أكد سمو سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى الرئيس الفخري للاتحاد البحريني لرياضة المعاقين، أن المسرح الشبابي من أهم الفنون المؤثرة في مجتمعنا، لما للشباب من دور كبير فيه على صعيد المجتمع.
وأناب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، وزير شؤون الشباب والرياضة هشام الجودر؛ لافتتاح مهرجان جائزة خالد بن حمد للمسرح الشبابي للأندية الوطنية والمراكز الشبابية والمعاقين في نسخته الثالثة. وجرت مراسم الافتتاح مساء الأربعاء في مسرح النهام بمركز المحرق الشبابي النموذجي بالبسيتين.
ويقام المهرجان حتى 21 من ذات الشهر تحت رعاية كريمة من سموه، بتنظيم من وزارة شؤون الشباب والرياضة بالتعاون مع المكتب الإعلامي لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، تحت شعار لنغرس بسمة ويأتي إقامة المهرجان ضمن إحدى المبادرات الكريمة لسموه لدعم الشباب في المجال الثقافي والإنساني.
وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن المسرح الشبابي من أهم الفنون المؤثرة في مجتمعنا، لما للشباب من دور كبير فيه على صعيد المجتمع، وقال سموه على هامش افتتاح مهرجان جائزة خالد بن حمد للمسرح الشبابي: "لقد جاءت فكرة المسرح الشبابي؛ لدعم ورعاية الطاقات الشبابية المسرحية والثقافية على مستوى يعد من ركائز الأعمال الفنية".
وأضاف سموه: "تتواصل الجائزة في نسختها للعام الثالث على التوالي، إذ وجدت من أجل أهداف نبيلة وسامية، وخصوصاً أن المسرح الشبابي يمثل خطاً مهماً لمبادراتنا الرامية لدعم الحركة الثقافية في الأوساط الشبابية وغرس البسمة لدى الجميع وتعميق التواصل الاجتماعي والثقافي بين مرتادي الأندية الوطنية والمراكز الشبابية باعتبار أن المسرح مصدراً للعمل الجماعي، مع التنويه بأهمية إحياء الحركة المسرحية لدى الأندية الوطنية والمراكز الشبابية، بالإضافة إلى فئة قريبة لقلبي وهي فئة أصحاب التحدي "المعاقين" التي تعتبر جزءاً لا يتجزأ من المجتمع".
وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن "توجيهاتنا لاستمرار المهرجان يحمل في طياته التأكيد على الثقة في قدرات الشباب البحريني في تحقيق هذه الخطوة من خلال مشاركات مسرحية متميزة، معربا سموه عن اعتزازه وفخره الكبيرين بمشاركة إخوانه من المعاقين في النسخة الثالثة، إذ ستكون لهذه المشاركة بالغ الأثر في دعم حركة المسرح".
وأضاف سموه: "إننا نؤكد على أهمية دعم المهرجان من خلال توفير جميع الإمكانات اللازمة للشباب المشاركين من أجل إظهار إبداعاتهم، وذلك بما يتوافق مع رؤية القيادة في دعم الشباب وتهيئة كل السبل الكفيلة، في إبراز قدراتهم وصقلها وتطويرها، بما ينعكس بصورة واضحة على مسيرة العمل والتنمية بالمملكة، وخط النهضة الشامل المنتهج من قبل سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه".
وتابع سموه: "في هذا الخصوص، نشيد بتواجد الأندية الوطنية والمراكز الشبابية والمعاقين المشاركين في الجائزة في نسختها الثالثة، خصوصاً وأنها أخذت على عاتقها الأخذ بزمام المبادرة من خلال تقديم أعمال مسرحية فنية مختلفة فيما بينهم، وذلك بصورة حماسية وتنافسية تعكس مدى حرص الشباب البحريني على إنجاح الحركة الثقافية".
وأشاد سموه في ختام حديثه، بالجهود المقدمة من اللجنة العليا المنظمة بقيادة وزير شؤون الشباب والرياضة، إذ إن هذه الجهود المضنية محل تقدير؛ لما لها من دور كبير في عملية التواصل مع العروض المسرحية المشاركة ومع لجنة التقييم والتحكيم من أجل الوصول بالجائزة إلى أفضل صورة بما يليق بمكانة مملكة البحرين فنياً.
وقال سموه: "نكرر تأكيدنا على سعينا الكبير لهذه الجهود لتسير في منحى أهدافنا الرامية لصقل المواهب الشابة بالخبرات من خلال الاحتكاك مع مجموعة من الفنانين المتميزين، متمنين تحقيق الشباب البحريني للفائدة الثقافية التي تعود بالإيجاب على الحركة المسرحية في البحرين".
