محرر الأخبار المحلية:
أقرت قناة اللؤلؤة التابعة لجمعية الوفاق (المنحلة) التي تبث تحت حماية ووصاية حزب الله اللبناني (الإرهابي) بتفوق ونجاح البحرين والتأييد الدولي الكبير لها في استعراض تقريرها الوطني للمراجعة الدورية الشاملة الدورة 3 في الدورة 36 لمجلس حقوق الإنسان.
وبدت اللؤلؤة غاضبة من تأييد المنظمات الحقوقية للبحرين، وتأثير ودور الوفد الأهلي الحقوقي البحريني (المستقل) والذي قارع "دكاكين حقوق الإنسان" المدعومة من النظام الإيراني في جنيف.
وفي لقاء له على شاشة الفتنة "اللؤلؤة" أقر المدعو علي الفايز بما يعتبر بالصفعة الكبيرة التي منيت بها دكاكين جواد فيروز وحسين عبدالله وغيرهم ممن يتخذون حقوق الإنسان ذريعة وغطاء لمهاجمة أوطانهم.
وقال مصدر لـ"الوطن" من جنيف إن حالت الغضب والسخط لدى أتباع إيران، جعلت الفايز ومن على شاكلته يشككون ويبثون الاتهامات بحق الأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان، وتجلت خيبة مساعيهم بما قاله الفايز بأن مجلس حقوق الإنسان ما هو إلا "عبارة عن ديوانيات دول لا تسعى لمصالح الشعوب ".
من جانبها، قالت بتول علي المتحدثة باسم الوفد الأهلي الحقوقي البحريني (المستقل) أن إقرار المنظمات الطائفية بـ"الهزيمة والخسارة والفشل" وتوجيه الاتهامات إلى الأمم المتحدة وهيئاتها الحقوقية الدولية، هي بداية انحسار الكذب والدجل الذي سوقته هذه العناصر ومنظماتها العميلة، أثناء مشاركاتها في جنيف واكتشاف المجتمع الدولي لزيف ادعاءات الكاذبة، من تقارير وبيانات لمنظمات تدعي بأنها حقوقية، وفي جوهرها مؤسسات مسيسة وطائفية، وخير دليل علي ذلك ما صرح به المدعو الفايز من شعور يملوه الخيبة والهزيمة.
أقرت قناة اللؤلؤة التابعة لجمعية الوفاق (المنحلة) التي تبث تحت حماية ووصاية حزب الله اللبناني (الإرهابي) بتفوق ونجاح البحرين والتأييد الدولي الكبير لها في استعراض تقريرها الوطني للمراجعة الدورية الشاملة الدورة 3 في الدورة 36 لمجلس حقوق الإنسان.
وبدت اللؤلؤة غاضبة من تأييد المنظمات الحقوقية للبحرين، وتأثير ودور الوفد الأهلي الحقوقي البحريني (المستقل) والذي قارع "دكاكين حقوق الإنسان" المدعومة من النظام الإيراني في جنيف.
وفي لقاء له على شاشة الفتنة "اللؤلؤة" أقر المدعو علي الفايز بما يعتبر بالصفعة الكبيرة التي منيت بها دكاكين جواد فيروز وحسين عبدالله وغيرهم ممن يتخذون حقوق الإنسان ذريعة وغطاء لمهاجمة أوطانهم.
وقال مصدر لـ"الوطن" من جنيف إن حالت الغضب والسخط لدى أتباع إيران، جعلت الفايز ومن على شاكلته يشككون ويبثون الاتهامات بحق الأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان، وتجلت خيبة مساعيهم بما قاله الفايز بأن مجلس حقوق الإنسان ما هو إلا "عبارة عن ديوانيات دول لا تسعى لمصالح الشعوب ".
من جانبها، قالت بتول علي المتحدثة باسم الوفد الأهلي الحقوقي البحريني (المستقل) أن إقرار المنظمات الطائفية بـ"الهزيمة والخسارة والفشل" وتوجيه الاتهامات إلى الأمم المتحدة وهيئاتها الحقوقية الدولية، هي بداية انحسار الكذب والدجل الذي سوقته هذه العناصر ومنظماتها العميلة، أثناء مشاركاتها في جنيف واكتشاف المجتمع الدولي لزيف ادعاءات الكاذبة، من تقارير وبيانات لمنظمات تدعي بأنها حقوقية، وفي جوهرها مؤسسات مسيسة وطائفية، وخير دليل علي ذلك ما صرح به المدعو الفايز من شعور يملوه الخيبة والهزيمة.