بعد فشله في حصد أي انتصار خلال أول مباراتين له وفي كأس ذات الأذنين هذا الموسم بالتعادل سلباً أمام روما الإيطالي والخسارة المريرة في عقر داره أمام تشيلسي الإنجليزي (1-2) كرر أتلتيكو مدريد الإسباني أسوأ انطلاقة له في تاريخه بدوري الأبطال والتي حققها في موسم (2009-2010) وحصد حينها الأتلتي نقطة في أول مباراتين له بدور المجموعات واعتاد الروخي بلانكوس أن يكون ضمن أفضل ثمانية في القارة العجوز بفضل تطوره الكبير بقياده سيميوني الذي أوصله للنهائي في نسختين، والمربع الذهبي مرة، وربع النهائي، خلال الأربعة مواسم الأخيرة لكن البداية السيئة في النسخة الحالية وضعت الأتلتي في موقف لا يحسد عليه خصوصاً في ظل وجود تشلسي وروما