صنعاء – (العربية نت): لقي مشرف المتمردين الحوثيين في مديرية سنحان، مسقط رأس شريكهم الأساسي في الانقلاب الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح جنوب شرق صنعاء، مصرعه مع أحد مرافقيه، برصاص مواطن من أتباعهم.
وقالت مصادر محلية إن القيادي الحوثي والمشرف على مديرية سنحان باليمن، عثمان أحمد عثمان المكنى بـ"أبو أصيل"، لقي مصرعه مع مرافقه برصاص عبده أحمد الوزير، وهو من اتباع الحوثيين، ما أدى إلى اندلاع اشتباكات متبادلة بين ميليشيات الحوثي في المديرية.
وأوضحت المصادر أن سبب إقدام الوزير، على قتل مشرف الحوثيين "أبو أصيل"، هو قيام الأخير بأخذ نجل الأول إلى الجبهة للقتال في صفوف الحوثيين، دون علم والده، الأمر الذي على إثره قام الوالد بقتل مشرف الحوثيين ومرافقه الخاص.
وأفادت المصادر بأن الحوثيين دفعوا عقب الحادثة بتعزيزات عسكرية إلى مديرية سنحان، ودارت مواجهات بين الطرفين انتهت بالقبض على عبده الوزير الذي قام بقتل مشرف الحوثيين ومرافقه الخاص ونقله إلى جهة مجهولة.
ودفعت ميليشيات الحوثي، عقب اندلاع خلافاتها مع شريكها المخلوع صالح، خلال الشهر الماضي، بتعزيزات عسكرية الى مسقط رأسه في مديرية سنحان، حيث تحاول انتزاع السيطرة على معسكر ريمة حميد، أحد أقوى أوراق القوة التي لا يزال يمتلكها صالح.
وقالت مصادر محلية إن القيادي الحوثي والمشرف على مديرية سنحان باليمن، عثمان أحمد عثمان المكنى بـ"أبو أصيل"، لقي مصرعه مع مرافقه برصاص عبده أحمد الوزير، وهو من اتباع الحوثيين، ما أدى إلى اندلاع اشتباكات متبادلة بين ميليشيات الحوثي في المديرية.
وأوضحت المصادر أن سبب إقدام الوزير، على قتل مشرف الحوثيين "أبو أصيل"، هو قيام الأخير بأخذ نجل الأول إلى الجبهة للقتال في صفوف الحوثيين، دون علم والده، الأمر الذي على إثره قام الوالد بقتل مشرف الحوثيين ومرافقه الخاص.
وأفادت المصادر بأن الحوثيين دفعوا عقب الحادثة بتعزيزات عسكرية إلى مديرية سنحان، ودارت مواجهات بين الطرفين انتهت بالقبض على عبده الوزير الذي قام بقتل مشرف الحوثيين ومرافقه الخاص ونقله إلى جهة مجهولة.
ودفعت ميليشيات الحوثي، عقب اندلاع خلافاتها مع شريكها المخلوع صالح، خلال الشهر الماضي، بتعزيزات عسكرية الى مسقط رأسه في مديرية سنحان، حيث تحاول انتزاع السيطرة على معسكر ريمة حميد، أحد أقوى أوراق القوة التي لا يزال يمتلكها صالح.