الرياض – (واس): أعلنت وزارة الداخلية السعودية "القبض على 24 شخصًا تورطوا في التحريض وترويج الإشاعات في قضية اجتماعية بحائل".
وصرح المتحدث الأمني بوزارة الداخلية السعودية في بيان أن "الجهات المختصة وهي تباشر الإجراءات النظامية في قضية اجتماعية في منطقة حائل لاحظت قيام بعض ممن لهم علاقة بأطرافها باستغلال مواقع التواصل الاجتماعي في الترويج للأكاذيب والمبالغات حول ملابساتها بهدف إثارة الفتنة والنعرات القبلية ودفع البسطاء لارتكاب ما لا تحمد عقباه، والتأثير على سير الإجراءات النظامية والعدلية القائمة فيها، الأمر الذي دفع ببعضهم للتواجد بشكل مخالف أمام مقر إمارة المنطقة".
وتابع البيان "وقد تمكنت بفضل الله الجهات الأمنية من تحديد وقبض الأشخاص وأصحاب الأدوار الرئيسية المتورطين في التحريض والإثارة وترويج الإشاعات والمبالغات بما فيهم الشخص الذي قام بإنشاء "وسم" على أحد مواقع التواصل الاجتماعي لذلك الغرض، وبلغ عددهم حتى الآن "24" أربعة وعشرين شخصًا، يجري العمل على استجلاء كافة الحقائق عن أدوارهم وأهدافهم، فيما تستمر المتابعة لقبض كل من يتبين تورطه في أنشطتهم بأي شكل من الأشكال".
وأكدت وزارة الداخلية في بيانها أنها "إذ تعلن ذلك لتؤكد أنها ستقف بكل حزم وصرامة أمام مثل تلك الممارسات وما تنطوي عليه من نشر للأكاذيب والأراجيف وإخلال بأمن المجتمع وسلامة أفراده، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه تعكير صفو أمن واستقرار هذه البلاد ومواطنيها والمقيمين على أراضيها بأن الجزاء الرادع سوف يكون مصيره.والله الهادي إلى سواء السبيل".
وصرح المتحدث الأمني بوزارة الداخلية السعودية في بيان أن "الجهات المختصة وهي تباشر الإجراءات النظامية في قضية اجتماعية في منطقة حائل لاحظت قيام بعض ممن لهم علاقة بأطرافها باستغلال مواقع التواصل الاجتماعي في الترويج للأكاذيب والمبالغات حول ملابساتها بهدف إثارة الفتنة والنعرات القبلية ودفع البسطاء لارتكاب ما لا تحمد عقباه، والتأثير على سير الإجراءات النظامية والعدلية القائمة فيها، الأمر الذي دفع ببعضهم للتواجد بشكل مخالف أمام مقر إمارة المنطقة".
وتابع البيان "وقد تمكنت بفضل الله الجهات الأمنية من تحديد وقبض الأشخاص وأصحاب الأدوار الرئيسية المتورطين في التحريض والإثارة وترويج الإشاعات والمبالغات بما فيهم الشخص الذي قام بإنشاء "وسم" على أحد مواقع التواصل الاجتماعي لذلك الغرض، وبلغ عددهم حتى الآن "24" أربعة وعشرين شخصًا، يجري العمل على استجلاء كافة الحقائق عن أدوارهم وأهدافهم، فيما تستمر المتابعة لقبض كل من يتبين تورطه في أنشطتهم بأي شكل من الأشكال".
وأكدت وزارة الداخلية في بيانها أنها "إذ تعلن ذلك لتؤكد أنها ستقف بكل حزم وصرامة أمام مثل تلك الممارسات وما تنطوي عليه من نشر للأكاذيب والأراجيف وإخلال بأمن المجتمع وسلامة أفراده، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه تعكير صفو أمن واستقرار هذه البلاد ومواطنيها والمقيمين على أراضيها بأن الجزاء الرادع سوف يكون مصيره.والله الهادي إلى سواء السبيل".