وأناب سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، وزير شؤون الشباب والرياضة هشام الجودر؛ لافتتاح مهرجان جائزة خالد بن حمد للمسرح الشبابي للأندية الوطنية والمراكز الشبابية والمعاقين في نسخته الثالثة. وجرت مراسم الافتتاح مساء الأربعاء في مسرح النهام بمركز المحرق الشبابي النموذجي بالبسيتين.
ويقام المهرجان حتى 21 من ذات الشهر تحت رعاية كريمة من سموه، بتنظيم من وزارة شؤون الشباب والرياضة بالتعاون مع المكتب الإعلامي لسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، تحت شعار لنغرس بسمة ويأتي إقامة المهرجان ضمن إحدى المبادرات الكريمة لسموه لدعم الشباب في المجال الثقافي والإنساني.
وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن المسرح الشبابي من أهم الفنون المؤثرة في مجتمعنا، لما للشباب من دور كبير فيه على صعيد المجتمع، وقال سموه على هامش افتتاح مهرجان جائزة خالد بن حمد للمسرح الشبابي: "لقد جاءت فكرة المسرح الشبابي؛ لدعم ورعاية الطاقات الشبابية المسرحية والثقافية على مستوى يعد من ركائز الأعمال الفنية".
وأضاف سموه: "تتواصل الجائزة في نسختها للعام الثالث على التوالي، إذ وجدت من أجل أهداف نبيلة وسامية، وخصوصاً أن المسرح الشبابي يمثل خطاً مهماً لمبادراتنا الرامية لدعم الحركة الثقافية في الأوساط الشبابية وغرس البسمة لدى الجميع وتعميق التواصل الاجتماعي والثقافي بين مرتادي الأندية الوطنية والمراكز الشبابية باعتبار أن المسرح مصدراً للعمل الجماعي، مع التنويه بأهمية إحياء الحركة المسرحية لدى الأندية الوطنية والمراكز الشبابية، بالإضافة إلى فئة قريبة لقلبي وهي فئة أصحاب التحدي "المعاقين" التي تعتبر جزءاً لا يتجزأ من المجتمع".
وأكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن "توجيهاتنا لاستمرار المهرجان يحمل في طياته التأكيد على الثقة في قدرات الشباب البحريني في تحقيق هذه الخطوة من خلال مشاركات مسرحية متميزة، معربا سموه عن اعتزازه وفخره الكبيرين بمشاركة إخوانه من المعاقين في النسخة الثالثة، إذ ستكون لهذه المشاركة بالغ الأثر في دعم حركة المسرح".
وأضاف سموه: "إننا نؤكد على أهمية دعم المهرجان من خلال توفير جميع الإمكانات اللازمة للشباب المشاركين من أجل إظهار إبداعاتهم، وذلك بما يتوافق مع رؤية القيادة في دعم الشباب وتهيئة كل السبل الكفيلة، في إبراز قدراتهم وصقلها وتطويرها، بما ينعكس بصورة واضحة على مسيرة العمل والتنمية بالمملكة، وخط النهضة الشامل المنتهج من قبل سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه".
وتابع سموه: "في هذا الخصوص، نشيد بتواجد الأندية الوطنية والمراكز الشبابية والمعاقين المشاركين في الجائزة في نسختها الثالثة، خصوصاً وأنها أخذت على عاتقها الأخذ بزمام المبادرة من خلال تقديم أعمال مسرحية فنية مختلفة فيما بينهم، وذلك بصورة حماسية وتنافسية تعكس مدى حرص الشباب البحريني على إنجاح الحركة الثقافية".
وأشاد سموه في ختام حديثه، بالجهود المقدمة من اللجنة العليا المنظمة بقيادة وزير شؤون الشباب والرياضة، إذ إن هذه الجهود المضنية محل تقدير؛ لما لها من دور كبير في عملية التواصل مع العروض المسرحية المشاركة ومع لجنة التقييم والتحكيم من أجل الوصول بالجائزة إلى أفضل صورة بما يليق بمكانة مملكة البحرين فنياً.
وقال سموه: "نكرر تأكيدنا على سعينا الكبير لهذه الجهود لتسير في منحى أهدافنا الرامية لصقل المواهب الشابة بالخبرات من خلال الاحتكاك مع مجموعة من الفنانين المتميزين، متمنين تحقيق الشباب البحريني للفائدة الثقافية التي تعود بالإيجاب على الحركة المسرحية في البحرين".