أكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لرياضة المعاقين، أن مهرجان سموه للمسرح الشبابي للأندية الوطنية والمراكز الشبابية والمعاقين يحمل العديد من الأهداف النبيلة، في نسخته الثالثة التي تقام تحت شعار "#لنغرس_بسمة".
وسينطلق المهرجان الأربعاء بإقامة حفل الافتتاح عند السابعة والنصف مساءً، بينما ستكون العروض خلال الفترة من 5 أكتوبر الجاري وحتى 21 أكتوبر على مسرح النهام بمركز المحرق الشبابي النموذجي، تحت رعاية كريمة من قبل النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لرياضة المعاقين، بتنظيم من وزارة شؤون الشباب والرياضة بالتعاون مع المكتب الإعلامي لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة تحت شعار لنغرس بسمة ويأتي إقامة المهرجان ضمن إحدى المبادرات الكريمة لسموه في دعم الشباب في المجال الثقافي والإنساني.
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة إن الجائزة وجدت من أجل أهداف نبيلة وسامية، خصوصاً أن المسرح الشبابي يمثل خطاً مهماً للمبادرات الرامية لدعم الحركة الفنية والثقافية في الأوساط الشبابية، مشيراً سموه إلى أهمية إحياء الحركة المسرحية لدى الأندية الوطنية والمراكز الشبابية، بالإضافة إلى فئة أصحاب التحدي (المعاقين) التي تعتبر جزءاً لا يتجزأ من المجتمع.
وأكد سموه أن المهرجان يحمل في طياته التأكيد على الثقة في قدرات الشباب البحريني في تحقيق هذه الخطوة من خلال مشاركات مسرحية متميزة، معرباً سموه عن اعتزازه وفخره الكبيرين بمشاركة إخوانه من المعاقين في النسخة الثالثة، مؤكداً سموه أن هذه المشاركة سيكون لها بالغ الأثر في دعم حركة المسرح.
وأشار سموه إلى أهمية دعم المهرجان من خلال توفير جميع الإمكانات اللازمة للشباب المشاركين من أجل إظهار إبداعاتهم، بما يتوافق مع رؤية القيادة في دعم الشباب وتهيئة كافة السبل الكفيلة، في إبراز قدراتهم وصقلها وتطويرها، بما ينعكس بصورة واضحة على مسيرة العمل والتنمية بالمملكة، وخط النهضة الشامل المنتهج من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأشاد سموه بتواجد الأندية الوطنية والمراكز الشبابية والمعاقين المشاركين في الجائزة في نسختها الثالثة، مشيراً إلى أنها أخذت على عاتقها الأخذ بزمام المبادرة من خلال تقديم أعمال مسرحية فنية مختلفة فيما بينهم، وذلك بصورة حماسية وتنافسية تعكس مدى حرص الشباب البحريني على إنجاح الحركة الفنية.
وقال سموه نأمل في إطلاق الإبداعات بمختلف النواحي الفنية، مشيراً سموه إلى أن النهوض بالحركة المسرحية في الأندية الوطنية والمراكز الشبابية هو إحياء لتاريخ متميز من النجاحات المسرحية البحرينية ، وانطلاقاً نحو حاضر مشرق لها للمساهمة في إبراز الطاقات الشبابية والمواهب الجديدة التي ترفد الحركة المسرحية بالمملكة بجيل مسرحي جديد، مؤكدا سموه أهمية مشاركة المعاقين في إثراء المهرجان فنياً وإنسانياً.
وأشاد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بالجهود المقدمة من اللجنة العليا المنظمة بقيادة وزير شؤون الشباب والرياضة هشام الجودر، مؤكداً سموه أن هذه الجهود المضنية محل تقدير؛ لما لها من دور كبير في عملية التواصل مع العروض المسرحية المشاركة ومع لجنة التقييم من أجل الوصول بالجائزة إلى أفضل صورة بما يليق بمكانة مملكة البحرين فنياً.
ولفت سموه إلى أن هذه الجهود تسير في منحى متطلباتنا الرامية لصقل المواهب الشابة بالخبرات من خلال الاحتكاك مع مجموعة من الفنانين المتميزين، مؤكداً سموه أهمية تحقيق الشباب البحريني للفائدة الفنية التي تعود بالإيجاب على الحركة المسرحية في البحرين.
