أعرب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لرياضة ذوي الإعاقة، عن تقديره للشركات الراعية لمهرجان جائزة سموه للمسرح الشبابي للأندية الوطنية والمراكز الشبابية ولذوي الإعاقة في نسخته الثالثة، حيث بلغ عددها 14 شركة.
وسيقام المهرجان خلال الفترة 4 أكتوبر المقبل وحتى 21 من ذات الشهر على مسرح النهام بمركز المحرق الشبابي النموذجي، تحت رعاية كريمة من قبل سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، بتنظيم من وزارة شؤون الشباب والرياضة بالتعاون مع المكتب الإعلامي لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة تحت شعار لنغرس بسمة ويأتي إقامة المهرجان ضمن إحدى المبادرات الكريمة لسموه في دعم الشباب في المجال الثقافي والإنساني.
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة إن انضمام 14 شركة راعية للمهرجان، يعكس حرص الشركات والمؤسسات البحرينية على دعم الفعاليات الشبابية في جميع المجالات، مؤكدا سموه أنهم لا يألوا جهدا في تقديم أشكال الدعم المختلفة لدعم القطاع الشبابي.
وأوضح سموه، أن جهود المسؤولين في الجهات الراعية واضحة في تقديم الدعم المختلف للشباب البحريني، مؤكداً على أن هذه الجهود مقدرة وتعكس الحرص الكبير لتوفير أسباب النجاح للفعاليات والمبادرات الشبابية التي تهدف في المقام الأول إلى تهيئة الظروف المثالية للشباب البحريني لإطلاق إبداعاتهم ومواهبهم الكبيرة.
وسيقام المهرجان خلال الفترة 4 أكتوبر المقبل وحتى 21 من ذات الشهر على مسرح النهام بمركز المحرق الشبابي النموذجي، تحت رعاية كريمة من قبل سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، بتنظيم من وزارة شؤون الشباب والرياضة بالتعاون مع المكتب الإعلامي لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة تحت شعار لنغرس بسمة ويأتي إقامة المهرجان ضمن إحدى المبادرات الكريمة لسموه في دعم الشباب في المجال الثقافي والإنساني.
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة إن انضمام 14 شركة راعية للمهرجان، يعكس حرص الشركات والمؤسسات البحرينية على دعم الفعاليات الشبابية في جميع المجالات، مؤكدا سموه أنهم لا يألوا جهدا في تقديم أشكال الدعم المختلفة لدعم القطاع الشبابي.
وأوضح سموه، أن جهود المسؤولين في الجهات الراعية واضحة في تقديم الدعم المختلف للشباب البحريني، مؤكداً على أن هذه الجهود مقدرة وتعكس الحرص الكبير لتوفير أسباب النجاح للفعاليات والمبادرات الشبابية التي تهدف في المقام الأول إلى تهيئة الظروف المثالية للشباب البحريني لإطلاق إبداعاتهم ومواهبهم الكبيرة.