أعلنت جمعية مصارف البحرين عن انضمام صندوق العمل "تمكين" لقائمة رعاة فعالية «اللقاء السنوي لبنوك البحرين»، الذي تقيمه جمعية مصارف البحرين مساء يوم 14 أكتوبر القادم في فندق فيرمونت في العاصمة الأمريكية واشنطن.
ويأتي تنظيم هذا اللقاء على هامش انعقاد لقاءات صندوق النقد الدولي التي تعقد في العاصمة الأمريكية واشنطن خلال نفس الفترة، والتي تجمع تحت سقف واحد نخبة واسعة من وزراء المالية، ومحافظين البنوك المركزية، وكبار التنفيذيين في أكبر البنوك والمؤسسات العالمية، وذلك لمناقشة القضايا المالية الدولية وتطلعات تطوير القطاع الاقتصادي.
وقال الرئيس التنفيذي لتمكين د.إبراهيم جناحي إن رعاية "تمكين" لهذه الفعالية تأتي في إطار عمل تمكين على دعم القطاع الخاص وجعله محركا أساسيا للنمو، منوها بالشراكة الفاعلة بين "تمكين" والقطاع المصرفي في العديد من الأمور ومن بينها برنامج "تمويل" و"تمويل+" على سبيل المثال، إضافة إلى دعم تمكين للعديد من الشهادات الاحترافية المتقدمة في مجال العمل المصرفي.
وأضاف أن هذه الرعاية تواكب أيضا ما يولده القطاع المالي من فرص عمل، حيث يشغل البحرينيون فيها ما نسبته 60 إلى 80% منها وفقا للأرقام الرسمية المعلنة، إضافة إلى ما يشهده هذا القطاع من تدريب وتطوير ومزايا وظيفية تنافسية، مشيرا إلى أن "تمكين" تعمل جنبا إلى جنب لمواكبة الجهود الوطنية التي حددت قطاعات الاستثمار الرئيسية وفي مقدمتها القطاع المالي، إضافة إلى قطاعات السياحة، والقطاع الصناعي، والخدمات اللوجستية، وتقنية المعلومات والاتصالات، وغيرها من القطاعات.
من جانبه رحب الرئيس التنفيذي لجمعية مصارف البحرين د.وحيد القاسم بانضمام "تمكين" إلى قائمة رعاة «حفل الاستقبال السنوي لبنوك البحرين»، وبما يعزز من جهود الجمعية لتعزيز مكانة القطاع المالي والمصرفي الوطني، وتسلط الضوء على الفرص الاستثمارية المتاحة في سوق الخدمات المالية بغية استقطاب المستثمرين في مجال القطاع المالي والمصرفي، إضافة إلى التعريف بالمزايا التي يمكن للبحرين تقديمها بصفتها البوابة لدول مجلس التعاون الخليجي والمناطق القريبة منها.
ونوه د.القاسم بما تقوم به "تمكين" من جهود في دعم القطاع الخاص وتنمية وتدريب البحرينيين، مؤكداً أهمية دعم للقطاع المالي والمصرفي في البحرين الذي يسهم عموماً بنسبة 27% من الناتج المحلي الإجمالي الوطني.
ويجرى حفل الاستقبال السنوي لبنوك البحرين بحضور مرتقب من قبل وفد بحريني رفيع من قيادات القطاع المالي والمصرفي الحكومي والخاص، يتقدمهم وزير المالية الشيخ أحمد بن محمد آل خليفة، ومحافظ مصرف البحرين المركزي رشيد محمد المعراج، إضافة إلى ضيوف الحفل من محافظي البنوك المركزية، ووزراء المالية والتنمية، وكبار المسؤولين من القطاع الخاص، وأكاديميين، ومديري صناديق الثروة السيادية، ومديري الأصول، وصناديق التحوّط، وشركات التأمين والشركات المتعددة الجنسيات.
ويأتي تنظيم هذا اللقاء على هامش انعقاد لقاءات صندوق النقد الدولي التي تعقد في العاصمة الأمريكية واشنطن خلال نفس الفترة، والتي تجمع تحت سقف واحد نخبة واسعة من وزراء المالية، ومحافظين البنوك المركزية، وكبار التنفيذيين في أكبر البنوك والمؤسسات العالمية، وذلك لمناقشة القضايا المالية الدولية وتطلعات تطوير القطاع الاقتصادي.
وقال الرئيس التنفيذي لتمكين د.إبراهيم جناحي إن رعاية "تمكين" لهذه الفعالية تأتي في إطار عمل تمكين على دعم القطاع الخاص وجعله محركا أساسيا للنمو، منوها بالشراكة الفاعلة بين "تمكين" والقطاع المصرفي في العديد من الأمور ومن بينها برنامج "تمويل" و"تمويل+" على سبيل المثال، إضافة إلى دعم تمكين للعديد من الشهادات الاحترافية المتقدمة في مجال العمل المصرفي.
وأضاف أن هذه الرعاية تواكب أيضا ما يولده القطاع المالي من فرص عمل، حيث يشغل البحرينيون فيها ما نسبته 60 إلى 80% منها وفقا للأرقام الرسمية المعلنة، إضافة إلى ما يشهده هذا القطاع من تدريب وتطوير ومزايا وظيفية تنافسية، مشيرا إلى أن "تمكين" تعمل جنبا إلى جنب لمواكبة الجهود الوطنية التي حددت قطاعات الاستثمار الرئيسية وفي مقدمتها القطاع المالي، إضافة إلى قطاعات السياحة، والقطاع الصناعي، والخدمات اللوجستية، وتقنية المعلومات والاتصالات، وغيرها من القطاعات.
من جانبه رحب الرئيس التنفيذي لجمعية مصارف البحرين د.وحيد القاسم بانضمام "تمكين" إلى قائمة رعاة «حفل الاستقبال السنوي لبنوك البحرين»، وبما يعزز من جهود الجمعية لتعزيز مكانة القطاع المالي والمصرفي الوطني، وتسلط الضوء على الفرص الاستثمارية المتاحة في سوق الخدمات المالية بغية استقطاب المستثمرين في مجال القطاع المالي والمصرفي، إضافة إلى التعريف بالمزايا التي يمكن للبحرين تقديمها بصفتها البوابة لدول مجلس التعاون الخليجي والمناطق القريبة منها.
ونوه د.القاسم بما تقوم به "تمكين" من جهود في دعم القطاع الخاص وتنمية وتدريب البحرينيين، مؤكداً أهمية دعم للقطاع المالي والمصرفي في البحرين الذي يسهم عموماً بنسبة 27% من الناتج المحلي الإجمالي الوطني.
ويجرى حفل الاستقبال السنوي لبنوك البحرين بحضور مرتقب من قبل وفد بحريني رفيع من قيادات القطاع المالي والمصرفي الحكومي والخاص، يتقدمهم وزير المالية الشيخ أحمد بن محمد آل خليفة، ومحافظ مصرف البحرين المركزي رشيد محمد المعراج، إضافة إلى ضيوف الحفل من محافظي البنوك المركزية، ووزراء المالية والتنمية، وكبار المسؤولين من القطاع الخاص، وأكاديميين، ومديري صناديق الثروة السيادية، ومديري الأصول، وصناديق التحوّط، وشركات التأمين والشركات المتعددة الجنسيات.