عواصم - (وكالات): استهدف قصف جوي اسرائيلي مستودع اسلحة تابع لـ "حزب الله" اللبناني قرب مطار دمشق الدولي، وفق ما افاد المرصد السوري لحقوق الانسان.
وليست المرة الاولى التي تستهدف فيها اسرائيل مواقع قرب مطار دمشق، وكانت قصفت في 27 ابريل الماضي مستودعا تابعا لـ "حزب الله" في المكان.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن "استهدفت طائرات حربية اسرائيلية بصواريخ مستودعا لـ "حزب الله" اللبناني قرب مطار دمشق الدولي".
ومنذ بدء النزاع في سوريا في 2011، قصفت اسرائيل مرات عديدة اهدافا سورية او اخرى لـ "حزب الله" في سوريا، آخرها في 7 سبتمبر الجاري حين طال القصف موقعا عسكريا غرب سوريا يضم مركزا للبحوث العلمية ومعسكر تدريب يستخدمه مقاتلون من "حزب الله" وايرانيون يقاتلون الى جانب قوات النظام.
ويقع المطار على بعد 25 كيلومترا جنوب شرق العاصمة السورية.
وبالاضافة الى مواقع عسكرية في عمق الاراضي السورية، استهدفت اسرائيل مرارا بالقصف الجوي او المدفعي مواقع في هضبة الجولان.
ولا تزال سوريا واسرائيل في حالة حرب. وتحتل اسرائيل منذ يونيو 1967 نحو 1200 كلم مربع من هضبة الجولان السورية واعلنت ضمها في 1981 من دون ان يعترف المجتمع الدولي بذلك. ولا تزال 510 كيلومترات مربعة تحت السيادة السورية.
وخاض حزب الله بدوره حروبا عدة مع اسرائيل جنوب لبنان كان آخرها في 2006، وقد تسببت بدمار كبير في البنى التحتية وبسقوط أكثر من 1200 قتيل في لبنان معظمهم من المدنيين و160 في الجانب الاسرائيلي معظمهم من العسكريين.
ويشارك حزب الله منذ عام 2013 بشكل علني في القتال الى جانب قوات النظام وكان له دور كبير في ترجيح الكفة لصالحها، إضافة إلى مساندة الطيران الروسي.
وليست المرة الاولى التي تستهدف فيها اسرائيل مواقع قرب مطار دمشق، وكانت قصفت في 27 ابريل الماضي مستودعا تابعا لـ "حزب الله" في المكان.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن "استهدفت طائرات حربية اسرائيلية بصواريخ مستودعا لـ "حزب الله" اللبناني قرب مطار دمشق الدولي".
ومنذ بدء النزاع في سوريا في 2011، قصفت اسرائيل مرات عديدة اهدافا سورية او اخرى لـ "حزب الله" في سوريا، آخرها في 7 سبتمبر الجاري حين طال القصف موقعا عسكريا غرب سوريا يضم مركزا للبحوث العلمية ومعسكر تدريب يستخدمه مقاتلون من "حزب الله" وايرانيون يقاتلون الى جانب قوات النظام.
ويقع المطار على بعد 25 كيلومترا جنوب شرق العاصمة السورية.
وبالاضافة الى مواقع عسكرية في عمق الاراضي السورية، استهدفت اسرائيل مرارا بالقصف الجوي او المدفعي مواقع في هضبة الجولان.
ولا تزال سوريا واسرائيل في حالة حرب. وتحتل اسرائيل منذ يونيو 1967 نحو 1200 كلم مربع من هضبة الجولان السورية واعلنت ضمها في 1981 من دون ان يعترف المجتمع الدولي بذلك. ولا تزال 510 كيلومترات مربعة تحت السيادة السورية.
وخاض حزب الله بدوره حروبا عدة مع اسرائيل جنوب لبنان كان آخرها في 2006، وقد تسببت بدمار كبير في البنى التحتية وبسقوط أكثر من 1200 قتيل في لبنان معظمهم من المدنيين و160 في الجانب الاسرائيلي معظمهم من العسكريين.
ويشارك حزب الله منذ عام 2013 بشكل علني في القتال الى جانب قوات النظام وكان له دور كبير في ترجيح الكفة لصالحها، إضافة إلى مساندة الطيران الروسي.