نظمت إدارة الخدمات الطلابية بوزارة التربية والتعليم لقاءً مع منسقي ومشرفي مشروع المشاركة في تحدي القراءة العربي بنسخته الثالثة لهذا العام في المدارس الحكومية والخاصة، الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي.
وقامت رئيس قسم الأنشطة الثقافية ومنسق التحدي بمملكة البحرين نادية سيادي، بتقديم عرض حول أهم الإنجازات التي تحققت خلال المشاركة في الدورة السابقة، ومن بينها ارتفاع عدد الطلبة المسجلين ليصل إلى أكثر من 24 ألف طالب وطالبة، مؤكدةً سعي الوزارة إلى رفع نسبة المشاركين لهذا العام وتحقيق أفضل النتائج من خلال التدريب المكثف للمنسقين، وتكاتف الجهود داخل المدارس عبر الالتزام بالخطة الزمنية لتنفيذ المشروع، وتشكيل الفرق المدرسية ونشر ثقافة القراءة بين الطلبة من خلال الفعاليات والأنشطة وورش العمل المختلفة، بهدف تشجيعهم على إنهاء قراءة 50 كتاباً وتسليم جوازات التحدي الخمسة.
وتضم المنافسة، التي تقوم على مرتكز القراءة باللغة العربية، جميع طلبة المدارس من الصف الأول الابتدائي وحتى الصف الثاني عشر من مختلف الدول، حيث يسعى التحدي إلى غرس حب القراءة في نفوس الأطفال والشباب في الوطن العربي، وتنمية مهارات اللغة العربية لتمكينهم من التعبير بلغتهم بفصاحة وطلاقة، وتعزيز الحس الوطني والعروبة والانتماء إلى أمة واحدة.
وقامت رئيس قسم الأنشطة الثقافية ومنسق التحدي بمملكة البحرين نادية سيادي، بتقديم عرض حول أهم الإنجازات التي تحققت خلال المشاركة في الدورة السابقة، ومن بينها ارتفاع عدد الطلبة المسجلين ليصل إلى أكثر من 24 ألف طالب وطالبة، مؤكدةً سعي الوزارة إلى رفع نسبة المشاركين لهذا العام وتحقيق أفضل النتائج من خلال التدريب المكثف للمنسقين، وتكاتف الجهود داخل المدارس عبر الالتزام بالخطة الزمنية لتنفيذ المشروع، وتشكيل الفرق المدرسية ونشر ثقافة القراءة بين الطلبة من خلال الفعاليات والأنشطة وورش العمل المختلفة، بهدف تشجيعهم على إنهاء قراءة 50 كتاباً وتسليم جوازات التحدي الخمسة.
وتضم المنافسة، التي تقوم على مرتكز القراءة باللغة العربية، جميع طلبة المدارس من الصف الأول الابتدائي وحتى الصف الثاني عشر من مختلف الدول، حيث يسعى التحدي إلى غرس حب القراءة في نفوس الأطفال والشباب في الوطن العربي، وتنمية مهارات اللغة العربية لتمكينهم من التعبير بلغتهم بفصاحة وطلاقة، وتعزيز الحس الوطني والعروبة والانتماء إلى أمة واحدة.