مدريد - أحمد سياف:
استعاد فريق ريال مدريد نغمة الانتصارات في الدوري الإسباني بعد التعادل في آخر مباراتين أمام فالنسيا وليفانتي، بفوز ثمين على حساب ريال سوسيداد، بنتيجة على ملعب الأنويتا.
ولايزال الفريق المدريدي يعاني دفاعياً بفشله في الحفاظ على نظافة شباكه في آخر 3 مباريات في الليغا.
بيد أن الإيجابية الأكبر كانت في المردود الذي قدمه غاريث بيل الذي خطف الأنظار بهدفه المميز مستعيداً سلاح سرعته الفائقة، والتي لطالما كانت تميزه. لكن اللاعب الأبرز في الفريق الملكي كان متوسط الميدان الكرواتي لوكا مودريتش الذي لعب أدواراً حيوية وتكتيكية في المباراة..
وخدم سقوط ريال سوسيداد برشلونة الذي انفرد بالصدارة بفضل فوزه الصعب على مضيفه خيتافي، بهدفين مقابل هدف.
ومنحت تبديلات فالفيردي الفارق للبارسا بعد تأخره بهدف، حيث تمكن دينيس سواريز من إدراك هدف التعادل، قبل أن ينجح البديل الآخر باولينيو في حسم اللقاء بأول أهدافه بقميص البلوغرانا.
وإن كانت جماهير برشلونة قد تنفست الصعداء بهدف باولينيو وتألقه في أول مباراة له، لكن الخبر السيئ جاء في إصابة الوافد الجديد الآخر عثمان ديمبلي، والتي ستبعده لفترة طويلة.
استعاد فريق ريال مدريد نغمة الانتصارات في الدوري الإسباني بعد التعادل في آخر مباراتين أمام فالنسيا وليفانتي، بفوز ثمين على حساب ريال سوسيداد، بنتيجة على ملعب الأنويتا.
ولايزال الفريق المدريدي يعاني دفاعياً بفشله في الحفاظ على نظافة شباكه في آخر 3 مباريات في الليغا.
بيد أن الإيجابية الأكبر كانت في المردود الذي قدمه غاريث بيل الذي خطف الأنظار بهدفه المميز مستعيداً سلاح سرعته الفائقة، والتي لطالما كانت تميزه. لكن اللاعب الأبرز في الفريق الملكي كان متوسط الميدان الكرواتي لوكا مودريتش الذي لعب أدواراً حيوية وتكتيكية في المباراة..
وخدم سقوط ريال سوسيداد برشلونة الذي انفرد بالصدارة بفضل فوزه الصعب على مضيفه خيتافي، بهدفين مقابل هدف.
ومنحت تبديلات فالفيردي الفارق للبارسا بعد تأخره بهدف، حيث تمكن دينيس سواريز من إدراك هدف التعادل، قبل أن ينجح البديل الآخر باولينيو في حسم اللقاء بأول أهدافه بقميص البلوغرانا.
وإن كانت جماهير برشلونة قد تنفست الصعداء بهدف باولينيو وتألقه في أول مباراة له، لكن الخبر السيئ جاء في إصابة الوافد الجديد الآخر عثمان ديمبلي، والتي ستبعده لفترة طويلة.