أشاد النائب غازي آل رحمة بمضامين الخطاب الملكي السامي الذي تفضّل جلالة الملك المفدّى بإلقائه في افتتاح دور الانعقاد الرابع من الفصل التشريعي الرابع.
وقال آل رحمة ان خطاب جلالة الملك وجّه بوصلة العمل التشريعي والتنفيذي صوب الأولويات الوطنية التي تفرضها متطلبات المرحلة الراهنة، وأن كل ما ورد فيه سيكون موضع اهتمام النواب ومحور عملهم في الدور الجديد، مؤكداً أن النواب يستلهمون دائماً من خطابات جلالته كل الأفكار والرؤى النيّرة التي تضيء طريق عملهم التشريعي والرقابي.
ونوّه إلى ما تضمنه الخطاب السامي من تأكيد على أن المواطن البحريني هو محور التنمية، وأن الكفاءة والخبرة البحرينية أثبتت جدارتها وقدرتها على التفوّق والتميّز في الأداء في شتّى المجالات، الأمر الذي يتطلب من الجهات المعنية الاستمرار في تطوير البرامج الخاصة بتنمية مواردنا البشرية وإعداد القيادات الشابة، لتمكينهم من استثمار الخيارات المناسبة التي تؤهلهم للاندماج في سوق العمل والإسهام في البناء الوطني.
ودعا كلّ المسؤولين في السلطة التنفيذية إلى الاسترشاد بتأكيدات جلالة الملك على الاستفادة من الكفاءات والخبرات البحرينية، بما من شأنه الإسهام في تطوير اقتصادنا الوطني ورفده بأفضل الخبرات المحلية.
وعبّر عن اعتزازه وجميع النواب بإشادة جلالته بأداء السلطة التشريعية في إطار التعاون المثمر والبنّاء مع السلطة التنفيذية، مؤكداً أن السلطة التشريعية ماضية في تطوير عملها الرقابي والتشريعي، مشيداً في ذات الوقت بالتعاون الوثيق مع السلطة التنفيذية بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الموقّر، وبدعم ومساندة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وولي العهد الأمين.
وقال آل رحمة ان خطاب جلالة الملك وجّه بوصلة العمل التشريعي والتنفيذي صوب الأولويات الوطنية التي تفرضها متطلبات المرحلة الراهنة، وأن كل ما ورد فيه سيكون موضع اهتمام النواب ومحور عملهم في الدور الجديد، مؤكداً أن النواب يستلهمون دائماً من خطابات جلالته كل الأفكار والرؤى النيّرة التي تضيء طريق عملهم التشريعي والرقابي.
ونوّه إلى ما تضمنه الخطاب السامي من تأكيد على أن المواطن البحريني هو محور التنمية، وأن الكفاءة والخبرة البحرينية أثبتت جدارتها وقدرتها على التفوّق والتميّز في الأداء في شتّى المجالات، الأمر الذي يتطلب من الجهات المعنية الاستمرار في تطوير البرامج الخاصة بتنمية مواردنا البشرية وإعداد القيادات الشابة، لتمكينهم من استثمار الخيارات المناسبة التي تؤهلهم للاندماج في سوق العمل والإسهام في البناء الوطني.
ودعا كلّ المسؤولين في السلطة التنفيذية إلى الاسترشاد بتأكيدات جلالة الملك على الاستفادة من الكفاءات والخبرات البحرينية، بما من شأنه الإسهام في تطوير اقتصادنا الوطني ورفده بأفضل الخبرات المحلية.
وعبّر عن اعتزازه وجميع النواب بإشادة جلالته بأداء السلطة التشريعية في إطار التعاون المثمر والبنّاء مع السلطة التنفيذية، مؤكداً أن السلطة التشريعية ماضية في تطوير عملها الرقابي والتشريعي، مشيداً في ذات الوقت بالتعاون الوثيق مع السلطة التنفيذية بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الموقّر، وبدعم ومساندة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وولي العهد الأمين.