واشنطن - (وكالات): انتقدت مجلة "بوليتيكو" الأمريكية موقف وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون من الأزمة القطرية وعدم تأييده موقف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ضد الدوحة.
وتساءلت المجلة الأمريكية "هل ينبغي على ريكس تيلرسون وزير الخارجية الأمريكي الاستقالة؟"، بسبب "الخلاف في السياسات بين تيلرسون والرئيس الأمريكي الذي أهانه أكثر من مرة من خلال تغريداته على موقع تويتر"، بسبب آرائه وتصرفاته في القضايا الخارجية مثل أزمة قطر، وكوريا الشمالية، واتفاقية المناخ.
وفيما يتعلق بقطر، أبرزت المجلة الخلاف بين ترامب ووزير خارجيته الذي نصحه باتخاذ موقف محايد في النزاع بين قطر والدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب، إلا أن الرئيس ترامب سارع بإعلان تأييده لمقاطعة السعودية والإمارات، والبحرين ومصر لقطر ووصف المقاطعة بأنها ضرورية، وأنه يتفق مع دول المقاطعة في الاتهامات الموجهة إلى قطر.
واختتمت الصحيفة تقريرها بأن "الحقيقة المؤلمة هي أنه إذا غادر تيلرسون، فمن المحتمل أن يواجه خلفه نفس سلسلة المشاكل".
وأشارت المجلة إلى أن "هناك ثلاثة مفاتيح لنجاح أي وزير خارجية وهي القدرة على استغلال الفرص في الخارج، والمهارات التفاوضية والحنكة السياسية للقيام بذلك، والأهم من ذلك، دعم الرئيس له".
وأوضحت أن "أخطاء تيلرسون التي ارتكبها في ظل عهده بوزارة الخارجية الأمريكية تصاعدت، كما أن مصداقيته وفعاليته قوضت بسبب معاملته من قبل ترامب".
وتساءلت المجلة الأمريكية "هل ينبغي على ريكس تيلرسون وزير الخارجية الأمريكي الاستقالة؟"، بسبب "الخلاف في السياسات بين تيلرسون والرئيس الأمريكي الذي أهانه أكثر من مرة من خلال تغريداته على موقع تويتر"، بسبب آرائه وتصرفاته في القضايا الخارجية مثل أزمة قطر، وكوريا الشمالية، واتفاقية المناخ.
وفيما يتعلق بقطر، أبرزت المجلة الخلاف بين ترامب ووزير خارجيته الذي نصحه باتخاذ موقف محايد في النزاع بين قطر والدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب، إلا أن الرئيس ترامب سارع بإعلان تأييده لمقاطعة السعودية والإمارات، والبحرين ومصر لقطر ووصف المقاطعة بأنها ضرورية، وأنه يتفق مع دول المقاطعة في الاتهامات الموجهة إلى قطر.
واختتمت الصحيفة تقريرها بأن "الحقيقة المؤلمة هي أنه إذا غادر تيلرسون، فمن المحتمل أن يواجه خلفه نفس سلسلة المشاكل".
وأشارت المجلة إلى أن "هناك ثلاثة مفاتيح لنجاح أي وزير خارجية وهي القدرة على استغلال الفرص في الخارج، والمهارات التفاوضية والحنكة السياسية للقيام بذلك، والأهم من ذلك، دعم الرئيس له".
وأوضحت أن "أخطاء تيلرسون التي ارتكبها في ظل عهده بوزارة الخارجية الأمريكية تصاعدت، كما أن مصداقيته وفعاليته قوضت بسبب معاملته من قبل ترامب".