أعلن العلماء أن النشاط الشمسي هو عملية دورية، وله أوجه مختلفة، ويمكن له أن يتداخل فيما بينه. ويعتقد العلماء أن هذا التكرار سيؤدي إلى تدمير كوكب الأرض خلال 30 عاماً.
وأضاف العلماء أن النشاط الشمسي يتأثر بعوامل مختلفة، وأن التفاعل بين الشمس وكوكب الأرض والكواكب الأخرى من درب التبانة، يعيد إنشاء موجات مغناطيسية متنوعة، ولأن الأرض تقع في المنتصف، حيث يكون المجال المغناطيسي للنجوم قوي لدرجة أنه يمكن لكوكب الأرض تلقي جرعة ضخمة من الإشعاعات التي من شأنها أن تدمر الحياة على الكوكب.
ويقول العلماء إنه في عام 2039 سيبدأ كوكب نبتون بالاقتراب من الشمس، ما يؤدي إلى إطلاق موجات قوية من الإشعات من قبل الشمس إلى الكواكب البعيدة، التي سوف تدمر كل شيء يقع في طريقها.