وسينطلق المهرجان الأربعاء بإقامة حفل الافتتاح عند السابعة والنصف مساءً، بينما ستكون العروض خلال الفترة من 5 أكتوبر الجاري وحتى 21 أكتوبر على مسرح النهام بمركز المحرق الشبابي النموذجي، تحت رعاية كريمة من قبل النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لرياضة المعاقين، بتنظيم من وزارة شؤون الشباب والرياضة بالتعاون مع المكتب الإعلامي لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة تحت شعار لنغرس بسمة ويأتي إقامة المهرجان ضمن إحدى المبادرات الكريمة لسموه في دعم الشباب في المجال الثقافي والإنساني.
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة إن الجائزة وجدت من أجل أهداف نبيلة وسامية، خصوصاً أن المسرح الشبابي يمثل خطاً مهماً للمبادرات الرامية لدعم الحركة الفنية والثقافية في الأوساط الشبابية، مشيراً سموه إلى أهمية إحياء الحركة المسرحية لدى الأندية الوطنية والمراكز الشبابية، بالإضافة إلى فئة أصحاب التحدي (المعاقين) التي تعتبر جزءاً لا يتجزأ من المجتمع.
وأكد سموه أن المهرجان يحمل في طياته التأكيد على الثقة في قدرات الشباب البحريني في تحقيق هذه الخطوة من خلال مشاركات مسرحية متميزة، معرباً سموه عن اعتزازه وفخره الكبيرين بمشاركة إخوانه من المعاقين في النسخة الثالثة، مؤكداً سموه أن هذه المشاركة سيكون لها بالغ الأثر في دعم حركة المسرح.
وأشار سموه إلى أهمية دعم المهرجان من خلال توفير جميع الإمكانات اللازمة للشباب المشاركين من أجل إظهار إبداعاتهم، بما يتوافق مع رؤية القيادة في دعم الشباب وتهيئة كافة السبل الكفيلة، في إبراز قدراتهم وصقلها وتطويرها، بما ينعكس بصورة واضحة على مسيرة العمل والتنمية بالمملكة، وخط النهضة الشامل المنتهج من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأشاد سموه بتواجد الأندية الوطنية والمراكز الشبابية والمعاقين المشاركين في الجائزة في نسختها الثالثة، مشيراً إلى أنها أخذت على عاتقها الأخذ بزمام المبادرة من خلال تقديم أعمال مسرحية فنية مختلفة فيما بينهم، وذلك بصورة حماسية وتنافسية تعكس مدى حرص الشباب البحريني على إنجاح الحركة الفنية.
وقال سموه نأمل في إطلاق الإبداعات بمختلف النواحي الفنية، مشيراً سموه إلى أن النهوض بالحركة المسرحية في الأندية الوطنية والمراكز الشبابية هو إحياء لتاريخ متميز من النجاحات المسرحية البحرينية ، وانطلاقاً نحو حاضر مشرق لها للمساهمة في إبراز الطاقات الشبابية والمواهب الجديدة التي ترفد الحركة المسرحية بالمملكة بجيل مسرحي جديد، مؤكدا سموه أهمية مشاركة المعاقين في إثراء المهرجان فنياً وإنسانياً.
وأشاد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة بالجهود المقدمة من اللجنة العليا المنظمة بقيادة وزير شؤون الشباب والرياضة هشام الجودر، مؤكداً سموه أن هذه الجهود المضنية محل تقدير؛ لما لها من دور كبير في عملية التواصل مع العروض المسرحية المشاركة ومع لجنة التقييم من أجل الوصول بالجائزة إلى أفضل صورة بما يليق بمكانة مملكة البحرين فنياً.
ولفت سموه إلى أن هذه الجهود تسير في منحى متطلباتنا الرامية لصقل المواهب الشابة بالخبرات من خلال الاحتكاك مع مجموعة من الفنانين المتميزين، مؤكداً سموه أهمية تحقيق الشباب البحريني للفائدة الفنية التي تعود بالإيجاب على الحركة المسرحية في البحرين.