أكد مدير إدارة المراكز الشبابية بوزارة شؤون الشباب والرياضة عضو اللجنة العليا المنظمة لدوري خالد بن حمد نوار المطوع، أن رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة امتداد لدعم سموه الكبير والمتواصل للشباب البحريني.
وأعرب عن شكره وتقديره إلى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى على تفضله برعاية دوري سموه، مؤكداً أن هذه الرعاية تعتبر امتداداً لدعم سموه الكبير والمتواصل للشباب البحريني في مختلف المجالات.
وأوضح المطوع أن النسخة الخامسة من دوري خالد بن حمد هو دوري أبناء الوطن الواحد شهد نجاحا واسعا في مختلف الجوانب التنظيمية منها والإدارية وظهر بصورة متميزة في الجوانب الفنية، مؤكداً أن ذلك تأكيد على الأهداف التي يسعى سموه لتحقيقها بالارتقاء بالحركتين الشبابية والرياضية والنهوض بشريحة الشباب وتطوير قدراتهم الرياضية.
ولفت إلى المشاركة الواسعة التي شهدتها النسخة الخامسة من الدوري بمشاركة أكثر من 1200 رياضي وإداري يمثلون جميع المراكز الشبابية في البحرين وعدد من الأندية الرياضية غير المنضوية تحت مظلة الاتحاد البحريني لكرة القدم، إلى جانب تنظيم دوري ذوي الإعاقة في نسخته الثانية بمشاركة أكبر من العام الماضي، وفتح المجال لشريحة شبابية أخرى هي دوري الفتيات.
وأشاد مدير إدارة المراكز الشبابية بالمشاركة الواسعة والهامة من قبل جميع المراكز الشبابية التي آثرت المشاركة في الدوري بكل فعالية لتعظيم دورها وتبيان اهتمامها بالشباب.
وأضاف المطوع أن "إقامة دوري خاص بالفتيات شكل نقلة نوعية كبيرة في طريق تطوير الدوري، الأمر الذي ساهم في توسيع قاعدة المشاركين وتأكيد الاهتمام بهذه الفئة وتهيئة الأجواء المثالية أمامهم من أجل ممارسة رياضتهم المفضلة في مناخات تنافسية آمنة لهم لتعزيز مبدأ تكافئ الفرص".
وقدم المطوع شكره وتقديره للدور الكبير الذي قام به عمر عبدالعزيز بوكمال مدير المكتب الإعلامي لسمو الشيخ خالد بن حمد بن عيسى آل خليفة وكذلك دور الشركات الراعية والجهات المتعاونة من تقديم الدعم والتعاون المتواصل والذي كانت من أسباب النجاح الذي تحقق لفعاليات الدوري، مشيداً بالتغطية الإعلامية المميزة، والحضور الجماهيري، موضحاً أن الرعاة شركاء في النجاح الذي حققه الدوري على مدار شهرين.
وأعرب عن شكره وتقديره إلى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى على تفضله برعاية دوري سموه، مؤكداً أن هذه الرعاية تعتبر امتداداً لدعم سموه الكبير والمتواصل للشباب البحريني في مختلف المجالات.
وأوضح المطوع أن النسخة الخامسة من دوري خالد بن حمد هو دوري أبناء الوطن الواحد شهد نجاحا واسعا في مختلف الجوانب التنظيمية منها والإدارية وظهر بصورة متميزة في الجوانب الفنية، مؤكداً أن ذلك تأكيد على الأهداف التي يسعى سموه لتحقيقها بالارتقاء بالحركتين الشبابية والرياضية والنهوض بشريحة الشباب وتطوير قدراتهم الرياضية.
ولفت إلى المشاركة الواسعة التي شهدتها النسخة الخامسة من الدوري بمشاركة أكثر من 1200 رياضي وإداري يمثلون جميع المراكز الشبابية في البحرين وعدد من الأندية الرياضية غير المنضوية تحت مظلة الاتحاد البحريني لكرة القدم، إلى جانب تنظيم دوري ذوي الإعاقة في نسخته الثانية بمشاركة أكبر من العام الماضي، وفتح المجال لشريحة شبابية أخرى هي دوري الفتيات.
وأشاد مدير إدارة المراكز الشبابية بالمشاركة الواسعة والهامة من قبل جميع المراكز الشبابية التي آثرت المشاركة في الدوري بكل فعالية لتعظيم دورها وتبيان اهتمامها بالشباب.
وأضاف المطوع أن "إقامة دوري خاص بالفتيات شكل نقلة نوعية كبيرة في طريق تطوير الدوري، الأمر الذي ساهم في توسيع قاعدة المشاركين وتأكيد الاهتمام بهذه الفئة وتهيئة الأجواء المثالية أمامهم من أجل ممارسة رياضتهم المفضلة في مناخات تنافسية آمنة لهم لتعزيز مبدأ تكافئ الفرص".
وقدم المطوع شكره وتقديره للدور الكبير الذي قام به عمر عبدالعزيز بوكمال مدير المكتب الإعلامي لسمو الشيخ خالد بن حمد بن عيسى آل خليفة وكذلك دور الشركات الراعية والجهات المتعاونة من تقديم الدعم والتعاون المتواصل والذي كانت من أسباب النجاح الذي تحقق لفعاليات الدوري، مشيداً بالتغطية الإعلامية المميزة، والحضور الجماهيري، موضحاً أن الرعاة شركاء في النجاح الذي حققه الدوري على مدار شهرين.