صنعاء – (العربية نت): أعلنت مصادر عسكرية يمنية، الثلاثاء، مصرع إيراني يتولى قيادة عمليات ميليشيات المتمردين الحوثيين في المناطق الحدودية مع السعودية، بجانب مسؤول العمليات الهجومية، بغارة جوية نفذتها مقاتلات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن "إعادة الأمل" بقيادة المملكة العربية السعودية، شمال صعدة.
ونقل الموقع الإخباري الناطق باسم الجيش اليمني، عن مصادر في العمليات المشتركة، قولها "إن عدداً من عناصر الميليشيات الانقلابية لقوا مصرعهم في مديرية باقم الحدودية شمال محافظة صعدة "معقل الحوثيين"، بينهم قائد عمليات الربوعة "أجنبي الجنسية"، ومسؤول العمليات الهجومية".
وأكدت المصادر أن قائد عمليات الربوعة الذي يعتقد أنه إيراني الجنسية، قتل إلى جانب مسؤول العمليات الهجومية المكنى أبو الكرار الصعدي و10 آخرين، إثر غارة لطيران التحالف العربي بقيادة السعودية، صباح الاثنين.
واستهدفت الغارة اجتماعاً كان يترأسه ما يسمى قائد عمليات الربوعة الذي يرجح أنه إيراني الجنسية، في منزل بآل زماج مديرية باقم، حيت دمرت مقاتلات التحالف العربي المنزل بالكامل على رؤوسهم، وفق المصادر التي نقل عنها موقع "سبتمبر نت" الناطق الرسمي باسم الجيش اليمني.
وتتهم الحكومة اليمنية الشرعية وقوات التحالف العربي إيران بتزويد الحوثيين إلى جانب الأسلحة ودعم انقلابهم على السلطة الشرعية، بخبراء ومستشارين عسكريين يشاركون في تدريبهم ووضع الخطط القتالية لهم، وتزويدهم بالخبرات حول طرق تصنيع الألغام والمتفجرات، بما فيها الألغام البحرية التي تهدد سلامة الملاحة الدولية في مضيق باب المندب أحد أهم الممرات التجارية في العالم.
ونقل الموقع الإخباري الناطق باسم الجيش اليمني، عن مصادر في العمليات المشتركة، قولها "إن عدداً من عناصر الميليشيات الانقلابية لقوا مصرعهم في مديرية باقم الحدودية شمال محافظة صعدة "معقل الحوثيين"، بينهم قائد عمليات الربوعة "أجنبي الجنسية"، ومسؤول العمليات الهجومية".
وأكدت المصادر أن قائد عمليات الربوعة الذي يعتقد أنه إيراني الجنسية، قتل إلى جانب مسؤول العمليات الهجومية المكنى أبو الكرار الصعدي و10 آخرين، إثر غارة لطيران التحالف العربي بقيادة السعودية، صباح الاثنين.
واستهدفت الغارة اجتماعاً كان يترأسه ما يسمى قائد عمليات الربوعة الذي يرجح أنه إيراني الجنسية، في منزل بآل زماج مديرية باقم، حيت دمرت مقاتلات التحالف العربي المنزل بالكامل على رؤوسهم، وفق المصادر التي نقل عنها موقع "سبتمبر نت" الناطق الرسمي باسم الجيش اليمني.
وتتهم الحكومة اليمنية الشرعية وقوات التحالف العربي إيران بتزويد الحوثيين إلى جانب الأسلحة ودعم انقلابهم على السلطة الشرعية، بخبراء ومستشارين عسكريين يشاركون في تدريبهم ووضع الخطط القتالية لهم، وتزويدهم بالخبرات حول طرق تصنيع الألغام والمتفجرات، بما فيها الألغام البحرية التي تهدد سلامة الملاحة الدولية في مضيق باب المندب أحد أهم الممرات التجارية في العالم.