشبابية التعاون معهم في المواضيع الصحية.
وفي الختام شكرت د.عبير الغاوي الإدارة العليا في وزارة الصحة على دعمها اللامحدود لبرامج ومبادرات الإدارة، كما تقدمت بالشكر إلى جميع الجهات المشاركة والمتعاونة معها طوال فترة الإجازة الصيفية، على أن يستمر تقديم برامج تعزيز الصحة طول العام لمختلف الفئات المختلفة.