القاهرة - (وكالات): أعلن مايكل روبين المسؤول السابق فى وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، أن "الوقت قد حان لأن تعلن إدارة ترامب قطر كدولة داعمة وراعية للإرهاب".
وأبرزت صحيفة "ذا ستاتس مان"، الأقدم في الهند، ما قاله مايكل روبين، الباحث المقيم بمعهد أمريكان إنتربرايز، في مقاله بصحيفة "واشنطن إكسامينر" أن "قطر لم تصبح فقط فقط مصرف رئيس لحركة حماس، ولكنها تمول أيضا أكثر الجماعات المتطرفة المرتبطة بالقاعدة في سوريا وليبيا، وهي من توفر شريان الحياة لجماعة "الإخوان" في مصر". وأضاف أن "قناة الجزيرة التابعة لقطر، كانت تنسق مع الجماعات الارهابية قبل الهجمات، كما أن الدوحة فشلت في التقيد بالتزاماتها بإعلان بيان السعودية الذي وقعته في عام 2014، الذي وعد بالقضاء على تمويل الإرهاب من تنظيم "داعش" وغيره من الجماعات المتطرفة". وتابع الكاتب أن "قاعدة العديد الجوية في قطر لا لزوم لها للاحتياجات الاستراتيجية الأمريكية، وببساطة، يجب على وزارة الخارجية أن تجعل الدوحة مسؤولة عن قراراتها وإجراءاتها، وأنها ستعمل على وقف تمويل الإرهاب بدلا من إنفاق ملايين الدولارات على جماعات الضغط والإعلانات التلفزيونية والإلكترونية".
واستطرد الكاتب "إن رغبة وزارة الخارجية في التغاضي عما يسمى بـ "الحلفاء" الراعون للإرهاب تقوض الحرب على الإرهاب وتقود رعاة الإرهاب إلى الاعتقاد بأنهم قادرون على العمل دون عقاب. والوضع الآن أشبه ما يكون بدائرة الدولة في عهد الحرب العالمية الثانية التي تنحت إلى الوراء لتجاهل الفظائع الألمانية واليابانية خوفا من أن تتعارض مع قيادتها أو تقوض آفاق المحادثات".
وأبرزت صحيفة "ذا ستاتس مان"، الأقدم في الهند، ما قاله مايكل روبين، الباحث المقيم بمعهد أمريكان إنتربرايز، في مقاله بصحيفة "واشنطن إكسامينر" أن "قطر لم تصبح فقط فقط مصرف رئيس لحركة حماس، ولكنها تمول أيضا أكثر الجماعات المتطرفة المرتبطة بالقاعدة في سوريا وليبيا، وهي من توفر شريان الحياة لجماعة "الإخوان" في مصر". وأضاف أن "قناة الجزيرة التابعة لقطر، كانت تنسق مع الجماعات الارهابية قبل الهجمات، كما أن الدوحة فشلت في التقيد بالتزاماتها بإعلان بيان السعودية الذي وقعته في عام 2014، الذي وعد بالقضاء على تمويل الإرهاب من تنظيم "داعش" وغيره من الجماعات المتطرفة". وتابع الكاتب أن "قاعدة العديد الجوية في قطر لا لزوم لها للاحتياجات الاستراتيجية الأمريكية، وببساطة، يجب على وزارة الخارجية أن تجعل الدوحة مسؤولة عن قراراتها وإجراءاتها، وأنها ستعمل على وقف تمويل الإرهاب بدلا من إنفاق ملايين الدولارات على جماعات الضغط والإعلانات التلفزيونية والإلكترونية".
واستطرد الكاتب "إن رغبة وزارة الخارجية في التغاضي عما يسمى بـ "الحلفاء" الراعون للإرهاب تقوض الحرب على الإرهاب وتقود رعاة الإرهاب إلى الاعتقاد بأنهم قادرون على العمل دون عقاب. والوضع الآن أشبه ما يكون بدائرة الدولة في عهد الحرب العالمية الثانية التي تنحت إلى الوراء لتجاهل الفظائع الألمانية واليابانية خوفا من أن تتعارض مع قيادتها أو تقوض آفاق المحادثات".