قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأحد، إنه تم وقف الغارات في إدلب تمهيداً لبدء تطبيق اتفاق "خفض التصعيد"، وذلك بعد استهداف دموي لبلدة أرمناز بريف إدلب الشمالي الغربي، السبت، ما أدى إلى وقوع حوالي 34 قتيلاً بينهم 15 طفلاً وامرأة.
ومع توقف الغارات، استمرت عملية إجلاء العالقين تحت الأنقاض، وانتشال الجثث حيث ارتفع عدد القتلى إلى 34 بينهم 8 أطفال و7 نساء، جراء الغارتين اللتين نفذتهما طائرات حربية تابعة للنظام السوري وروسيا استهدفتا المكان ذاته، بفاصل دقائق بسيطة.
وتعد تلك المجزرة بحسب المرصد أكبر واحدة تشهدها محافظة إدلب منذ عدة أشهر.
وبذلك يرتفع إلى 203 على الأقل بينهم 57 طفلاً دون سن الثامنة عشرة و47 امرأة فوق سن الـ 18، عدد الذين قضوا في الغارات على محافظات إدلب وحماة وحلب منذ الـ 19 من سبتمبر من العام 2017.
ومع توقف الغارات، استمرت عملية إجلاء العالقين تحت الأنقاض، وانتشال الجثث حيث ارتفع عدد القتلى إلى 34 بينهم 8 أطفال و7 نساء، جراء الغارتين اللتين نفذتهما طائرات حربية تابعة للنظام السوري وروسيا استهدفتا المكان ذاته، بفاصل دقائق بسيطة.
وتعد تلك المجزرة بحسب المرصد أكبر واحدة تشهدها محافظة إدلب منذ عدة أشهر.
وبذلك يرتفع إلى 203 على الأقل بينهم 57 طفلاً دون سن الثامنة عشرة و47 امرأة فوق سن الـ 18، عدد الذين قضوا في الغارات على محافظات إدلب وحماة وحلب منذ الـ 19 من سبتمبر من العام 2017.
وكانت محافظات إدلب وحماة وحلب شهدت هدوءاً منذ منتصف ليل الجمعة – السبت، نتيجة توقف الغارات من قبل الطائرات الروسية وطائرات النظام الحربية والمروحية، وجاء هذا الهدوء بعد سلسلة غارات مكثفة تجاوزت 1500 غارة خلال 11 يوماً متتالياً، بحسب المرصد.