أكد نائب رئيس البرلمان العربي عادل العسومي أن البحرين خطت خطوات رائدة في ترسيخ معالم التعايش والسلام والتحاور بين الأديان، وأنها تمكنت بفضل الحكمة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المفدى، أن يكون لها موقع عالمي متميز في التقارب بين الأديان والشعوب، مشيراً إلى أن قيادة مملكة البحرين تعمل وفق رؤية واضحة تكمل بعضها بعضاً في إرساء موقع البحرين بصفتها دولة قائدة في السلم العالمي والذي أصبح مسؤولية الجميع.
وأشاد بالإعلان الرسمي عن تدشين "مركز الملك حمد العالمي للحوار بين الأديان والتعايش السلمي"، والذي تم في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية، واصفاً هذا المركز بأنه منارة عالمية للحوار بين الأديان، والذي سيعد نموذجاً مضيئاً في عالم بات يعاني من الصراعات والحروب وتنامي العنف والإرهاب، ومؤكداً أن الخروج من كل هذه الأزمات التي تعصف العالم لا تتم إلا من خلال الحوار بين الديانات والثقافات والحضارات ومختلف الأفكار والرؤى.
كما أشاد نائب رئيس البرلمان العربي بالإسهامات المتميزة التي يبذلها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية، وإنابته عن جلالة الملك المفدى للإعلان عن تدشين مركز الملك حمد العالمي للحوار بين الأديان والتعايش السلمي، مثمناً ما يقوم به سموه من جهود تعكس حرص القيادة الرشيدة ودعمها المتواصل للأعمال الإنسانية التي تجعل من البحرين محطة فخر لدى كافة الدول والشعوب العربية والإسلامية.
وقال نائب رئيس البرلمان العربي، إن ما يميز البحرين في هذا المجال هو سعيها المتواصل لإبراز القيم الإنسانية النبيلة التي سعت إليها البحرين عبر دعم القيادة الرشيدة في تعزيزها بين شعوب العالم، وهو ما حفى بالبحرين أن تستضيف وتنظم العديد من الأنشطة المتصلة بالتعايش السلمي والحوار بين الأديان وشعوب العالم، ومنها كان مؤتمر الحوار بين الحضارات في العام 2014 وتدشبن كرسي جلالة الملك حمد للتعايش السلمي في جامعة "سابينزا" الإيطالية في العام 2016.
وأكد نائب رئيس البرلمان العربي، ضرورة استحداث جائزة دولية مرموقة تحمل اسم جلالة الملك حمد تخصص في مجال الحوار بين الأديان والتعايش السلمي، داعياً كافة الجهات المختصة إلى إبراز دور المملكة ومساعيها الحميدة التي تبذلها في تعزيز الأمن والسلم الدوليين وتعزيز موقف البحرين في دعم الحوار بين الأديان والتعايش السلمي.
وأشاد بالإعلان الرسمي عن تدشين "مركز الملك حمد العالمي للحوار بين الأديان والتعايش السلمي"، والذي تم في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية، واصفاً هذا المركز بأنه منارة عالمية للحوار بين الأديان، والذي سيعد نموذجاً مضيئاً في عالم بات يعاني من الصراعات والحروب وتنامي العنف والإرهاب، ومؤكداً أن الخروج من كل هذه الأزمات التي تعصف العالم لا تتم إلا من خلال الحوار بين الديانات والثقافات والحضارات ومختلف الأفكار والرؤى.
كما أشاد نائب رئيس البرلمان العربي بالإسهامات المتميزة التي يبذلها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية، وإنابته عن جلالة الملك المفدى للإعلان عن تدشين مركز الملك حمد العالمي للحوار بين الأديان والتعايش السلمي، مثمناً ما يقوم به سموه من جهود تعكس حرص القيادة الرشيدة ودعمها المتواصل للأعمال الإنسانية التي تجعل من البحرين محطة فخر لدى كافة الدول والشعوب العربية والإسلامية.
وقال نائب رئيس البرلمان العربي، إن ما يميز البحرين في هذا المجال هو سعيها المتواصل لإبراز القيم الإنسانية النبيلة التي سعت إليها البحرين عبر دعم القيادة الرشيدة في تعزيزها بين شعوب العالم، وهو ما حفى بالبحرين أن تستضيف وتنظم العديد من الأنشطة المتصلة بالتعايش السلمي والحوار بين الأديان وشعوب العالم، ومنها كان مؤتمر الحوار بين الحضارات في العام 2014 وتدشبن كرسي جلالة الملك حمد للتعايش السلمي في جامعة "سابينزا" الإيطالية في العام 2016.
وأكد نائب رئيس البرلمان العربي، ضرورة استحداث جائزة دولية مرموقة تحمل اسم جلالة الملك حمد تخصص في مجال الحوار بين الأديان والتعايش السلمي، داعياً كافة الجهات المختصة إلى إبراز دور المملكة ومساعيها الحميدة التي تبذلها في تعزيز الأمن والسلم الدوليين وتعزيز موقف البحرين في دعم الحوار بين الأديان والتعايش السلمي.