أعلنت مجموعة "غوغل" الأميركية العملاقة الأثنين أنها ستوفر أدوات جديدة لناشري الصحف لمساعدتهم على جذب مشتركين جدد من خلال السماح لهم خصوصا بخفض عدد المقالات المتاحة مجانا.
وكتبت الشركة التي تعنى بالتكنولوجيا على مدونتها الرسمية "يأتي الناس إلى غوغل بحثا عن مضامين ذات نوعية ويقوم عملنا على مساعدتهم على ايجادها. الا ان هذه المضامين لا تكون مجانية احيانا".
وأضافت المجموعة ومقرها في سيليكون فالي أن "الدراسات تظهر أن الناس باتوا معتادين أكثر على الدفع للحصول على المعلومات إلا أن القيام باشتراك قد يكون صعبا ما ينفر. وهذا الامر ليس بإيجابي للمستخدمين وناشري الصحف الذين تشكل الاشتراكات بالنسبة لهم مصدرا متزايدا للعائدات"، وأوضحت انها "ناقشت مع ناشري الصحف" مثل "نيوورك تايمز"و "فينناشال تايمز" كيفية حل هذه المشاكل. وفي هذا الاطار ستسمح لهم "غوغل" اعتبارا من الاثنين بتحديد عدد المقالات المجانية في اطار "آلية مرنة" تحل مكان النظام المعتمد راهنا الذي كان يشترط على ناشري الصحف لادراجهم، ما لا يقل عن ثلاثة مقالات مجانية يوميا قبل توجيه القارئ إلى بوابة للاشتراك.
وأوضحت "غوغل" انه بات بإمكان الناشرين أن يختاروا عدم توفير أي مقالات مجانية إلا أنها تنصحهم في مرحلة أولى بتوفير عشرة مقالات مجانية في الشهر لجذب القراء. وستسهل "غوغل" تدريجا طريقة دفع الاشتراك "بكبسة زر واحدة" بفضل "تكنولوجيا تعريف ودفع".
وعلى المدى الطويل تنوي الشركة وضع تكنولوجيا تعليم الأجهزة وهي أحد جوانب الذكاء الاصطناعي في خدمة الناشرين لمساعدتهم على التعرف "على المشتركين المحتملين وتقديم عرض جيد الى الجمهور المناسب في الوقت المناسب". والعلاقات صعبة منذ فترة طويلة بين اوساط الصحافة وشركات التكنولوجيا العملاقة مثل "غوغل" و"فيسبوك" اذ يعتبر ناشرو الصحف ان مضامينهم تسرق منهم.
وكتبت الشركة التي تعنى بالتكنولوجيا على مدونتها الرسمية "يأتي الناس إلى غوغل بحثا عن مضامين ذات نوعية ويقوم عملنا على مساعدتهم على ايجادها. الا ان هذه المضامين لا تكون مجانية احيانا".
وأضافت المجموعة ومقرها في سيليكون فالي أن "الدراسات تظهر أن الناس باتوا معتادين أكثر على الدفع للحصول على المعلومات إلا أن القيام باشتراك قد يكون صعبا ما ينفر. وهذا الامر ليس بإيجابي للمستخدمين وناشري الصحف الذين تشكل الاشتراكات بالنسبة لهم مصدرا متزايدا للعائدات"، وأوضحت انها "ناقشت مع ناشري الصحف" مثل "نيوورك تايمز"و "فينناشال تايمز" كيفية حل هذه المشاكل. وفي هذا الاطار ستسمح لهم "غوغل" اعتبارا من الاثنين بتحديد عدد المقالات المجانية في اطار "آلية مرنة" تحل مكان النظام المعتمد راهنا الذي كان يشترط على ناشري الصحف لادراجهم، ما لا يقل عن ثلاثة مقالات مجانية يوميا قبل توجيه القارئ إلى بوابة للاشتراك.
وأوضحت "غوغل" انه بات بإمكان الناشرين أن يختاروا عدم توفير أي مقالات مجانية إلا أنها تنصحهم في مرحلة أولى بتوفير عشرة مقالات مجانية في الشهر لجذب القراء. وستسهل "غوغل" تدريجا طريقة دفع الاشتراك "بكبسة زر واحدة" بفضل "تكنولوجيا تعريف ودفع".
وعلى المدى الطويل تنوي الشركة وضع تكنولوجيا تعليم الأجهزة وهي أحد جوانب الذكاء الاصطناعي في خدمة الناشرين لمساعدتهم على التعرف "على المشتركين المحتملين وتقديم عرض جيد الى الجمهور المناسب في الوقت المناسب". والعلاقات صعبة منذ فترة طويلة بين اوساط الصحافة وشركات التكنولوجيا العملاقة مثل "غوغل" و"فيسبوك" اذ يعتبر ناشرو الصحف ان مضامينهم تسرق منهم.